الامارات 7 - -عقد وفد الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي برئاسة معالي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي رئيس المجلس جلسة مباحثات مع وفد مجموعة أمريكا اللاتينية وجزر الكاريبي "غرولاك" برئاسة معالي روبيرتو ليون على هامش اجتماع الجمعية 134 للاتحاد البرلماني الدولي في لوساكا .
ضم وفد الشعبة البرلمانية للمجلس أعضاء مجموعة الاتحاد البرلماني الدولي سعادة كل من علي جاسم رئيس المجموعة وجمال الحاي وحمد الغفلي والدكتور محمد المحرزي والدكتورة نضال الطنيجي وعفراء البسطي وسعيد الرميثي أعضاء المجلس والدكتور محمد المزروعي الأمين العام للمجلس وعبدالرحمن الشامسي الأمين العام المساعد للشؤون التشريعية والبرلمانية، كما حضر اللقاء معالي أحمد الجروان رئيس البرلمان العربي عضو المجلس الوطني الاتحادي.
وناقش الوفدان خلال جلسة المباحثات التنسيق بشأن الموضوعات المطروحة على جدول أعمال الجمعية 134 للاتحاد البرلماني الدولي وبحث مختلف الموضوعات ذات المصالح المشتركة بين دولة الإمارات ودول مجموعة أمريكا اللاتينية البالغ عددها 21 دولة.
و أشاد الوفدان بالنتائج الإيجابية التي حققتها زيارة وفد مجموعة "غرولاك" لدولة الإمارات وأوضحا أنها حفلت بالعديد من اللقاءات الفعاليات والمباحثات الهامة في القطاعات المختلفة السياسية والاقتصادية والثقافية.
و أشار الطرفان إلى أن الاجتماعات الدورية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجموعة أمريكا اللاتينية تعكس عمق الشراكة بينهما، والرغبة الجادة والصادقة في مواصلة مسيرة العمل المشترك لتشمل مجالات عدة أبرزها حفظ السلام والحوار والتفاهم البناء.
وأشارت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي إلى دعم الشعبة البرلمانية الإماراتية للبنود الطارئة والموضوعات التي تطرحها مجموعة أمريكا اللاتينية في اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي نتيجة للتقدير والدعم المتبادل الذي لمسته الشعبة البرلمانية من المجموعة في الكثير من المقترحات التي قدمتها خلال الاجتماعات السابقة للاتحاد.
و قالت معالي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي إن العلاقات المتميزة التي تربط المجلس الوطني الاتحادي ومجموعة "غرولاك " تتفق في مجملها مع أهدافهما الأساسية القائمة على إشاعة السلم والأمن الدوليين الذي بات مهددا بفعل التنظيمات الإرهابية والمليشيات المسلحة والعديد من الأزمات الإقليمية والدولية والتغيرات السريعة والمتلاحقة على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية بالإضافة إلى ما يكتنف العلاقات الدولية من توترات وعدم تفاهم مما ينذر بتهديد الاستقرار الدولي.. مؤكدة أن ما يشهده عالم اليوم من أزمات يدعو إلى المزيد من التفاهم والتعاون والتنسيق بين مجموعات الدول المتماثلة في مبادئها وأهداف سياساتها الخارجية.
ونوهت إلى أن من أكثر الموضوعات المقلقة في العالم انتشار الإرهاب والتطرف وأن منطقة الشرق الأوسط تعاني تحديدا من هذا الخطر الذي اختطف الشباب العربي من أحضان أهلهم واختطف الأمل والتنمية ما يهدد مستقبل الشعوب والأجيال ويبث الرعب في الكثير من مناطق العالم علاوة على الخسائر الهائلة التي خلفها في اقتصاديات الدول والأمن والسلم الوطني والإقليمي والعالمي.
وشددت على أنه على الجميع العمل على اجتثاث جذور الإرهاب ومحاربته للحد من انتشاره وحماية المرأة والطفل اللذين يدفعان بالدرجة الأولى ثمن الإرهاب وممارساته الوحشية.
وقالت معالي القبيسي إن البرلمانات تعمل على بناء مستقبل شعوبها وأجيالها القادمة والحفاظ على المكتسبات ونشر مفاهيم السلام من خلال التأكيد على أهمية الحوار والتفاهم وإقامة علاقات صداقة وتعاون وثيقة مع برلمانات العالم في مختلف القارات.. مشددة على أن صوت الشعوب يعبر عن رفضه التام للإرهاب والتطرف نظرا لما يخلفه من مآس وخسائر بشرية وتنموية ضحيتها الشعوب.
وأوضحت القبيسي أن دولة الإمارات تنظر إلى المستقبل بروح يغلفها الثقة بين الشعب والقيادة والابتكار والرؤية المستقبلية الواضحة التي تحمل رسالة التسامح والسلام وتهدف إلى إسعاد شعب الإمارات والدول الشقيقة والصديقة فحكومة الإمارات هي حكومة مستقبل تنظر إلى التحديات التي تواجهها المنطقة وتسعى لأن تكون منارة للعمل والمستقبل والأمل، وأن عمليتي الحزم والأمل التي شاركت فيهما لنصرة الشرعية في الجمهورية اليمنية بقيادة التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية تعبير صادق عن هذا التوجه لعودة الأمن والاستقرار لليمن الشقيق والقيام بمشاريع تنموية في المجالات المختلفة للنهوض بمستقبل أبناء اليمن..
مشيرة إلى أنه توجد دول في منطقة الشرق الأوسط تناقض مبادئ الشرعية وحسن الجوار والمبادئ الإنسانية والكرامة في العيش الكريم للشعوب، ولابد من الوقوف أمام هذه التدخلات.
وقالت معالي الدكتورة أمل القبيسي إنه في هذا الإطار ستقدم الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في اللجنة الدائمة الأولى " لجنة السلم والأمن الدوليين " مقترح تبني موضوع "تعزيز قدرات البرلمانات الوطنية لنشر ثقافة بناء السلام والتسامح داخل المجتمعات الوطنية ودور التعليم في ترسيخ السلام العالمي والقبول بالآخر".. مشيرة إلى أنه وفق قرارات الأمم المتحدة فإن البرلمانيين باعتبارهم ممثلي شعوبهم لهم دور أساسي في نشر هذا المفهوم الجديد والذي له معايير ومؤشرات محددة وتلاحظ أن البرلمانات الوطنية مازالت مفتقدة للمعلومات أو الأسس اللازمة لدورها في نشر هذا المفهوم بين مواطنيها.
وأضافت معالي القبيسي إن علاقة الصداقة والتعاون التي تربط المجلس الوطني الاتحادي وبرلمانات مجموعة أمريكا اللاتينية وجزر الكاريبي والتي تم التأكيد عليها من خلال مذكرة التفاهم والبيانات التي أعلنها الطرفان ستعمل على تعزيز المصالح المتبادلة بين دولة الإمارات ومجموعة هذه الدول ككتلة واحدة وبين دولة الإمارات وكل دولة على حدة نظرا لاختلاف سياستها وتنوع مصادرها ومواردها وإمكانياتها إلا أن هذا التعاون سيصب في نهاية مطافه على تنمية العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما يعود بالنفع والخير على جميع الدول.
وناقش وفد المجلس الوطني الاتحادي بحضور معالي أحمد الجروان رئيس البرلمان العربي عضو المجلس الوطني مع سعادة باسكال إليند ممثلة برلمان تشيلي رئيسة لجنة شؤون الشرق الأوسط في الاتحاد البرلماني الدولي عددا من القضايا التي تشهدها المنطقة العربية والشرق الأوسط.. مشيدين بدور اللجنة وسعيها إلى الحوار وتحقيق السلام والأمن في المنطقة وأكدوا أن الوطن العربي كتلة واحدة وما يصيب المنطقة من توتر يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على قارات العالم وأن اشتعال شرارة الأزمة في أي مكان يؤدي إلى انتشار العنف في العالم موضحين أن لقاء البرلمان العربي ولجنة الشرق الأوسط واتفاقهما على المبدأ فرصة للعمل على إيجاد حلول عادلة وسلمية في المنطقة العربية.
وقدمت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي في جلسة المباحثات دعوة إلى رئيسة لجنة الشرق الاوسط وممثلي برلمان فنزويلا لزيارة دولة الإمارات وبحث موضوعات التعاون المشتركة.
بدورهم أكد أعضاء مجموعة أمريكا اللاتينية أن الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي من أنشط الشعب البرلمانية في الاتحاد البرلماني الدولي، ولها دور مؤثر وفعال في طرح البنود الطارئة التي تهم العالم وستساهم بفاعلية في دعم القضايا التي تطرحها مجموعة أمريكا اللاتينية والكاريبي خلال اجتماعات البرلمان لدولي.
وقال رئيس المجموعة روبيرتو ليون إنه توجد مصالح متنامية بين دولة الإمارات ومجموعة أمريكا اللاتينية والكاريبي، فضلا عن وجود مبادئ عامة مشتركة مثل إشاعة السلام والأمن والتعاون الدولي وتأكيد احترام حقوق الإنسان، وإعلاء مبادئ وأهداف الأمم المتحدة والقانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى والسيادة الوطنية.
وقدم ممثلو فنزويلا دعوة لمعالي الدكتورة أمل القبيسي ووفد الشعبة البرلمانية لزيارة فنزويلا مؤكدين حرصهم الكبير على تعزيز وتطوير التعاون مع دولة الامارات في شتى المجالات .وام
ضم وفد الشعبة البرلمانية للمجلس أعضاء مجموعة الاتحاد البرلماني الدولي سعادة كل من علي جاسم رئيس المجموعة وجمال الحاي وحمد الغفلي والدكتور محمد المحرزي والدكتورة نضال الطنيجي وعفراء البسطي وسعيد الرميثي أعضاء المجلس والدكتور محمد المزروعي الأمين العام للمجلس وعبدالرحمن الشامسي الأمين العام المساعد للشؤون التشريعية والبرلمانية، كما حضر اللقاء معالي أحمد الجروان رئيس البرلمان العربي عضو المجلس الوطني الاتحادي.
وناقش الوفدان خلال جلسة المباحثات التنسيق بشأن الموضوعات المطروحة على جدول أعمال الجمعية 134 للاتحاد البرلماني الدولي وبحث مختلف الموضوعات ذات المصالح المشتركة بين دولة الإمارات ودول مجموعة أمريكا اللاتينية البالغ عددها 21 دولة.
و أشاد الوفدان بالنتائج الإيجابية التي حققتها زيارة وفد مجموعة "غرولاك" لدولة الإمارات وأوضحا أنها حفلت بالعديد من اللقاءات الفعاليات والمباحثات الهامة في القطاعات المختلفة السياسية والاقتصادية والثقافية.
و أشار الطرفان إلى أن الاجتماعات الدورية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجموعة أمريكا اللاتينية تعكس عمق الشراكة بينهما، والرغبة الجادة والصادقة في مواصلة مسيرة العمل المشترك لتشمل مجالات عدة أبرزها حفظ السلام والحوار والتفاهم البناء.
وأشارت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي إلى دعم الشعبة البرلمانية الإماراتية للبنود الطارئة والموضوعات التي تطرحها مجموعة أمريكا اللاتينية في اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي نتيجة للتقدير والدعم المتبادل الذي لمسته الشعبة البرلمانية من المجموعة في الكثير من المقترحات التي قدمتها خلال الاجتماعات السابقة للاتحاد.
و قالت معالي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي إن العلاقات المتميزة التي تربط المجلس الوطني الاتحادي ومجموعة "غرولاك " تتفق في مجملها مع أهدافهما الأساسية القائمة على إشاعة السلم والأمن الدوليين الذي بات مهددا بفعل التنظيمات الإرهابية والمليشيات المسلحة والعديد من الأزمات الإقليمية والدولية والتغيرات السريعة والمتلاحقة على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية بالإضافة إلى ما يكتنف العلاقات الدولية من توترات وعدم تفاهم مما ينذر بتهديد الاستقرار الدولي.. مؤكدة أن ما يشهده عالم اليوم من أزمات يدعو إلى المزيد من التفاهم والتعاون والتنسيق بين مجموعات الدول المتماثلة في مبادئها وأهداف سياساتها الخارجية.
ونوهت إلى أن من أكثر الموضوعات المقلقة في العالم انتشار الإرهاب والتطرف وأن منطقة الشرق الأوسط تعاني تحديدا من هذا الخطر الذي اختطف الشباب العربي من أحضان أهلهم واختطف الأمل والتنمية ما يهدد مستقبل الشعوب والأجيال ويبث الرعب في الكثير من مناطق العالم علاوة على الخسائر الهائلة التي خلفها في اقتصاديات الدول والأمن والسلم الوطني والإقليمي والعالمي.
وشددت على أنه على الجميع العمل على اجتثاث جذور الإرهاب ومحاربته للحد من انتشاره وحماية المرأة والطفل اللذين يدفعان بالدرجة الأولى ثمن الإرهاب وممارساته الوحشية.
وقالت معالي القبيسي إن البرلمانات تعمل على بناء مستقبل شعوبها وأجيالها القادمة والحفاظ على المكتسبات ونشر مفاهيم السلام من خلال التأكيد على أهمية الحوار والتفاهم وإقامة علاقات صداقة وتعاون وثيقة مع برلمانات العالم في مختلف القارات.. مشددة على أن صوت الشعوب يعبر عن رفضه التام للإرهاب والتطرف نظرا لما يخلفه من مآس وخسائر بشرية وتنموية ضحيتها الشعوب.
وأوضحت القبيسي أن دولة الإمارات تنظر إلى المستقبل بروح يغلفها الثقة بين الشعب والقيادة والابتكار والرؤية المستقبلية الواضحة التي تحمل رسالة التسامح والسلام وتهدف إلى إسعاد شعب الإمارات والدول الشقيقة والصديقة فحكومة الإمارات هي حكومة مستقبل تنظر إلى التحديات التي تواجهها المنطقة وتسعى لأن تكون منارة للعمل والمستقبل والأمل، وأن عمليتي الحزم والأمل التي شاركت فيهما لنصرة الشرعية في الجمهورية اليمنية بقيادة التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية تعبير صادق عن هذا التوجه لعودة الأمن والاستقرار لليمن الشقيق والقيام بمشاريع تنموية في المجالات المختلفة للنهوض بمستقبل أبناء اليمن..
مشيرة إلى أنه توجد دول في منطقة الشرق الأوسط تناقض مبادئ الشرعية وحسن الجوار والمبادئ الإنسانية والكرامة في العيش الكريم للشعوب، ولابد من الوقوف أمام هذه التدخلات.
وقالت معالي الدكتورة أمل القبيسي إنه في هذا الإطار ستقدم الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في اللجنة الدائمة الأولى " لجنة السلم والأمن الدوليين " مقترح تبني موضوع "تعزيز قدرات البرلمانات الوطنية لنشر ثقافة بناء السلام والتسامح داخل المجتمعات الوطنية ودور التعليم في ترسيخ السلام العالمي والقبول بالآخر".. مشيرة إلى أنه وفق قرارات الأمم المتحدة فإن البرلمانيين باعتبارهم ممثلي شعوبهم لهم دور أساسي في نشر هذا المفهوم الجديد والذي له معايير ومؤشرات محددة وتلاحظ أن البرلمانات الوطنية مازالت مفتقدة للمعلومات أو الأسس اللازمة لدورها في نشر هذا المفهوم بين مواطنيها.
وأضافت معالي القبيسي إن علاقة الصداقة والتعاون التي تربط المجلس الوطني الاتحادي وبرلمانات مجموعة أمريكا اللاتينية وجزر الكاريبي والتي تم التأكيد عليها من خلال مذكرة التفاهم والبيانات التي أعلنها الطرفان ستعمل على تعزيز المصالح المتبادلة بين دولة الإمارات ومجموعة هذه الدول ككتلة واحدة وبين دولة الإمارات وكل دولة على حدة نظرا لاختلاف سياستها وتنوع مصادرها ومواردها وإمكانياتها إلا أن هذا التعاون سيصب في نهاية مطافه على تنمية العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما يعود بالنفع والخير على جميع الدول.
وناقش وفد المجلس الوطني الاتحادي بحضور معالي أحمد الجروان رئيس البرلمان العربي عضو المجلس الوطني مع سعادة باسكال إليند ممثلة برلمان تشيلي رئيسة لجنة شؤون الشرق الأوسط في الاتحاد البرلماني الدولي عددا من القضايا التي تشهدها المنطقة العربية والشرق الأوسط.. مشيدين بدور اللجنة وسعيها إلى الحوار وتحقيق السلام والأمن في المنطقة وأكدوا أن الوطن العربي كتلة واحدة وما يصيب المنطقة من توتر يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على قارات العالم وأن اشتعال شرارة الأزمة في أي مكان يؤدي إلى انتشار العنف في العالم موضحين أن لقاء البرلمان العربي ولجنة الشرق الأوسط واتفاقهما على المبدأ فرصة للعمل على إيجاد حلول عادلة وسلمية في المنطقة العربية.
وقدمت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي في جلسة المباحثات دعوة إلى رئيسة لجنة الشرق الاوسط وممثلي برلمان فنزويلا لزيارة دولة الإمارات وبحث موضوعات التعاون المشتركة.
بدورهم أكد أعضاء مجموعة أمريكا اللاتينية أن الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي من أنشط الشعب البرلمانية في الاتحاد البرلماني الدولي، ولها دور مؤثر وفعال في طرح البنود الطارئة التي تهم العالم وستساهم بفاعلية في دعم القضايا التي تطرحها مجموعة أمريكا اللاتينية والكاريبي خلال اجتماعات البرلمان لدولي.
وقال رئيس المجموعة روبيرتو ليون إنه توجد مصالح متنامية بين دولة الإمارات ومجموعة أمريكا اللاتينية والكاريبي، فضلا عن وجود مبادئ عامة مشتركة مثل إشاعة السلام والأمن والتعاون الدولي وتأكيد احترام حقوق الإنسان، وإعلاء مبادئ وأهداف الأمم المتحدة والقانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى والسيادة الوطنية.
وقدم ممثلو فنزويلا دعوة لمعالي الدكتورة أمل القبيسي ووفد الشعبة البرلمانية لزيارة فنزويلا مؤكدين حرصهم الكبير على تعزيز وتطوير التعاون مع دولة الامارات في شتى المجالات .وام