-لم يكتف المنشد الإماراتي أحمد بوخاطر بشهرته العالمية، كونه أحد الفنانين الذي يقدم أعمالا هادفة، ترتقي بالمستوى ويعالج من خلال كلماتها العديد من القضايا المجتمعية والإنسانية بصوته الملائكي، بل حصد مؤخرا على جائزة مسابقة "مونتغرابا" العالمية، للأعمال الروائية الأولى في مهرجان طيران الإمارات للآداب 2016، من خلال رواية بعنوان "فتى التنين"، إذ استطاع من خلالها أن يحوز المركز الثالث ضمن 170 متسابقا من مختلف الجنسيات.
وقد تسلم بوخاطر الجائزة مؤخراً من تشارلز نحاس وكيل "مونتغرابا" في الشرق الأوسط، بحضور كل من لويجي بونومي أعرق وكيل أدبي في المملكة المتحدة، وسيلينا ووكر الناشرة لدى "سنتشري آند آرو"، وهي التي أطلقات أعمالا عالمية منها "قبل أن أخلد للنوم" و"خمسون ظلا رماديا".
وحول حصوله على هذه الجائزة قال بوخاطر المعروف عن إبداعه وتميزه في عالم الفن الهادف: يضيف هذا
الإنجاز إلى موسوعة الإنجازات العديدة التي يقطفها أبناء الإمارات بسواعدهم و جهودهم ومواهبهم المختلفة، فمن الشرف والفخر لي أن أكون أول إماراتي يحصد هذه الجائزة في دورتها الرابعة.
وتابع: كتاب "فتى التنين" نقلة نوعية لي، سأتمكن من خلاله نشر هذه الرواية عالميا عبر أهم دور النشر والتوزيع العالمية في أوروبا وأميريكا والعالم بشكل عام.
يذكر أن جائزة "مونتغرابا" تأسست في إيطاليا عام 1912، وحققت نجاحات باهرة منذ انطلاقها وحتى الآن، إذ تعتبر مصدر إلهام للكتاب في مهرجان طيران الإمارات للآداب.
وقد تسلم بوخاطر الجائزة مؤخراً من تشارلز نحاس وكيل "مونتغرابا" في الشرق الأوسط، بحضور كل من لويجي بونومي أعرق وكيل أدبي في المملكة المتحدة، وسيلينا ووكر الناشرة لدى "سنتشري آند آرو"، وهي التي أطلقات أعمالا عالمية منها "قبل أن أخلد للنوم" و"خمسون ظلا رماديا".
وحول حصوله على هذه الجائزة قال بوخاطر المعروف عن إبداعه وتميزه في عالم الفن الهادف: يضيف هذا
الإنجاز إلى موسوعة الإنجازات العديدة التي يقطفها أبناء الإمارات بسواعدهم و جهودهم ومواهبهم المختلفة، فمن الشرف والفخر لي أن أكون أول إماراتي يحصد هذه الجائزة في دورتها الرابعة.
وتابع: كتاب "فتى التنين" نقلة نوعية لي، سأتمكن من خلاله نشر هذه الرواية عالميا عبر أهم دور النشر والتوزيع العالمية في أوروبا وأميريكا والعالم بشكل عام.
يذكر أن جائزة "مونتغرابا" تأسست في إيطاليا عام 1912، وحققت نجاحات باهرة منذ انطلاقها وحتى الآن، إذ تعتبر مصدر إلهام للكتاب في مهرجان طيران الإمارات للآداب.