الامارات 7 - يجب أن يكون أسلوب المقال الفلسفي مباشراً ويركز على النقطة الأساسية، مع استخدام لغة بسيطة دون الحاجة إلى زخرفة أدبية. الهدف من المقال هو تقديم مطالبة واضحة مدعومة بأسباب متينة ومباشرة. يجب أن تبدأ المقالة بصفحة تحتوي على العنوان، اسم الكاتب، تاريخ الاستحقاق، اسم الدورة والمعلم إذا كان موجوداً. كما يجب اختيار عنوان يعكس بشكل دقيق موضوع المقال.
مقدمة المقال ينبغي أن تكون مختصرة، تشرح ماهية الورقة والأطروحة الرئيسية. من المهم التفرقة بين إخبار القارئ بما سيتناوله المقال وبين إخبار القارئ بما سيتم الجدال حوله. يفضل في بعض الأحيان كتابة المقدمة بعد الانتهاء من النص الرئيسي للمقال، لأن الكاتب سيكون قد حصل على فكرة واضحة عن الحجة التي يتناولها.
في الجزء الخاص بالتوضيح، يجب أن يشرح الكاتب طبيعة المشكلة ولماذا تعتبر هذه المشكلة مهمة. الهدف هو توضيح ما يعنيه المؤلف من نصه ولماذا يعتبره مسألة تحتاج إلى المعالجة، دون الاكتفاء باقتباسات أو إعادة صياغة، وفي حال استخدامها يجب أن تكون جزءاً من المحتوى وليس كلّه، مع ضرورة تضمين المصادر في الحواشي السفلية.
بعد الانتهاء من التوضيح، يتم الانتقال إلى عرض المقال. يجب أن يكون هذا الجزء من المقال متسقاً وواضحاً، يدعم هيكل الورقة ويقدم تفاصيل إضافية لم تذكر في المقدمة.
أما الخاتمة فيجب أن تتضمن تلخيصاً للنتائج التي تم التوصل إليها، حيث يساعد ذلك القارئ في تذكر الحجة الأساسية للمقال. يجب أن يتم إنهاء المقال بطريقة لطيفة دون أن يظهر الكاتب وكأنه يتراجع عن موقفه. كما لا يجب الادعاء بأن جميع جوانب القضية قد تم تناولها، بل من الممكن الدفاع عن استنتاج مدعوم. في الخاتمة يجب تلخيص ما تم إثباته وكيف تم الوصول إلى هذه الاستنتاجات، مع التأكد من أن جميع جوانب الموضوع تم تناولها بوضوح ودقة، وهذا يتطلب إلماماً كاملاً بالنص الأصلي.
مقدمة المقال ينبغي أن تكون مختصرة، تشرح ماهية الورقة والأطروحة الرئيسية. من المهم التفرقة بين إخبار القارئ بما سيتناوله المقال وبين إخبار القارئ بما سيتم الجدال حوله. يفضل في بعض الأحيان كتابة المقدمة بعد الانتهاء من النص الرئيسي للمقال، لأن الكاتب سيكون قد حصل على فكرة واضحة عن الحجة التي يتناولها.
في الجزء الخاص بالتوضيح، يجب أن يشرح الكاتب طبيعة المشكلة ولماذا تعتبر هذه المشكلة مهمة. الهدف هو توضيح ما يعنيه المؤلف من نصه ولماذا يعتبره مسألة تحتاج إلى المعالجة، دون الاكتفاء باقتباسات أو إعادة صياغة، وفي حال استخدامها يجب أن تكون جزءاً من المحتوى وليس كلّه، مع ضرورة تضمين المصادر في الحواشي السفلية.
بعد الانتهاء من التوضيح، يتم الانتقال إلى عرض المقال. يجب أن يكون هذا الجزء من المقال متسقاً وواضحاً، يدعم هيكل الورقة ويقدم تفاصيل إضافية لم تذكر في المقدمة.
أما الخاتمة فيجب أن تتضمن تلخيصاً للنتائج التي تم التوصل إليها، حيث يساعد ذلك القارئ في تذكر الحجة الأساسية للمقال. يجب أن يتم إنهاء المقال بطريقة لطيفة دون أن يظهر الكاتب وكأنه يتراجع عن موقفه. كما لا يجب الادعاء بأن جميع جوانب القضية قد تم تناولها، بل من الممكن الدفاع عن استنتاج مدعوم. في الخاتمة يجب تلخيص ما تم إثباته وكيف تم الوصول إلى هذه الاستنتاجات، مع التأكد من أن جميع جوانب الموضوع تم تناولها بوضوح ودقة، وهذا يتطلب إلماماً كاملاً بالنص الأصلي.