الامارات 7 - الأحجار الكريمة هي نوع من المعادن التي تحتوي على مادة السيلكا في تركيبها الأساسي، مع وجود شوائب بركانية وبعض المعادن الأخرى بنسب متفاوتة، مما يسبب اختلافات في خصائصها. ويعود تباين الأحجار الكريمة إلى نوعية المواد الشائبة التي تندمج مع السيلكا في تكوين هذه الأحجار. المعادن الأخرى التي تدخل في تركيب الأحجار الكريمة تؤثر أيضًا في درجة الشفافية. توجد الأحجار الكريمة في الطبيعة إما بشكل حر أو متحدّة مع عناصر أخرى، كما يمكن العثور عليها في باطن الأرض أو في البحر مثل اللؤلؤ والمرجان. يعتبر لؤلؤ الخليج من أغلى الأنواع، ويتكون داخل المحار حيث يفرز مادة تكون اللؤلؤ عند دخول حبة رمل صغيرة في المحارة. كما أن بعض الأحجار الكريمة مثل الكهرمان الأصفر يمكن العثور عليها في المملكة النباتية.
تنقسم الأحجار الكريمة إلى ثلاث فئات حسب قيمتها المادية:
الأحجار الكريمة أو النفيسة: مثل الألماس، الياقوت، الزبرجد، الزمرد، والسفير، التي يتم استخراجها من باطن الأرض وتكوّنها طبيعيًا.
الأحجار نصف الكريمة: مثل العقيق، الفيروز، والجمشيت، التي تخرج من باطن الأرض ولكنها أقل قيمة من الأحجار الكريمة.
الأحجار الصناعية أو الزائفة: التي يتم تصنيعها في المختبرات وتتميز بخصائص فيزيائية مشابهة للأحجار الكريمة الطبيعية مثل الياقوت المصنّع.
تم ذكر الأحجار الكريمة في القرآن الكريم مثل اللؤلؤ، الياقوت، والمرجان، وذلك ليس فقط لجمالها بل أيضًا لفوائدها العلاجية التي تم إثباتها علميًا. نظرًا لأن الأحجار الكريمة تتكون من معادن، فإنها تحتفظ بإشعاعات طاقية داخلية تتكون خلال عملية التبريد بعد التعرض للحرارة. وبما أن كل منطقة في الدماغ لها مجال مغناطيسي مختلف، فقد أظهرت الدراسات أن تأثير إشعاعات الأحجار الكريمة يمكن أن يتفاعل مع إشعاع بعض المناطق في الدماغ، مما يحفز الدورة الدموية. لهذا السبب، يعتبر العلاج بالأحجار الكريمة أحد فروع الطب البديل، وقد حظي بشعبية كبيرة في دول مثل الهند.
تنقسم الأحجار الكريمة إلى ثلاث فئات حسب قيمتها المادية:
الأحجار الكريمة أو النفيسة: مثل الألماس، الياقوت، الزبرجد، الزمرد، والسفير، التي يتم استخراجها من باطن الأرض وتكوّنها طبيعيًا.
الأحجار نصف الكريمة: مثل العقيق، الفيروز، والجمشيت، التي تخرج من باطن الأرض ولكنها أقل قيمة من الأحجار الكريمة.
الأحجار الصناعية أو الزائفة: التي يتم تصنيعها في المختبرات وتتميز بخصائص فيزيائية مشابهة للأحجار الكريمة الطبيعية مثل الياقوت المصنّع.
تم ذكر الأحجار الكريمة في القرآن الكريم مثل اللؤلؤ، الياقوت، والمرجان، وذلك ليس فقط لجمالها بل أيضًا لفوائدها العلاجية التي تم إثباتها علميًا. نظرًا لأن الأحجار الكريمة تتكون من معادن، فإنها تحتفظ بإشعاعات طاقية داخلية تتكون خلال عملية التبريد بعد التعرض للحرارة. وبما أن كل منطقة في الدماغ لها مجال مغناطيسي مختلف، فقد أظهرت الدراسات أن تأثير إشعاعات الأحجار الكريمة يمكن أن يتفاعل مع إشعاع بعض المناطق في الدماغ، مما يحفز الدورة الدموية. لهذا السبب، يعتبر العلاج بالأحجار الكريمة أحد فروع الطب البديل، وقد حظي بشعبية كبيرة في دول مثل الهند.