الامارات 7 - الشمس هي النجم المركزي للمجموعة الشمسية، وهي أحد النجوم في مجرة درب التبانة التي تضم حوالي 200 مليار نجم. يظهر شكل الشمس كروياً، ويبلغ قطرها حوالي 1,392,684 كم، أي ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض، وتشكل نحو 99.86% من إجمالي كتلة المجموعة الشمسية.
تُقاس درجة حرارة الشمس عن طريق حساب الطول الموجي لأشعتها عند نقطة الذروة. وقد استخدم العلماء طرقاً غير مباشرة لقياس درجة حرارتها من خلال إشعاعها، وقد أظهرت الحسابات أن درجة حرارة مركز الشمس تصل إلى حوالي 1,500,000 درجة مئوية، بينما تبلغ حرارة سطحها حوالي 5,500 درجة مئوية، أما في المنطقة الوسطى فهي تصل إلى حوالي 2,500,000 درجة مئوية. واستخدم العلماء في هذا السياق عدة قوانين رياضية مثل قانون بولتزمان وقانون ستيفان.
تتكون الشمس من مجموعة من العناصر بنسب متفاوتة، حيث يشكل الهيدروجين 74.9% من تركيبها، يليه الهيليوم بنسبة 23.8%، والأكسجين بنسبة 1%، والنيوزيلون 0.2%، والكربون 0.3%، والحديد 0.2%، إضافة إلى معادن ثقيلة أخرى. وقد تكونت الشمس منذ نحو أربعة مليارات سنة، وتعتبر قد أكملت جميع مراحل نموها. عمل الاندماج النووي للهيدروجين وتحوله إلى هيليوم داخل قلب الشمس على تغيير نسب العناصر الأخرى، بحيث أصبح الهيليوم يشكل 60% من مكونات مركز الشمس، مع بقاء المكونات الثقيلة مركزة في قلب الشمس دون أن تصعد إلى السطح، الذي يُعرف بالغلاف الضوئي.
في عام 1970، أُجريت دراسات حول نسبة الحديد في الشمس، حيث أظهرت الأبحاث أن نسبة الحديد في الشمس ضئيلة بسبب بنيتها المعقدة. أما فيما يتعلق بالعلاقة بين الشمس والكواكب من حيث التجزئة الكتلية، فقد افترض العلماء سابقاً وجود علاقة بين الغازات النبيلة في الكواكب والنظائر الشمسية، لكن في عام 1983، اكتشفوا أن هناك تجزئة خاصة للشمس نتيجة وجود علاقة تجزئية في تراكيب النظائر للرياح الشمسية التي تصطدم بالغازات النبيلة والكواكب.
تُقاس درجة حرارة الشمس عن طريق حساب الطول الموجي لأشعتها عند نقطة الذروة. وقد استخدم العلماء طرقاً غير مباشرة لقياس درجة حرارتها من خلال إشعاعها، وقد أظهرت الحسابات أن درجة حرارة مركز الشمس تصل إلى حوالي 1,500,000 درجة مئوية، بينما تبلغ حرارة سطحها حوالي 5,500 درجة مئوية، أما في المنطقة الوسطى فهي تصل إلى حوالي 2,500,000 درجة مئوية. واستخدم العلماء في هذا السياق عدة قوانين رياضية مثل قانون بولتزمان وقانون ستيفان.
تتكون الشمس من مجموعة من العناصر بنسب متفاوتة، حيث يشكل الهيدروجين 74.9% من تركيبها، يليه الهيليوم بنسبة 23.8%، والأكسجين بنسبة 1%، والنيوزيلون 0.2%، والكربون 0.3%، والحديد 0.2%، إضافة إلى معادن ثقيلة أخرى. وقد تكونت الشمس منذ نحو أربعة مليارات سنة، وتعتبر قد أكملت جميع مراحل نموها. عمل الاندماج النووي للهيدروجين وتحوله إلى هيليوم داخل قلب الشمس على تغيير نسب العناصر الأخرى، بحيث أصبح الهيليوم يشكل 60% من مكونات مركز الشمس، مع بقاء المكونات الثقيلة مركزة في قلب الشمس دون أن تصعد إلى السطح، الذي يُعرف بالغلاف الضوئي.
في عام 1970، أُجريت دراسات حول نسبة الحديد في الشمس، حيث أظهرت الأبحاث أن نسبة الحديد في الشمس ضئيلة بسبب بنيتها المعقدة. أما فيما يتعلق بالعلاقة بين الشمس والكواكب من حيث التجزئة الكتلية، فقد افترض العلماء سابقاً وجود علاقة بين الغازات النبيلة في الكواكب والنظائر الشمسية، لكن في عام 1983، اكتشفوا أن هناك تجزئة خاصة للشمس نتيجة وجود علاقة تجزئية في تراكيب النظائر للرياح الشمسية التي تصطدم بالغازات النبيلة والكواكب.