الامارات 7 - النجوم هي أجسام فلكية تُعرف باللغة الإنجليزية باسم "Stars"، وهي أجرام سماوية غير مرتبطة بالجاذبية وتسبح بحرية في مدارات السماء. تتوهج النجوم بسبب التفاعلات الكيميائية التي تحدث على سطحها أو بسبب حصولها على الطاقة الضوئية من أشعة الشمس عبر اندماج بعض العناصر معًا. ومن هنا تظهر النجوم في السماء بأحجام وألوان وأشكال متنوعة.
مكونات النجوم
تتكون النجوم من مكونات ذات درجات حرارة مرتفعة تشمل:
الغازات الساخنة: هي المكونات الهوائية التي تشكل النجوم، والتي تشمل غازات خفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم.
الغازات الطبيعية: وهي الغازات التي توجد في الغلاف الجوي للأجرام السماوية، مثل الأكسجين والنيتروجين والحديد، التي تتواجد في النجوم بكميات متفاوتة اعتمادًا على العوامل البيئية والهوائية التي تؤثر في تشكيل النجوم.
عدد النجوم في السماء
لا يمكن تحديد عدد النجوم بدقة، ولكن يُقدّر العلماء أن هناك أكثر من 200 مليار نجم في مجرة درب التبانة فقط. ويقدر أن السماء تحتوي على مليارات النجوم الأخرى في مجرات مختلفة. في السماء الصافية، يمكن للإنسان رؤية أكثر من 2000 نجم بالعين المجردة. ويزداد العدد عند التواجد في أماكن خالية من التلوث الضوئي. أما في النهار، فإن أشعة الشمس تفوق ضوء النجوم، مما يمنع رؤيتها.
تاريخ دراسة النجوم
بدأت دراسة النجوم ومراقبتها منذ العصور القديمة، حيث اعتمدت الشعوب القديمة على النجوم في تحديد الاتجاهات والقيام بالرحلات البحرية والبرية، وهو ما عُرف بالملاحة الفلكية. أقدم الدراسات الفلكية كانت في مصر الفرعونية، حيث اهتم الفراعنة بتحديد معلومات حول النجوم. كما كانت الحضارة البابلية من أوائل الحضارات التي درست حركة النجوم وقامت بتصنيف الكواكب كجزء من النجوم.
وفي العالم العربي، اهتم الفلكيون المسلمون بدراسة النجوم وأطلقوا عليها أسماء عربية، بالإضافة إلى اختراع أدوات لمساعدتهم في تحديد مواقع النجوم في السماء. من أشهر هؤلاء العلماء كان أبو الريحان البيروني، الذي وضع خططًا لدراسة النجوم، ولا تزال مؤلفاته تُستخدم في تدريس الفلك حتى اليوم.
مكونات النجوم
تتكون النجوم من مكونات ذات درجات حرارة مرتفعة تشمل:
الغازات الساخنة: هي المكونات الهوائية التي تشكل النجوم، والتي تشمل غازات خفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم.
الغازات الطبيعية: وهي الغازات التي توجد في الغلاف الجوي للأجرام السماوية، مثل الأكسجين والنيتروجين والحديد، التي تتواجد في النجوم بكميات متفاوتة اعتمادًا على العوامل البيئية والهوائية التي تؤثر في تشكيل النجوم.
عدد النجوم في السماء
لا يمكن تحديد عدد النجوم بدقة، ولكن يُقدّر العلماء أن هناك أكثر من 200 مليار نجم في مجرة درب التبانة فقط. ويقدر أن السماء تحتوي على مليارات النجوم الأخرى في مجرات مختلفة. في السماء الصافية، يمكن للإنسان رؤية أكثر من 2000 نجم بالعين المجردة. ويزداد العدد عند التواجد في أماكن خالية من التلوث الضوئي. أما في النهار، فإن أشعة الشمس تفوق ضوء النجوم، مما يمنع رؤيتها.
تاريخ دراسة النجوم
بدأت دراسة النجوم ومراقبتها منذ العصور القديمة، حيث اعتمدت الشعوب القديمة على النجوم في تحديد الاتجاهات والقيام بالرحلات البحرية والبرية، وهو ما عُرف بالملاحة الفلكية. أقدم الدراسات الفلكية كانت في مصر الفرعونية، حيث اهتم الفراعنة بتحديد معلومات حول النجوم. كما كانت الحضارة البابلية من أوائل الحضارات التي درست حركة النجوم وقامت بتصنيف الكواكب كجزء من النجوم.
وفي العالم العربي، اهتم الفلكيون المسلمون بدراسة النجوم وأطلقوا عليها أسماء عربية، بالإضافة إلى اختراع أدوات لمساعدتهم في تحديد مواقع النجوم في السماء. من أشهر هؤلاء العلماء كان أبو الريحان البيروني، الذي وضع خططًا لدراسة النجوم، ولا تزال مؤلفاته تُستخدم في تدريس الفلك حتى اليوم.