الامارات 7 - علم الفلك هو الدراسة العلمية التي تركز على سلوك وخصائص الأجرام السماوية مثل الشمس، القمر، النجوم، الكواكب، المذنبات، الغاز، المجرات، والأتربة، فضلاً عن الظواهر والأجسام غير الأرضية. تُعرّف وكالة ناسا علم الفلك كدراسة للنجوم والكواكب والفضاء. وعلى الرغم من الارتباط التاريخي لعلم الفلك بالتنجيم، إلا أنه لا يُعتبر علمًا معترفًا به ولا يمت بصلة مباشرة إلى علم الفلك.
يشترك علم الفلك مع الفيزياء الفلكية، حيث تعتمد الأخيرة على دراسة فيزياء الأجرام السماوية وتركز على خصائصها وحركتها وسلوكها. تاريخيًا، بدأ الإغريق القدماء بدراسة علم الفلك من خلال حساب حجم الشمس والمسافة بينها وبين الأرض. ومع تقدم أوروبا في هذا المجال، استمر علماء الفلك في دعم وتطوير هذا العلم خلال العصور الوسطى. وفي القرن السابع عشر، شهد العلم تطورًا كبيرًا بفضل علماء بارزين مثل كوبرنيكوس، غاليليو، نيوتن، وكيبلر. وفي وقت لاحق، تم بناء تلسكوبات ضخمة تم إطلاقها في مدارات حول الأرض لدراسة الأجرام السماوية البعيدة. في عام 1990، تم إطلاق تلسكوب هابل الفضائي الذي لا يزال يقدم بيانات وصورًا للمجرات والسدم، ولا تزال الاكتشافات الفلكية مستمرة حتى يومنا هذا.
يتفرع علم الفلك إلى فرعين رئيسيين:
علم الفلك البصري: الذي يختص بدراسة الأجرام السماوية في النطاق المرئي باستخدام التلسكوبات وأدوات أخرى.
علم الفلك غير البصري: الذي يدرس الأجرام السماوية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة باستخدام تقنيات مثل الأشعة تحت الحمراء أو موجات أشعة غاما.
دراسة علم الفلك لها تأثير كبير على تطوير العديد من التقنيات مثل وسائل الاتصال والملاحة الفضائية، إضافة إلى تقنيات مثل الهوائيات، والأشعة تحت الحمراء، وموجات الراديو. هذه التقنيات التي كانت تقتصر على التطبيقات العسكرية والملاحة الفضائية ساهمت لاحقًا في تطوير الإنترنت، نظام تحديد المواقع (GPS)، وأدوات تواصل أخرى تتيح التواصل بين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
يشترك علم الفلك مع الفيزياء الفلكية، حيث تعتمد الأخيرة على دراسة فيزياء الأجرام السماوية وتركز على خصائصها وحركتها وسلوكها. تاريخيًا، بدأ الإغريق القدماء بدراسة علم الفلك من خلال حساب حجم الشمس والمسافة بينها وبين الأرض. ومع تقدم أوروبا في هذا المجال، استمر علماء الفلك في دعم وتطوير هذا العلم خلال العصور الوسطى. وفي القرن السابع عشر، شهد العلم تطورًا كبيرًا بفضل علماء بارزين مثل كوبرنيكوس، غاليليو، نيوتن، وكيبلر. وفي وقت لاحق، تم بناء تلسكوبات ضخمة تم إطلاقها في مدارات حول الأرض لدراسة الأجرام السماوية البعيدة. في عام 1990، تم إطلاق تلسكوب هابل الفضائي الذي لا يزال يقدم بيانات وصورًا للمجرات والسدم، ولا تزال الاكتشافات الفلكية مستمرة حتى يومنا هذا.
يتفرع علم الفلك إلى فرعين رئيسيين:
علم الفلك البصري: الذي يختص بدراسة الأجرام السماوية في النطاق المرئي باستخدام التلسكوبات وأدوات أخرى.
علم الفلك غير البصري: الذي يدرس الأجرام السماوية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة باستخدام تقنيات مثل الأشعة تحت الحمراء أو موجات أشعة غاما.
دراسة علم الفلك لها تأثير كبير على تطوير العديد من التقنيات مثل وسائل الاتصال والملاحة الفضائية، إضافة إلى تقنيات مثل الهوائيات، والأشعة تحت الحمراء، وموجات الراديو. هذه التقنيات التي كانت تقتصر على التطبيقات العسكرية والملاحة الفضائية ساهمت لاحقًا في تطوير الإنترنت، نظام تحديد المواقع (GPS)، وأدوات تواصل أخرى تتيح التواصل بين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.