الامارات 7 - الشمس هي نجم يقع في مركز النظام الشمسي وتعد من أبرز مصادر الطاقة على كوكب الأرض. تتخذ الشمس شكلاً كروياً، ويبلغ قطرها 109 أضعاف قطر الأرض، وكتلتها تساوي 330 ألف ضعف كتلة الأرض، مما يشكل حوالي 99.86% من كتلة النظام الشمسي بأسره. تتكون الشمس أساساً من الهيدروجين الذي يشكل ثلاثة أرباع كتلتها، بينما يتكون الجزء المتبقي أساساً من الهيليوم مع نسب ضئيلة من الأكسجين، الكربون، النيون، والحديد. تزداد إشراقة الشمس مقارنةً بمعظم النجوم في مجرة درب التبانة بنسبة 85%.
تنتج الشمس العديد من العناصر الماصة للحرارة نتيجة للتفاعلات النووية داخلها عبر عملية السوبر نوفا أو امتصاص النيوترونات. المسافة بين مركز الشمس ومركز الأرض تبلغ حوالي 150 مليون كيلومتر (وحدة فلكية)، وهذه المسافة تتفاوت قليلاً من يوم لآخر؛ حيث تكون في أقرب نقطة خلال يناير وفي أبعد نقطة خلال يوليو. يستغرق الضوء من الشمس إلى الأرض حوالي 8 دقائق و19 ثانية.
لا تتأثر الشمس بعوامل المد والجزر كما الكواكب الأخرى. تدور الشمس بسرعة أكبر عند خط استواها مقارنةً بسرعة دورانها عند قطبيها.
أما بالنسبة لآثار سطوع الشمس، فإن النظر إليها مباشرة بالعين المجردة يمكن أن يسبب آلاماً حادة، وعمى جزئياً مؤقتاً، وحروقاً في شبكية العين إذا تم النظر إليها لفترة طويلة بسبب الأشعة فوق البنفسجية.
فيما يخص البعثات الفضائية، بدأت دراسة الشمس عبر الأقمار الصناعية في فترة الخمسينات والستينات مثل ناسا بايونيرز 5، 6، 7، 8، 9 التي أُطلقت بين 1959 و1968، حيث دارت حول الشمس على مسافة مماثلة للمسافة بين الشمس والأرض. كما قدمت مركبة هيليوس الفضائية وسكاي لاب في السبعينات معلومات هامة حول الرياح الشمسية، والطاقة الشمسية، والهالة الشمسية. وفي عام 2006، أُطلقت مركبتان فضائيتان لدراسة الشمس عن كثب، بالإضافة إلى إطلاق القمر الصناعي الهندي "أديتيا" المخصص لدراسة ديناميات الهالة الشمسية.
تنتج الشمس العديد من العناصر الماصة للحرارة نتيجة للتفاعلات النووية داخلها عبر عملية السوبر نوفا أو امتصاص النيوترونات. المسافة بين مركز الشمس ومركز الأرض تبلغ حوالي 150 مليون كيلومتر (وحدة فلكية)، وهذه المسافة تتفاوت قليلاً من يوم لآخر؛ حيث تكون في أقرب نقطة خلال يناير وفي أبعد نقطة خلال يوليو. يستغرق الضوء من الشمس إلى الأرض حوالي 8 دقائق و19 ثانية.
لا تتأثر الشمس بعوامل المد والجزر كما الكواكب الأخرى. تدور الشمس بسرعة أكبر عند خط استواها مقارنةً بسرعة دورانها عند قطبيها.
أما بالنسبة لآثار سطوع الشمس، فإن النظر إليها مباشرة بالعين المجردة يمكن أن يسبب آلاماً حادة، وعمى جزئياً مؤقتاً، وحروقاً في شبكية العين إذا تم النظر إليها لفترة طويلة بسبب الأشعة فوق البنفسجية.
فيما يخص البعثات الفضائية، بدأت دراسة الشمس عبر الأقمار الصناعية في فترة الخمسينات والستينات مثل ناسا بايونيرز 5، 6، 7، 8، 9 التي أُطلقت بين 1959 و1968، حيث دارت حول الشمس على مسافة مماثلة للمسافة بين الشمس والأرض. كما قدمت مركبة هيليوس الفضائية وسكاي لاب في السبعينات معلومات هامة حول الرياح الشمسية، والطاقة الشمسية، والهالة الشمسية. وفي عام 2006، أُطلقت مركبتان فضائيتان لدراسة الشمس عن كثب، بالإضافة إلى إطلاق القمر الصناعي الهندي "أديتيا" المخصص لدراسة ديناميات الهالة الشمسية.