الامارات 7 - المحاق (أو القمر الجديد) هو بداية الدورة القمرية، حيث يكون القمر والشمس في أقرب نقطة لبعضهما البعض. في هذه المرحلة، يظهر القمر مظلمًا عند النظر إليه من الأرض، لأن الجزء المضيء منه يكون على الجانب الآخر الذي يواجه الشمس. عندما يكون القمر بين الأرض والشمس، يحدث كسوف الشمس.
تلي مرحلة المحاق مرحلة الهلال (أو الهلال المتزايد)، التي تبدأ عندما يبدأ القمر في الدوران حول الأرض ويصبح الجزء المواجه للأرض أكثر إضاءة بسبب ضوء الشمس المباشر.
بعد ذلك يأتي التربيع الأول، حيث يكون النصف الأيمن من القمر مضاءً والنصف الآخر مظلمًا، ويبدأ الجزء المضيء بالتزايد تدريجيًا حتى اكتمال القمر. في هذا الطور، يكون القمر على بُعد 90 درجة عن الشمس.
ثم يأتي طور الأحدب المتزايد، حيث يتعرض أكثر من نصف القمر لضوء الشمس، وتستمر الإضاءة في التزايد حتى تصل إلى أكثر من 99% من سطح القمر.
مرحلة البدر تحدث عندما يكون القمر في استقامة مع الشمس والأرض، بحيث تكون الأرض في المنتصف، وتكون الإضاءة في أقوى حالاتها.
بعد البدر يأتي الأحدب المتناقص، حيث تبدأ الإضاءة في التناقص بعد أن كان القمر أكثر من نصف مضاء. في هذا الطور، يظل جزء كبير من القمر مضاءً، ولكن نسبة الإضاءة تتناقص تدريجيًا.
ثم يأتي التربيع الثاني، حيث يكون النصف الأيسر من القمر مضاءً والجزء الأيمن مظلمًا، وتستمر الإضاءة في التناقص حتى ينتهي الشهر القمري.
وفي النهاية، يأتي الهلال المتناقص (أو الهلال المتضائل)، وهي المرحلة الأخيرة من الشهر القمري، حيث يتناقص ضوء القمر تدريجيًا حتى يصل إلى المحاق ويبدأ دورة جديدة.
تتكرر هذه المراحل بانتظام، مما يؤدي إلى تغييرات ملحوظة في مظهر القمر، وهي ما تعرف بأوجه القمر.
تلي مرحلة المحاق مرحلة الهلال (أو الهلال المتزايد)، التي تبدأ عندما يبدأ القمر في الدوران حول الأرض ويصبح الجزء المواجه للأرض أكثر إضاءة بسبب ضوء الشمس المباشر.
بعد ذلك يأتي التربيع الأول، حيث يكون النصف الأيمن من القمر مضاءً والنصف الآخر مظلمًا، ويبدأ الجزء المضيء بالتزايد تدريجيًا حتى اكتمال القمر. في هذا الطور، يكون القمر على بُعد 90 درجة عن الشمس.
ثم يأتي طور الأحدب المتزايد، حيث يتعرض أكثر من نصف القمر لضوء الشمس، وتستمر الإضاءة في التزايد حتى تصل إلى أكثر من 99% من سطح القمر.
مرحلة البدر تحدث عندما يكون القمر في استقامة مع الشمس والأرض، بحيث تكون الأرض في المنتصف، وتكون الإضاءة في أقوى حالاتها.
بعد البدر يأتي الأحدب المتناقص، حيث تبدأ الإضاءة في التناقص بعد أن كان القمر أكثر من نصف مضاء. في هذا الطور، يظل جزء كبير من القمر مضاءً، ولكن نسبة الإضاءة تتناقص تدريجيًا.
ثم يأتي التربيع الثاني، حيث يكون النصف الأيسر من القمر مضاءً والجزء الأيمن مظلمًا، وتستمر الإضاءة في التناقص حتى ينتهي الشهر القمري.
وفي النهاية، يأتي الهلال المتناقص (أو الهلال المتضائل)، وهي المرحلة الأخيرة من الشهر القمري، حيث يتناقص ضوء القمر تدريجيًا حتى يصل إلى المحاق ويبدأ دورة جديدة.
تتكرر هذه المراحل بانتظام، مما يؤدي إلى تغييرات ملحوظة في مظهر القمر، وهي ما تعرف بأوجه القمر.