الامارات 7 - على الرغم من التقدم الكبير الذي نشهده في العصر الحديث، خاصة في مجال الطب، فإن صحة الإنسان أصبحت في تدهور ملحوظ، حيث انتشرت العديد من الأمراض الخطيرة وتقلص متوسط العمر المتوقع في العديد من أنحاء العالم. نحن نستخدم في حياتنا اليومية العديد من المواد المصنوعة باستخدام مواد كيميائية مختلفة، وهذه المواد قد تشكل خطرًا على صحة الإنسان سواء على المدى القريب أو البعيد، خاصة إذا تم استخدامها بشكل غير صحيح.
البلاستيك:
يعد البلاستيك من المواد التي لا غنى عنها في حياتنا اليومية، حيث يتم استخدامه في العديد من المنتجات مثل علب الطعام وزجاجات المياه والعصائر، وكذلك في ألعاب الأطفال وغيرها. لكن المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة البلاستيك تعد سامة، وقد تؤدي إلى ظهور أمراض خطيرة مع مرور الوقت، خاصة عندما يتم استخدامه في تعبئة المياه أو الأطعمة. البلاستيك يتحلل تدريجيًا ويطلق مواد سامة إلى الطعام والشراب، مما يهدد صحة الإنسان. إضافة إلى ذلك، يشكل البلاستيك خطرًا بيئيًا بالغًا يؤثر بشكل غير مباشر على صحة الإنسان. لذلك، يُنصح باستخدام العبوات الزجاجية أو الفخارية لتخزين الطعام والمشروبات، واختيار ألعاب الأطفال ذات الجودة العالية وتجنب المنتجات البلاستيكية قدر الإمكان.
مواد التنظيف:
لا يمكن لأي شخص الاستغناء عن مواد التنظيف في حياته اليومية، لكن المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع هذه المواد تعتبر سامة جدًا، خاصة عندما يتعرض لها الأطفال أو عندما تُستنشق الأبخرة المنبعثة منها. كما أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تلوث الطعام إذا تلامست معه أثناء التنظيف. لحسن الحظ، يمكن استبدال هذه المواد ببدائل طبيعية مثل الصابون المصنوع من زيت الزيتون أو زيت الغار، واستخدام الليمون والماء الساخن كمطهرات.
العطور وملطفات الجو:
العطور وملطفات الجو تحتوي على مواد كيميائية قد تكون ضارة للغاية على البيئة، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على صحة الإنسان، مثل التسبب في مشاكل العين، الجلد، الحلق، الدوار وغيرها من الأعراض.
الأجهزة الكهربائية:
تشكل الأجهزة الكهربائية خطرًا على البيئة بسبب الطريقة التي يتم توليد الطاقة بها. على الرغم من أن الكهرباء نفسها تعد آمنة بيئيًا، فإن غالبية الأجهزة الكهربائية تعتمد على الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، وهما من أخطر مصادر الطاقة على البيئة. كما أن المواد المستخدمة في تصنيع الأجهزة مثل البطاريات، بالإضافة إلى العمليات الصناعية اللازمة لصناعتها، تشكل تهديدًا بيئيًا أيضًا.
إذن، على الرغم من التقدم التكنولوجي، فإن الاستخدام المكثف لهذه المواد قد يكون له تأثير سلبي على صحة الإنسان والبيئة على المدى الطويل.
البلاستيك:
يعد البلاستيك من المواد التي لا غنى عنها في حياتنا اليومية، حيث يتم استخدامه في العديد من المنتجات مثل علب الطعام وزجاجات المياه والعصائر، وكذلك في ألعاب الأطفال وغيرها. لكن المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة البلاستيك تعد سامة، وقد تؤدي إلى ظهور أمراض خطيرة مع مرور الوقت، خاصة عندما يتم استخدامه في تعبئة المياه أو الأطعمة. البلاستيك يتحلل تدريجيًا ويطلق مواد سامة إلى الطعام والشراب، مما يهدد صحة الإنسان. إضافة إلى ذلك، يشكل البلاستيك خطرًا بيئيًا بالغًا يؤثر بشكل غير مباشر على صحة الإنسان. لذلك، يُنصح باستخدام العبوات الزجاجية أو الفخارية لتخزين الطعام والمشروبات، واختيار ألعاب الأطفال ذات الجودة العالية وتجنب المنتجات البلاستيكية قدر الإمكان.
مواد التنظيف:
لا يمكن لأي شخص الاستغناء عن مواد التنظيف في حياته اليومية، لكن المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع هذه المواد تعتبر سامة جدًا، خاصة عندما يتعرض لها الأطفال أو عندما تُستنشق الأبخرة المنبعثة منها. كما أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تلوث الطعام إذا تلامست معه أثناء التنظيف. لحسن الحظ، يمكن استبدال هذه المواد ببدائل طبيعية مثل الصابون المصنوع من زيت الزيتون أو زيت الغار، واستخدام الليمون والماء الساخن كمطهرات.
العطور وملطفات الجو:
العطور وملطفات الجو تحتوي على مواد كيميائية قد تكون ضارة للغاية على البيئة، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على صحة الإنسان، مثل التسبب في مشاكل العين، الجلد، الحلق، الدوار وغيرها من الأعراض.
الأجهزة الكهربائية:
تشكل الأجهزة الكهربائية خطرًا على البيئة بسبب الطريقة التي يتم توليد الطاقة بها. على الرغم من أن الكهرباء نفسها تعد آمنة بيئيًا، فإن غالبية الأجهزة الكهربائية تعتمد على الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، وهما من أخطر مصادر الطاقة على البيئة. كما أن المواد المستخدمة في تصنيع الأجهزة مثل البطاريات، بالإضافة إلى العمليات الصناعية اللازمة لصناعتها، تشكل تهديدًا بيئيًا أيضًا.
إذن، على الرغم من التقدم التكنولوجي، فإن الاستخدام المكثف لهذه المواد قد يكون له تأثير سلبي على صحة الإنسان والبيئة على المدى الطويل.