الامارات 7 - التنوع البيولوجي هو مصطلح يشير إلى تنوع الكائنات الحية على الأرض، فضلاً عن تنوع التفاعلات بينها. يشمل ذلك الكائنات الدقيقة التي لا تُرى بالعين المجردة، وصولاً إلى الأشجار والنباتات والحيوانات الكبيرة مثل الفيلة والحيتان. يظهر التنوع البيولوجي في جميع البيئات من الصحاري والمحيطات والأنهار والغابات والبحيرات. يعد التنوع البيولوجي مهماً للإنسان لعدة أسباب، منها توفير الغذاء والموارد الخام الضرورية للبناء والتعمير.
أما بالنسبة لأسباب تدهور التنوع البيولوجي، فهي متعددة وتتمثل في:
الجفاف: الذي يتأثر بتغير منسوب المياه، مما أدى إلى مشاكل مثل التصحر، الذي أثر سلباً على النظام البيئي بشكل عام. التصحر أدى إلى تدهور التربة وفقدان خصوبتها، مما جعلها غير صالحة للزراعة.
الاستخدام المفرط للمياه الجوفية: نتيجة للزيادة السكانية وارتفاع الطلب على الماء والغذاء، ما فاقم مشكلة الجفاف وأدى إلى نقص في المياه الصالحة للشرب والمياه اللازمة للنباتات والمحاصيل الزراعية.
هشاشة البنية التحتية للموارد المائية: حيث أن الكثير من أنظمة الري التقليدية تتسبب في تسرب المياه وترشحها بشكل غير فعال، مما يؤدي إلى ضياع كميات كبيرة من المياه.
النشاط السياحي على ضفاف الأنهار: والذي أسهم في تلوث البيئة من خلال رمي النفايات والإفراط في استخدام المياه دون تنظيم.
الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية: التي تضر بالنباتات والحيوانات على حد سواء، فضلاً عن تجميع روث الحيوانات في أماكن غير مناسبة بدلاً من استخدامه لتحسين التربة.
توسع العمران في الأراضي الزراعية: مما أدى إلى تدمير الغابات والنباتات الطبيعية بسبب الاستخدامات المختلفة للأراضي.
نتيجة لهذا التدهور، ظهرت العديد من المظاهر السلبية مثل نفاد المياه الجوفية، جفاف المناطق المحيطة بالأنهار، وتحول الأراضي الزراعية إلى تربة غير صالحة للزراعة.
أما بالنسبة لأسباب تدهور التنوع البيولوجي، فهي متعددة وتتمثل في:
الجفاف: الذي يتأثر بتغير منسوب المياه، مما أدى إلى مشاكل مثل التصحر، الذي أثر سلباً على النظام البيئي بشكل عام. التصحر أدى إلى تدهور التربة وفقدان خصوبتها، مما جعلها غير صالحة للزراعة.
الاستخدام المفرط للمياه الجوفية: نتيجة للزيادة السكانية وارتفاع الطلب على الماء والغذاء، ما فاقم مشكلة الجفاف وأدى إلى نقص في المياه الصالحة للشرب والمياه اللازمة للنباتات والمحاصيل الزراعية.
هشاشة البنية التحتية للموارد المائية: حيث أن الكثير من أنظمة الري التقليدية تتسبب في تسرب المياه وترشحها بشكل غير فعال، مما يؤدي إلى ضياع كميات كبيرة من المياه.
النشاط السياحي على ضفاف الأنهار: والذي أسهم في تلوث البيئة من خلال رمي النفايات والإفراط في استخدام المياه دون تنظيم.
الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية: التي تضر بالنباتات والحيوانات على حد سواء، فضلاً عن تجميع روث الحيوانات في أماكن غير مناسبة بدلاً من استخدامه لتحسين التربة.
توسع العمران في الأراضي الزراعية: مما أدى إلى تدمير الغابات والنباتات الطبيعية بسبب الاستخدامات المختلفة للأراضي.
نتيجة لهذا التدهور، ظهرت العديد من المظاهر السلبية مثل نفاد المياه الجوفية، جفاف المناطق المحيطة بالأنهار، وتحول الأراضي الزراعية إلى تربة غير صالحة للزراعة.