الامارات 7 - التلوث الإشعاعي يُعرف بأنه نوع من التلوث البيئي الناجم عن إطلاق مواد مشعة إلى البيئة، إما بشكل عارض، نتيجة الظواهر الطبيعية، أو بفعل الحروب، مما يسبب خطرًا على الإنسان ويؤثر على البيئة والممتلكات. يحدث التلوث الإشعاعي عندما تتراكم المواد المشعة على الأسطح أو داخل الأجسام، مما يجعل جميع عناصر البيئة مثل الهواء، والماء، والتربة، والنباتات، والمباني، والأشخاص وحتى الحيوانات ملوثة إذا تعرضت لهذه المواد.
الفرق بين التلوث الإشعاعي والتعرض للإشعاع هو أن الأخير يعني أن الإشعاع يمر عبر الجسم دون أن يلتصق به، بينما التلوث يشير إلى بقاء المواد المشعة على سطح الجسم أو داخل الجسم.
مصادر التلوث الإشعاعي:
المصادر الطبيعية:
الإشعاع الكوني من الفضاء الخارجي والأشعة الشمسية.
وجود عناصر مشعة مثل اليورانيوم والثوريوم في قشرة الأرض.
المياه الجوفية التي تمر عبر الصخور المشعة.
الغازات المشعة مثل الثورون الناتج عن تحلل الثوريوم في الأرض.
المصادر الصناعية:
الانفجارات النووية التي تلوث البيئة بمخلفات إشعاعية.
المفاعلات النووية التي تسبب تلوثًا إشعاعيًا في المناطق المحيطة بها.
الإشعاعات المستخدمة في التطبيقات الطبية مثل الأشعة السينية.
أنواع التلوث الإشعاعي:
التلوث المستمر: يحدث في أماكن وجود المواد المشعة باستمرار مثل المناجم والمفاعلات.
التلوث اللحظي: يحدث في ظروف معينة، مثل أثناء التجارب النووية.
التلوث العرضي: يحدث عندما تفشل التجارب أو يفقد الإنسان السيطرة على المواد المشعة.
طرق التعرض للتلوث الإشعاعي:
التلوث الداخلي: يحدث عند دخول المواد المشعة إلى الجسم عبر التنفس أو البلع أو عبر الجروح.
التلوث الخارجي: يحدث عندما تستقر المواد المشعة على سطح الجسم أو الملابس.
المخاطر الصحية:
متلازمة الإشعاع الحادة: تحدث بسبب التعرض لجرعة عالية من الإشعاع، وتظهر أعراض مثل الغثيان، والصداع، والإسهال.
الحروق الإشعاعية: تحدث عندما يتعرض الجلد لجرعات كبيرة من الإشعاع.
زيادة خطر الإصابة بالسرطان: الأشخاص الذين يتعرضون لجرعات عالية من الإشعاع قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان في المستقبل.
المخاطر البيئية:
يؤدي التلوث الإشعاعي إلى تلوث الماء، والهواء، والتربة، وقد ينتقل إلى الكائنات الحية مثل النباتات والحيوانات.
طرق التعامل مع المناطق الملوثة بالإشعاع:
فرض قيود على الوصول إلى المناطق الملوثة.
استخدام المعالجة الكيميائية لمنع انتقال الملوثات.
التخلص من التلوث في المناطق الكبيرة عبر إزالة المواد الملوثة.
التخلص من النفايات الإشعاعية:
يتم التخلص من النفايات الإشعاعية باستخدام عدة طرق مثل التخلص القريب من السطح، والتخلص الجيولوجي العميق، واستخدام مستودعات التعدين. يتم بناء هذه المنشآت في أماكن معزولة لتقليل خطر التلوث.
الفرق بين التلوث الإشعاعي والتعرض للإشعاع هو أن الأخير يعني أن الإشعاع يمر عبر الجسم دون أن يلتصق به، بينما التلوث يشير إلى بقاء المواد المشعة على سطح الجسم أو داخل الجسم.
مصادر التلوث الإشعاعي:
المصادر الطبيعية:
الإشعاع الكوني من الفضاء الخارجي والأشعة الشمسية.
وجود عناصر مشعة مثل اليورانيوم والثوريوم في قشرة الأرض.
المياه الجوفية التي تمر عبر الصخور المشعة.
الغازات المشعة مثل الثورون الناتج عن تحلل الثوريوم في الأرض.
المصادر الصناعية:
الانفجارات النووية التي تلوث البيئة بمخلفات إشعاعية.
المفاعلات النووية التي تسبب تلوثًا إشعاعيًا في المناطق المحيطة بها.
الإشعاعات المستخدمة في التطبيقات الطبية مثل الأشعة السينية.
أنواع التلوث الإشعاعي:
التلوث المستمر: يحدث في أماكن وجود المواد المشعة باستمرار مثل المناجم والمفاعلات.
التلوث اللحظي: يحدث في ظروف معينة، مثل أثناء التجارب النووية.
التلوث العرضي: يحدث عندما تفشل التجارب أو يفقد الإنسان السيطرة على المواد المشعة.
طرق التعرض للتلوث الإشعاعي:
التلوث الداخلي: يحدث عند دخول المواد المشعة إلى الجسم عبر التنفس أو البلع أو عبر الجروح.
التلوث الخارجي: يحدث عندما تستقر المواد المشعة على سطح الجسم أو الملابس.
المخاطر الصحية:
متلازمة الإشعاع الحادة: تحدث بسبب التعرض لجرعة عالية من الإشعاع، وتظهر أعراض مثل الغثيان، والصداع، والإسهال.
الحروق الإشعاعية: تحدث عندما يتعرض الجلد لجرعات كبيرة من الإشعاع.
زيادة خطر الإصابة بالسرطان: الأشخاص الذين يتعرضون لجرعات عالية من الإشعاع قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان في المستقبل.
المخاطر البيئية:
يؤدي التلوث الإشعاعي إلى تلوث الماء، والهواء، والتربة، وقد ينتقل إلى الكائنات الحية مثل النباتات والحيوانات.
طرق التعامل مع المناطق الملوثة بالإشعاع:
فرض قيود على الوصول إلى المناطق الملوثة.
استخدام المعالجة الكيميائية لمنع انتقال الملوثات.
التخلص من التلوث في المناطق الكبيرة عبر إزالة المواد الملوثة.
التخلص من النفايات الإشعاعية:
يتم التخلص من النفايات الإشعاعية باستخدام عدة طرق مثل التخلص القريب من السطح، والتخلص الجيولوجي العميق، واستخدام مستودعات التعدين. يتم بناء هذه المنشآت في أماكن معزولة لتقليل خطر التلوث.