الامارات 7 - نظام إدارة النفايات
أصبح التعامل مع النفايات الناتجة عن الأنشطة البشرية أكثر تطورًا، حيث تختلف طرق إدارتها من دولة إلى أخرى بناءً على كميتها ونوعها. ومع تزايد استهلاك المواد، بات من الضروري تبنّي أنظمة فعالة للحدّ من التأثيرات السلبية للنفايات على صحة الإنسان والبيئة.
أنواع إدارة النفايات
تعتمد الشركات والمؤسسات على عدة أساليب لإدارة النفايات، ومن أبرزها:
مدافن النفايات
تعتمد هذه الطريقة على دفن النفايات تحت الأرض، وهي من أكثر الوسائل استخدامًا، خاصةً في الدول النامية. إلا أن انتشارها بدأ يتراجع بسبب قلة المساحات المتاحة، فضلاً عن التأثيرات البيئية السلبية، مثل انبعاث غاز الميثان وتلوّث الهواء والمياه.
الحرق (المعالجة الحرارية)
تُستخدم هذه الطريقة للتخلص من النفايات عبر حرقها عند درجات حرارة عالية، مما يقلل من حجمها بنسبة تتراوح بين 20% إلى 30%. تعد هذه الوسيلة بديلاً عن المدافن، حيث تساعد في تقليل المساحات المطلوبة للتخلص من النفايات.
إعادة التدوير
تهدف هذه العملية إلى استعادة المواد القابلة لإعادة الاستخدام أو تحويلها إلى طاقة حرارية أو وقود. تسهم إعادة التدوير في تقليل استهلاك الطاقة، والحد من تلوث البيئة، وتقليل كمية النفايات المرسلة إلى المكبات.
طرق التخلص من النفايات
تختلف طرق التخلص من النفايات تبعًا لنوعها وطريقة إدارتها. فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة تدوير بعض المخلفات مثل مواد التعبئة والتغليف، بينما تتطلب النفايات الخطرة – مثل النفايات الطبية – أساليب خاصة لضمان عدم تلويث البيئة، كاستخدام عمليات الحرق للتخلص من الأدوات الحادة والمواد الملوثة.
أهداف إدارة النفايات
تهدف إدارة النفايات إلى تحقيق عدة فوائد، أبرزها:
تحسين البيئة: من خلال الحدّ من انتشار النفايات العشوائية، مما يقلل من الأمراض والمخاطر الصحية.
الحفاظ على الطاقة: حيث تساهم إعادة التدوير في تقليل استهلاك الموارد الطبيعية والطاقة المستخدمة في عمليات الإنتاج.
خلق فرص عمل: يساهم قطاع إعادة التدوير في توفير العديد من فرص العمل، كما يعزز الدعم المادي والتوعوي للممارسات البيئية المستدامة.
أصبح التعامل مع النفايات الناتجة عن الأنشطة البشرية أكثر تطورًا، حيث تختلف طرق إدارتها من دولة إلى أخرى بناءً على كميتها ونوعها. ومع تزايد استهلاك المواد، بات من الضروري تبنّي أنظمة فعالة للحدّ من التأثيرات السلبية للنفايات على صحة الإنسان والبيئة.
أنواع إدارة النفايات
تعتمد الشركات والمؤسسات على عدة أساليب لإدارة النفايات، ومن أبرزها:
مدافن النفايات
تعتمد هذه الطريقة على دفن النفايات تحت الأرض، وهي من أكثر الوسائل استخدامًا، خاصةً في الدول النامية. إلا أن انتشارها بدأ يتراجع بسبب قلة المساحات المتاحة، فضلاً عن التأثيرات البيئية السلبية، مثل انبعاث غاز الميثان وتلوّث الهواء والمياه.
الحرق (المعالجة الحرارية)
تُستخدم هذه الطريقة للتخلص من النفايات عبر حرقها عند درجات حرارة عالية، مما يقلل من حجمها بنسبة تتراوح بين 20% إلى 30%. تعد هذه الوسيلة بديلاً عن المدافن، حيث تساعد في تقليل المساحات المطلوبة للتخلص من النفايات.
إعادة التدوير
تهدف هذه العملية إلى استعادة المواد القابلة لإعادة الاستخدام أو تحويلها إلى طاقة حرارية أو وقود. تسهم إعادة التدوير في تقليل استهلاك الطاقة، والحد من تلوث البيئة، وتقليل كمية النفايات المرسلة إلى المكبات.
طرق التخلص من النفايات
تختلف طرق التخلص من النفايات تبعًا لنوعها وطريقة إدارتها. فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة تدوير بعض المخلفات مثل مواد التعبئة والتغليف، بينما تتطلب النفايات الخطرة – مثل النفايات الطبية – أساليب خاصة لضمان عدم تلويث البيئة، كاستخدام عمليات الحرق للتخلص من الأدوات الحادة والمواد الملوثة.
أهداف إدارة النفايات
تهدف إدارة النفايات إلى تحقيق عدة فوائد، أبرزها:
تحسين البيئة: من خلال الحدّ من انتشار النفايات العشوائية، مما يقلل من الأمراض والمخاطر الصحية.
الحفاظ على الطاقة: حيث تساهم إعادة التدوير في تقليل استهلاك الموارد الطبيعية والطاقة المستخدمة في عمليات الإنتاج.
خلق فرص عمل: يساهم قطاع إعادة التدوير في توفير العديد من فرص العمل، كما يعزز الدعم المادي والتوعوي للممارسات البيئية المستدامة.