الامارات 7 - يحدث التغير المناخي نتيجة لظاهرة الاحتباس الحراري الناجمة عن العديد من الأنشطة البشرية، ويساهم هذا التغير في التأثير بشكل كبير على كوكب الأرض والكائنات الحية التي تعيش عليه. ومن أبرز آثار التغير المناخي:
ارتفاع مستوى سطح البحر: شهدنا ارتفاعًا في مستوى سطح البحر بمقدار حوالي 20 سم منذ عام 1880، ومن المتوقع أن يرتفع هذا المستوى بين 30 سم إلى 2.4 متر بحلول عام 2100، وذلك نتيجة لذوبان الجليد وتوسع المياه بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
زيادة قوة الأعاصير: تزايدت قوة الأعاصير منذ أوائل الثمانينيات، وخاصة في شمال المحيط الأطلسي. ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، من المتوقع أن تصبح هذه الأعاصير أكثر قوة، مع زيادة في شدة العواصف وهطول الأمطار المصاحبة لها.
تأثيرات على المحيطات: يؤدي التغير المناخي إلى زيادة درجة حرارة المحيطات وتوسعها، مما يجعلها أكثر حمضية. وتمتص المحيطات حوالي 90% من الحرارة الزائدة في الغلاف الجوي، وقد زادت حمضية المياه بنسبة 40% مقارنة بما كانت عليه في السابق. كما يؤدي التغير المناخي إلى تبييض الشعاب المرجانية.
تهديد الزراعة: يتسبب التغير المناخي في تهديد الزراعة بشكل كبير، حيث أن العديد من المحاصيل تحتاج إلى مناخ معين للنمو بشكل صحي. كما يعزز التغير المناخي من انتشار الآفات والأمراض، ويؤدي إلى الفيضانات ونقص المياه.
تأثيرات على صحة الإنسان: يساعد التغير المناخي في انتشار الضباب الدخاني الذي يهيج الرئتين ويسبب نوبات الربو. كما تزيد درجات الحرارة المرتفعة من حدوث حرائق الغابات، مما يؤدي إلى تلوث الهواء. أيضًا، يساهم التغير المناخي في تعزيز نمو البكتيريا في مياه الشرب.
تأثيرات على البنية التحتية: تشمل البنية التحتية الجسور، والطرق، والموانئ، والشبكات الكهربائية، والتي عادةً ما تُصمم دون الأخذ في الاعتبار تأثيرات التغير المناخي. يؤدي ذلك إلى تدمير الطرق السريعة والمناطق الحيوية بسبب الأمطار الغزيرة والفيضانات.
تأثيرات على البيئة: يعمل التغير المناخي على إجهاد النظم البيئية والكائنات الحية. رغم أن بعض الكائنات يمكنها التكيف مع التغيرات، إلا أن العديد منها قد لا يستطيع التكيف، مما يؤثر على التوازن البيئي.
ارتفاع مستوى سطح البحر: شهدنا ارتفاعًا في مستوى سطح البحر بمقدار حوالي 20 سم منذ عام 1880، ومن المتوقع أن يرتفع هذا المستوى بين 30 سم إلى 2.4 متر بحلول عام 2100، وذلك نتيجة لذوبان الجليد وتوسع المياه بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
زيادة قوة الأعاصير: تزايدت قوة الأعاصير منذ أوائل الثمانينيات، وخاصة في شمال المحيط الأطلسي. ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، من المتوقع أن تصبح هذه الأعاصير أكثر قوة، مع زيادة في شدة العواصف وهطول الأمطار المصاحبة لها.
تأثيرات على المحيطات: يؤدي التغير المناخي إلى زيادة درجة حرارة المحيطات وتوسعها، مما يجعلها أكثر حمضية. وتمتص المحيطات حوالي 90% من الحرارة الزائدة في الغلاف الجوي، وقد زادت حمضية المياه بنسبة 40% مقارنة بما كانت عليه في السابق. كما يؤدي التغير المناخي إلى تبييض الشعاب المرجانية.
تهديد الزراعة: يتسبب التغير المناخي في تهديد الزراعة بشكل كبير، حيث أن العديد من المحاصيل تحتاج إلى مناخ معين للنمو بشكل صحي. كما يعزز التغير المناخي من انتشار الآفات والأمراض، ويؤدي إلى الفيضانات ونقص المياه.
تأثيرات على صحة الإنسان: يساعد التغير المناخي في انتشار الضباب الدخاني الذي يهيج الرئتين ويسبب نوبات الربو. كما تزيد درجات الحرارة المرتفعة من حدوث حرائق الغابات، مما يؤدي إلى تلوث الهواء. أيضًا، يساهم التغير المناخي في تعزيز نمو البكتيريا في مياه الشرب.
تأثيرات على البنية التحتية: تشمل البنية التحتية الجسور، والطرق، والموانئ، والشبكات الكهربائية، والتي عادةً ما تُصمم دون الأخذ في الاعتبار تأثيرات التغير المناخي. يؤدي ذلك إلى تدمير الطرق السريعة والمناطق الحيوية بسبب الأمطار الغزيرة والفيضانات.
تأثيرات على البيئة: يعمل التغير المناخي على إجهاد النظم البيئية والكائنات الحية. رغم أن بعض الكائنات يمكنها التكيف مع التغيرات، إلا أن العديد منها قد لا يستطيع التكيف، مما يؤثر على التوازن البيئي.