الامارات 7 - ظاهرة التصحر هي ظاهرة عالمية تعني تحول مساحات واسعة من الأراضي الخصبة والعالية الإنتاج إلى أراضٍ فقيرة بالحياة النباتية والحيوانية. ويعود السبب إلى سوء تعامل الإنسان مع البيئة أو نتيجة التغيرات المناخية. تعاني العديد من دول العالم من هذه الظاهرة السلبية، التي تدل على تراجع القدرة الإنتاجية البيولوجية للأراضي أو تدهور خصوبتها الزراعية. ويؤدي التصحر إلى انخفاض إنتاجية الحياة النباتية، حيث تشير الدراسات إلى أن المساحات المتصحرة في العالم تقدر بنحو 46 مليون كيلومتر مربع، منها 13 مليون كيلومتر مربع في الوطن العربي، أي ما يعادل 28% من المساحات المتصحرة في العالم.
مظاهر التصحر:
انجراف التربة: يعتبر من أخطر مظاهر التصحر، حيث يؤدي إلى فقدان الطبقة العليا من التربة التي تحتوي على العناصر الغذائية اللازمة للنباتات، ما يسبب الجفاف الفسيولوجي.
عودة نشاط الكثبان الرملية: يحدث تكوّن كثبان رملية في بيئات غير مؤهلة لذلك، مما يؤدي إلى تدهور الغطاء النباتي واختفائه، وقد تغمر الكثبان الأراضي الزراعية، محوّلة إياها إلى مناطق متصحرة.
تناقص وتدهور الغطاء النباتي.
تملح التربة: يؤدي إلى ضعف خصوبة التربة الإنتاجية وقد يصل إلى مرحلة عقمها الإنتاجي.
آثار التصحر:
تقلص المساحات المغطاة بالنباتات حتى تصبح الأرض عارية تمامًا في فصل الخريف.
زيادة قابلية الأرض لعكس أشعة الشمس بسبب التعرية التامة، مما يجعل الأرض قاحلة وذات لون فاتح.
فقدان خصوبة التربة وتعريتها بفعل الرياح المحملة بالمواد العضوية وتعرضها للأكسدة، مما يؤدي إلى انتقال العناصر الغذائية مع حبيبات الرمل.
زيادة الانجراف المائي الناتج عن الأمطار الغزيرة.
انتقال الكثبان الرملية نحو الأراضي الزراعية والمدن والقرى.
اختلال التوازن المائي والطاقة في المناطق الجافة نتيجة العوامل الطبيعية أو الاستخدام المفرط من قبل الإنسان.
أنواع التصحر:
التصحّر الطفيف: لا يحدث أضرار كبيرة، فقط تلف طفيف في الغطاء النباتي والتربة.
التصحّر المعتدل: يبدأ التصحر في التأثير بشكل ملحوظ على البيئة، مثل تدهور الغطاء النباتي وتكوين هضاب رمليّة صغيرة وحدوث تملّح بسيط للتربة.
التصحّر الشديد: في هذه المرحلة المتقدمة، تنتشر الحشائش والشجيرات غير المرغوب فيها، وتزداد نسبة التعرية المائية والريحية، مما يؤدي إلى انجراف التربة.
مظاهر التصحر:
انجراف التربة: يعتبر من أخطر مظاهر التصحر، حيث يؤدي إلى فقدان الطبقة العليا من التربة التي تحتوي على العناصر الغذائية اللازمة للنباتات، ما يسبب الجفاف الفسيولوجي.
عودة نشاط الكثبان الرملية: يحدث تكوّن كثبان رملية في بيئات غير مؤهلة لذلك، مما يؤدي إلى تدهور الغطاء النباتي واختفائه، وقد تغمر الكثبان الأراضي الزراعية، محوّلة إياها إلى مناطق متصحرة.
تناقص وتدهور الغطاء النباتي.
تملح التربة: يؤدي إلى ضعف خصوبة التربة الإنتاجية وقد يصل إلى مرحلة عقمها الإنتاجي.
آثار التصحر:
تقلص المساحات المغطاة بالنباتات حتى تصبح الأرض عارية تمامًا في فصل الخريف.
زيادة قابلية الأرض لعكس أشعة الشمس بسبب التعرية التامة، مما يجعل الأرض قاحلة وذات لون فاتح.
فقدان خصوبة التربة وتعريتها بفعل الرياح المحملة بالمواد العضوية وتعرضها للأكسدة، مما يؤدي إلى انتقال العناصر الغذائية مع حبيبات الرمل.
زيادة الانجراف المائي الناتج عن الأمطار الغزيرة.
انتقال الكثبان الرملية نحو الأراضي الزراعية والمدن والقرى.
اختلال التوازن المائي والطاقة في المناطق الجافة نتيجة العوامل الطبيعية أو الاستخدام المفرط من قبل الإنسان.
أنواع التصحر:
التصحّر الطفيف: لا يحدث أضرار كبيرة، فقط تلف طفيف في الغطاء النباتي والتربة.
التصحّر المعتدل: يبدأ التصحر في التأثير بشكل ملحوظ على البيئة، مثل تدهور الغطاء النباتي وتكوين هضاب رمليّة صغيرة وحدوث تملّح بسيط للتربة.
التصحّر الشديد: في هذه المرحلة المتقدمة، تنتشر الحشائش والشجيرات غير المرغوب فيها، وتزداد نسبة التعرية المائية والريحية، مما يؤدي إلى انجراف التربة.