الامارات 7 - تعد الخسارة البشرية أحد أكبر وأخطر عواقب تسونامي، حيث أن النجاة من هذه الكارثة قد تكون شبه مستحيلة. عندما تضرب المياه الأرض ويقترب حدوث التسونامي، يصبح الوقت المتاح للهروب ضئيلًا للغاية، ما يجعل الفرصة للنجاة ضعيفة جدًا. نتيجة لذلك، دفع الآلاف حياتهم ثمنًا لهذه الكارثة، خصوصًا سكان المدن الساحلية الذين يكونون أكثر عرضة للموت الفوري. ومنذ عام 1850م، أودت كارثة التسونامي بحياة نحو 430,000 شخص حول العالم بسبب الغرق أو وقوعهم في المباني التي غمرتها المياه أو بسبب انفجارات الغاز أو الصعق الكهربائي.
من أبرز الأضرار التي يسببها التسونامي هو تدمير المباني والممتلكات، حيث يُسهم التسونامي في هدم البيوت إلى أساساتها، ما يعرض العديد من سكان المناطق الساحلية لخسارة ممتلكاتهم. إعادة بناء هذه المنازل تستغرق وقتًا طويلاً وتحتاج إلى مبالغ مالية ضخمة، ما قد يؤدي إلى آثار نفسية سلبية على مالكي هذه المنازل المدمرة.
من جهة أخرى، تجلب الفيضانات الناتجة عن التسونامي العديد من مصادر التلوث، مثل الأوساخ والزيوت، ما يلوث المياه والمواد الغذائية، ويؤثر سلبًا على صحة الإنسان. كما أن البيئة المدمرة التي يسببها التسونامي تُسهل انتشار الأمراض المعدية مثل الكوليرا والملاريا، خصوصًا في الأماكن المكتظة بالنازحين.
أما من الناحية البيئية، فإن التسونامي يسبب أضرارًا كبيرة، بدءًا من فقدان الصيادين لمصادر رزقهم، وصولاً إلى اختفاء الشعاب المرجانية والنباتات والحيوانات في المناطق المتأثرة. وقد يستغرق الأمر سنوات عديدة لاستعادة هذه الكائنات لحجمها الطبيعي. كما أن التربة التي تتعرض للأمواج المالحة قد تتعرض للتدمير، مما يسبب انخفاضًا في خصوبتها ويؤثر سلبًا على الزراعة والأمن الغذائي.
من أبرز الأضرار التي يسببها التسونامي هو تدمير المباني والممتلكات، حيث يُسهم التسونامي في هدم البيوت إلى أساساتها، ما يعرض العديد من سكان المناطق الساحلية لخسارة ممتلكاتهم. إعادة بناء هذه المنازل تستغرق وقتًا طويلاً وتحتاج إلى مبالغ مالية ضخمة، ما قد يؤدي إلى آثار نفسية سلبية على مالكي هذه المنازل المدمرة.
من جهة أخرى، تجلب الفيضانات الناتجة عن التسونامي العديد من مصادر التلوث، مثل الأوساخ والزيوت، ما يلوث المياه والمواد الغذائية، ويؤثر سلبًا على صحة الإنسان. كما أن البيئة المدمرة التي يسببها التسونامي تُسهل انتشار الأمراض المعدية مثل الكوليرا والملاريا، خصوصًا في الأماكن المكتظة بالنازحين.
أما من الناحية البيئية، فإن التسونامي يسبب أضرارًا كبيرة، بدءًا من فقدان الصيادين لمصادر رزقهم، وصولاً إلى اختفاء الشعاب المرجانية والنباتات والحيوانات في المناطق المتأثرة. وقد يستغرق الأمر سنوات عديدة لاستعادة هذه الكائنات لحجمها الطبيعي. كما أن التربة التي تتعرض للأمواج المالحة قد تتعرض للتدمير، مما يسبب انخفاضًا في خصوبتها ويؤثر سلبًا على الزراعة والأمن الغذائي.