الامارات 7 - البراكين هي فوهات على سطح الأرض تخرج منها الأبخرة، الغازات، والمواد المنصهرة من جوف الأرض. يتم تصنيف البراكين إلى نوعين: البراكين الحية التي تثور وتخرج المواد المنصهرة، والبراكين الميتة التي لا تثور وتظل خامدة.
عند ثوران البركان، يحتوي على عدة مكونات رئيسية، وهي: الحطام الصخري المتنوع، الغازات مثل بخار الماء، الكلورين، الهيدروجين، النيتروجين، ثاني أكسيد الكبريت، الأكسجين، ومركبات الكربون. كما يتشكل الرماد البركاني نتيجة لتطاير المواد المنصهرة، والذي يتسم بسرعة التصلب. أما اللافا، فهي كتل سائلة تتراوح درجة حرارتها بين 800 و 1200 درجة مئوية، وتنقسم إلى نوعين: اللافا الخفيفة ذات اللون الفاتح، واللافا الثقيلة ذات اللون الداكن.
يتكون البركان من أربعة أجزاء رئيسية: المخروط الذي يتكون من الحمم البركانية، الفوهة التي تنتج عن الانفجار البركاني وتكون على شكل قمع، المدخنة وهي قناة تصل بين خزان المواد المنصهرة والفوهة، وأخيراً اللوافظ الغازية التي تتشكل من الأبخرة والغازات والرماد البركاني.
تنقسم البراكين إلى عدة أنواع بناءً على شكلها وطبيعة ثورانها: البراكين الهضابية أو الدرعية، التي تنشأ نتيجة لتراكم اللافا حول فوهة البركان، وتتميز بقممها المحدبة، كما في جزر هاواي. براكين الحطام الصخري التي تتنوع حسب المواد البركانية المكونة لها، كما في جزر إندونيسيا. وأخيراً، البراكين الطبقية التي تعتبر الأكثر شيوعاً، وتجمع بين خصائص النوعين السابقين، مثل تلك الموجودة في جزر الفلبين.
لبراكين آثار متعددة، سواء جغرافية كتشكل الجبال والهضاب، أو اجتماعية حيث يقطن بعض الأشخاص بالقرب من البراكين بسبب خصوبة التربة وحسن الزراعة واستخدام الحجارة البركانية في البناء.
أما أهمية البراكين، فتتمثل في تحسين خصوبة التربة بسبب الرماد البركاني، والتعرف على تركيب القشرة الأرضية، كما توفر بعض المعادن الاقتصادية. إضافة إلى ذلك، يمكن استخدام حرارة البركان في توليد الكهرباء، وتشكيل ينابيع المياه الحارة، وخلق جزر في المحيطات.
عند ثوران البركان، يحتوي على عدة مكونات رئيسية، وهي: الحطام الصخري المتنوع، الغازات مثل بخار الماء، الكلورين، الهيدروجين، النيتروجين، ثاني أكسيد الكبريت، الأكسجين، ومركبات الكربون. كما يتشكل الرماد البركاني نتيجة لتطاير المواد المنصهرة، والذي يتسم بسرعة التصلب. أما اللافا، فهي كتل سائلة تتراوح درجة حرارتها بين 800 و 1200 درجة مئوية، وتنقسم إلى نوعين: اللافا الخفيفة ذات اللون الفاتح، واللافا الثقيلة ذات اللون الداكن.
يتكون البركان من أربعة أجزاء رئيسية: المخروط الذي يتكون من الحمم البركانية، الفوهة التي تنتج عن الانفجار البركاني وتكون على شكل قمع، المدخنة وهي قناة تصل بين خزان المواد المنصهرة والفوهة، وأخيراً اللوافظ الغازية التي تتشكل من الأبخرة والغازات والرماد البركاني.
تنقسم البراكين إلى عدة أنواع بناءً على شكلها وطبيعة ثورانها: البراكين الهضابية أو الدرعية، التي تنشأ نتيجة لتراكم اللافا حول فوهة البركان، وتتميز بقممها المحدبة، كما في جزر هاواي. براكين الحطام الصخري التي تتنوع حسب المواد البركانية المكونة لها، كما في جزر إندونيسيا. وأخيراً، البراكين الطبقية التي تعتبر الأكثر شيوعاً، وتجمع بين خصائص النوعين السابقين، مثل تلك الموجودة في جزر الفلبين.
لبراكين آثار متعددة، سواء جغرافية كتشكل الجبال والهضاب، أو اجتماعية حيث يقطن بعض الأشخاص بالقرب من البراكين بسبب خصوبة التربة وحسن الزراعة واستخدام الحجارة البركانية في البناء.
أما أهمية البراكين، فتتمثل في تحسين خصوبة التربة بسبب الرماد البركاني، والتعرف على تركيب القشرة الأرضية، كما توفر بعض المعادن الاقتصادية. إضافة إلى ذلك، يمكن استخدام حرارة البركان في توليد الكهرباء، وتشكيل ينابيع المياه الحارة، وخلق جزر في المحيطات.