الامارات 7 - تحدث الزلازل بشكل مستمر في جميع أنحاء العالم، وخاصة في المناطق التي تقع على حدود الصفائح التكتونية أو على طول الصدوع. تتكون الصخور في القشرة الأرضية من تشققات وكسور تعرف بالصدوع، وتحدث الزلازل عندما تنزلق الصخور على طول هذه الصدوع. هذه العملية لا تحدث بسهولة بسبب صلابة الصخور ووجود ضغط كبير على القشرة الأرضية، مما يجعل الصخور تتحرك فجأة بعد تراكم الضغط لفترة طويلة. عندما يحدث هذا، ينطلق الضغط على شكل موجات صادمة عبر الصخور، مما يسبب الزلازل.
تحدث الزلازل عادة على حدود الصفائح التكتونية نتيجة التصادم أو الانزلاق بين الصفائح. توجد نوعان من الصفائح: الصفائح المحيطية تحت المحيطات والصفائح القارية تحت القارات. عندما تتحرك هذه الصفائح بسبب حركة طبقة الستار تحت القشرة، يحدث التصادم أو التباعد أو الحركة الجانبية بين الصفائح. تتحرك هذه الصفائح ببطء، بمعدل يعادل نمو أظافر الإنسان.
أما بالنسبة للصدوع، فهي تتكون بسبب تفتت الصخور الهشة، مما يؤدي إلى انزلاق الصخور على طول الكسر. هذا الانزلاق نادرًا ما يتجاوز 10-20 مترًا في الزلازل الكبيرة، ولكن يمكن أن يصل إلى مئات الكيلومترات إذا تكررت الزلازل في نفس المنطقة. يمكن أن تحدث الصدوع على حدود الصفائح أو داخلها.
الصدوع تنقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
الصدوع العادية: تحدث عندما تنزلق الصخور في الجزء العلوي من الكسر إلى أسفل على طول الجهة المقابلة للكسر. هذا النوع من الصدوع يظهر عادة في مناطق تبتعد فيها الصفائح عن بعضها، مثل الصفائح المحيطية. من أمثلة هذه الصدوع: منطقة الحوض والسلسلة في أمريكا الشمالية، وصدوع شرق إفريقيا.
الصدوع العكسية: تحدث عندما تنزلق الصخور في أحد جوانب الكسر فوق الجانب الآخر. تظهر هذه الصدوع في مناطق التصادم بين الصفائح التكتونية، مما يؤدي إلى تكوين سلاسل جبلية مثل جبال الهيمالايا.
الصدوع الانزلاقية: تحدث عندما تنزلق الصخور فوق بعضها بشكل أفقي مع حركة رأسية قليلة أو معدومة. تظهر هذه الصدوع عادة بشكل عمودي على سطح الأرض، وتحدث غالبًا في مناطق مثل صدوع سان أندرياس وصدوع الأناضول.
تعد هذه الأنواع من الصدوع من العوامل الرئيسية التي تسبب الزلازل في مختلف أنحاء العالم.
تحدث الزلازل عادة على حدود الصفائح التكتونية نتيجة التصادم أو الانزلاق بين الصفائح. توجد نوعان من الصفائح: الصفائح المحيطية تحت المحيطات والصفائح القارية تحت القارات. عندما تتحرك هذه الصفائح بسبب حركة طبقة الستار تحت القشرة، يحدث التصادم أو التباعد أو الحركة الجانبية بين الصفائح. تتحرك هذه الصفائح ببطء، بمعدل يعادل نمو أظافر الإنسان.
أما بالنسبة للصدوع، فهي تتكون بسبب تفتت الصخور الهشة، مما يؤدي إلى انزلاق الصخور على طول الكسر. هذا الانزلاق نادرًا ما يتجاوز 10-20 مترًا في الزلازل الكبيرة، ولكن يمكن أن يصل إلى مئات الكيلومترات إذا تكررت الزلازل في نفس المنطقة. يمكن أن تحدث الصدوع على حدود الصفائح أو داخلها.
الصدوع تنقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
الصدوع العادية: تحدث عندما تنزلق الصخور في الجزء العلوي من الكسر إلى أسفل على طول الجهة المقابلة للكسر. هذا النوع من الصدوع يظهر عادة في مناطق تبتعد فيها الصفائح عن بعضها، مثل الصفائح المحيطية. من أمثلة هذه الصدوع: منطقة الحوض والسلسلة في أمريكا الشمالية، وصدوع شرق إفريقيا.
الصدوع العكسية: تحدث عندما تنزلق الصخور في أحد جوانب الكسر فوق الجانب الآخر. تظهر هذه الصدوع في مناطق التصادم بين الصفائح التكتونية، مما يؤدي إلى تكوين سلاسل جبلية مثل جبال الهيمالايا.
الصدوع الانزلاقية: تحدث عندما تنزلق الصخور فوق بعضها بشكل أفقي مع حركة رأسية قليلة أو معدومة. تظهر هذه الصدوع عادة بشكل عمودي على سطح الأرض، وتحدث غالبًا في مناطق مثل صدوع سان أندرياس وصدوع الأناضول.
تعد هذه الأنواع من الصدوع من العوامل الرئيسية التي تسبب الزلازل في مختلف أنحاء العالم.