الامارات 7 - يعد الحفاظ على ترطيب الجسم من العوامل الأساسية لنمو الأطفال وصحتهم العامة. يلعب الماء والسوائل دورًا مهمًا في دعم وظائف الجسم المختلفة، مثل تنظيم درجة الحرارة، تحسين عملية الهضم، وتعزيز نشاط الكلى. كما أن شرب كميات كافية من السوائل يساعد في الوقاية من العديد من المشكلات الصحية، مثل الجفاف، الإمساك، والتهابات المسالك البولية.
فوائد شرب السوائل للأطفال
تعزيز وظائف الكلى والمسالك البولية
يساعد شرب الماء بكثرة على طرد السموم والبكتيريا من الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية.
يساهم في تقليل تكون الحصوات الكلوية عند الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بها.
تحسين عملية الهضم والوقاية من الإمساك
يعمل الماء على تليين الأمعاء، مما يسهل عملية الهضم ويمنع حدوث الإمساك.
السوائل مثل العصائر الطبيعية الغنية بالألياف تساهم في تحسين حركة الأمعاء.
تعزيز النشاط والطاقة
الجفاف يؤدي إلى الشعور بالتعب والكسل، لذا فإن الترطيب الجيد يحافظ على طاقة الطفل ويعزز تركيزه أثناء الدراسة واللعب.
الماء يساعد في نقل العناصر الغذائية إلى الخلايا، مما يحافظ على صحة العضلات والأعصاب.
تقوية المناعة
يساعد الماء في نقل العناصر الغذائية الأساسية إلى الخلايا، مما يعزز جهاز المناعة ويساعد في مقاومة الأمراض.
تنظيم درجة حرارة الجسم
في الأيام الحارة أو أثناء ممارسة الرياضة، يمنع شرب الماء ارتفاع درجة حرارة الجسم ويحافظ على توازن السوائل.
كيفية تشجيع الطفل على شرب المزيد من السوائل
اجعلي الماء متاحًا دائمًا: ضعي زجاجة ماء بجانب طفلك في المدرسة والمنزل لتذكيره بالشرب.
اجعليه ممتعًا: استخدمي أكواب ملونة أو ذات شخصيات كرتونية لجذب انتباهه.
قدّمي الفواكه الغنية بالماء: مثل البطيخ، الخيار، والبرتقال لزيادة استهلاك السوائل.
شجعيه بالمكافآت: يمكن إنشاء جدول مكافآت صغير لتشجيع الطفل على شرب كمية كافية يوميًا.
قدّمي بدائل صحية: العصائر الطبيعية، الحليب، والمياه المنكهة الطبيعية تعد خيارات جيدة بدلًا من المشروبات الغازية.
كمية الماء التي يحتاجها الأطفال يوميًا؟
الأطفال من 1-3 سنوات: حوالي 4 أكواب (1 لتر).
الأطفال من 4-8 سنوات: حوالي 5 أكواب (1.2 لتر).
الأطفال من 9-13 سنة: حوالي 7-8 أكواب (1.6 - 1.9 لتر).
علامات تدل على أن طفلك لا يشرب كمية كافية من الماء
جفاف الفم أو تشقق الشفاه.
قلة عدد مرات التبول أو لون البول الداكن.
الشعور بالصداع أو الدوخة.
التعب وقلة النشاط.
شرب السوائل بانتظام يعزز صحة الطفل ويحميه من العديد من المشكلات الصحية، لذا من المهم غرس هذه العادة لديه منذ الصغر لضمان نمو صحي ومستقبل مليء بالنشاط والحيوية.
فوائد شرب السوائل للأطفال
تعزيز وظائف الكلى والمسالك البولية
يساعد شرب الماء بكثرة على طرد السموم والبكتيريا من الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية.
يساهم في تقليل تكون الحصوات الكلوية عند الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بها.
تحسين عملية الهضم والوقاية من الإمساك
يعمل الماء على تليين الأمعاء، مما يسهل عملية الهضم ويمنع حدوث الإمساك.
السوائل مثل العصائر الطبيعية الغنية بالألياف تساهم في تحسين حركة الأمعاء.
تعزيز النشاط والطاقة
الجفاف يؤدي إلى الشعور بالتعب والكسل، لذا فإن الترطيب الجيد يحافظ على طاقة الطفل ويعزز تركيزه أثناء الدراسة واللعب.
الماء يساعد في نقل العناصر الغذائية إلى الخلايا، مما يحافظ على صحة العضلات والأعصاب.
تقوية المناعة
يساعد الماء في نقل العناصر الغذائية الأساسية إلى الخلايا، مما يعزز جهاز المناعة ويساعد في مقاومة الأمراض.
تنظيم درجة حرارة الجسم
في الأيام الحارة أو أثناء ممارسة الرياضة، يمنع شرب الماء ارتفاع درجة حرارة الجسم ويحافظ على توازن السوائل.
كيفية تشجيع الطفل على شرب المزيد من السوائل
اجعلي الماء متاحًا دائمًا: ضعي زجاجة ماء بجانب طفلك في المدرسة والمنزل لتذكيره بالشرب.
اجعليه ممتعًا: استخدمي أكواب ملونة أو ذات شخصيات كرتونية لجذب انتباهه.
قدّمي الفواكه الغنية بالماء: مثل البطيخ، الخيار، والبرتقال لزيادة استهلاك السوائل.
شجعيه بالمكافآت: يمكن إنشاء جدول مكافآت صغير لتشجيع الطفل على شرب كمية كافية يوميًا.
قدّمي بدائل صحية: العصائر الطبيعية، الحليب، والمياه المنكهة الطبيعية تعد خيارات جيدة بدلًا من المشروبات الغازية.
كمية الماء التي يحتاجها الأطفال يوميًا؟
الأطفال من 1-3 سنوات: حوالي 4 أكواب (1 لتر).
الأطفال من 4-8 سنوات: حوالي 5 أكواب (1.2 لتر).
الأطفال من 9-13 سنة: حوالي 7-8 أكواب (1.6 - 1.9 لتر).
علامات تدل على أن طفلك لا يشرب كمية كافية من الماء
جفاف الفم أو تشقق الشفاه.
قلة عدد مرات التبول أو لون البول الداكن.
الشعور بالصداع أو الدوخة.
التعب وقلة النشاط.
شرب السوائل بانتظام يعزز صحة الطفل ويحميه من العديد من المشكلات الصحية، لذا من المهم غرس هذه العادة لديه منذ الصغر لضمان نمو صحي ومستقبل مليء بالنشاط والحيوية.