الامارات 7 - الغبار هو عبارة عن جزيئات صلبة دقيقة لا يتجاوز قطرها 50 ميكرومترًا، ويتكون عادة من جزيئات التربة، الجلد الميت من الإنسان والحيوانات، حبوب اللقاح، جزيئات من الورق والقماش، بالإضافة إلى شعر الإنسان والحيوان. يشهد الجو تقلبات موسمية تؤدي إلى حدوث موجات غبارية، وهو أمر قد يسبب انزعاجًا للبعض، خاصة لأولئك الذين يعانون من الربو أو الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي. رغم ذلك، سرعان ما تزول موجات الغبار بعد فترة قصيرة، ورغم مضاره فإن له دورًا مهمًا في الطبيعة.
فوائد الغبار في الجو
قتل الحشرات ومكافحة الأمراض: تشير بعض الدراسات إلى أن الغبار يمكن أن يحمل المبيدات الحشرية بشكل أكثر كفاءة، مما يساعد في القضاء على الحشرات والآفات. كما يُعتقد أن الغبار يمكن أن يساهم في تقليل انتشار الأمراض، رغم أن بعض البكتيريا قد تنتقل عبره.
تقليل الغازات السامة: تساهم العواصف الغبارية في تنظيف الهواء في المدن الصناعية من الغازات السامة والعوادم الناتجة عن المصانع، مما يساعد في تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون الذي يساهم في الاحتباس الحراري.
سماد للتربة: يعتبر الغبار الذي يسقط مع الأمطار سمادًا طبيعيًا للأرض، مما يعزز نمو النباتات التي تعتمد على التربة في تغذيتها.
مصدر للمعادن: يُعد الغبار مصدرًا هامًا للمعادن مثل الزنك، الفوسفور، السيليكون، الحديد، النحاس، والمنغنيز، التي تُسهم في تغذية الكائنات الحية الدقيقة والنباتات البحرية.
المساهمة في هطول الأمطار: يمكن أن يساهم الغبار في تكوين الأمطار، حيث يتجمع حول جزيئات الماء لتشكل قطرات ثقيلة تسقط على الأرض، مما يؤدي إلى تجميع المياه في المناطق المنخفضة وبالتالي تحسين خصوبة التربة بعد تبخر المياه.
إذن، رغم أن الغبار قد يتسبب في بعض المشكلات الصحية، إلا أن له دورًا بيئيًا هامًا يساهم في توازن النظام البيئي.
فوائد الغبار في الجو
قتل الحشرات ومكافحة الأمراض: تشير بعض الدراسات إلى أن الغبار يمكن أن يحمل المبيدات الحشرية بشكل أكثر كفاءة، مما يساعد في القضاء على الحشرات والآفات. كما يُعتقد أن الغبار يمكن أن يساهم في تقليل انتشار الأمراض، رغم أن بعض البكتيريا قد تنتقل عبره.
تقليل الغازات السامة: تساهم العواصف الغبارية في تنظيف الهواء في المدن الصناعية من الغازات السامة والعوادم الناتجة عن المصانع، مما يساعد في تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون الذي يساهم في الاحتباس الحراري.
سماد للتربة: يعتبر الغبار الذي يسقط مع الأمطار سمادًا طبيعيًا للأرض، مما يعزز نمو النباتات التي تعتمد على التربة في تغذيتها.
مصدر للمعادن: يُعد الغبار مصدرًا هامًا للمعادن مثل الزنك، الفوسفور، السيليكون، الحديد، النحاس، والمنغنيز، التي تُسهم في تغذية الكائنات الحية الدقيقة والنباتات البحرية.
المساهمة في هطول الأمطار: يمكن أن يساهم الغبار في تكوين الأمطار، حيث يتجمع حول جزيئات الماء لتشكل قطرات ثقيلة تسقط على الأرض، مما يؤدي إلى تجميع المياه في المناطق المنخفضة وبالتالي تحسين خصوبة التربة بعد تبخر المياه.
إذن، رغم أن الغبار قد يتسبب في بعض المشكلات الصحية، إلا أن له دورًا بيئيًا هامًا يساهم في توازن النظام البيئي.