الامارات 7 - المد والجزر هما ظاهرتان طبيعيّتان تحدثان نتيجة لتأثيرات الجاذبية بين القمر والشمس على الأرض، وتظهران غالبًا في المناطق الساحلية المحاذية للمحيطات والبحار. يتمثل المد في ارتفاع تدريجي لمستوى المياه على سطح المياه، بينما يشير الجزر إلى انخفاض تدريجي لهذا المستوى. يحدث المد والجزر نتيجة لتفاعل الجاذبية بين الأرض والشمس والقمر، حيث يتأثر كل منهم في هذه الظاهرة.
في بعض الأماكن، تحدث ظاهرة المد والجزر مرتين في اليوم، ويتفاوت ارتفاعهما بناءً على موقع القمر. تعتبر الشمس والقمر هما العاملين الرئيسيين في حدوث المد والجزر، بينما يؤثر أيضًا سطح الأرض، وخاصة الشاطئ، على مدى ارتفاعها وتذبذبها. يُعرف المد والجزر الربيعي، الذي يحدث شهريًا، بأعلى ارتفاع وانخفاض للمد والجزر، ويحدث عندما تكون الشمس والقمر والأرض في خط مستقيم، مما يعزز تأثير الجاذبية بين الشمس والقمر.
يؤثر المد والجزر أيضًا على العوامل البيئية والجوية، حيث يساهم في تغيير مستويات الضغط الجوي التي قد تؤثر بدورها على الرطوبة والأمطار. فبالتغيرات في وضع القمر، يحدث ارتفاع أو انخفاض في ضغط الهواء، مما يؤدي إلى تغيير في مستويات الرطوبة وبالتالي في كمية الأمطار.
في بعض الأماكن، تحدث ظاهرة المد والجزر مرتين في اليوم، ويتفاوت ارتفاعهما بناءً على موقع القمر. تعتبر الشمس والقمر هما العاملين الرئيسيين في حدوث المد والجزر، بينما يؤثر أيضًا سطح الأرض، وخاصة الشاطئ، على مدى ارتفاعها وتذبذبها. يُعرف المد والجزر الربيعي، الذي يحدث شهريًا، بأعلى ارتفاع وانخفاض للمد والجزر، ويحدث عندما تكون الشمس والقمر والأرض في خط مستقيم، مما يعزز تأثير الجاذبية بين الشمس والقمر.
يؤثر المد والجزر أيضًا على العوامل البيئية والجوية، حيث يساهم في تغيير مستويات الضغط الجوي التي قد تؤثر بدورها على الرطوبة والأمطار. فبالتغيرات في وضع القمر، يحدث ارتفاع أو انخفاض في ضغط الهواء، مما يؤدي إلى تغيير في مستويات الرطوبة وبالتالي في كمية الأمطار.