الامارات 7 - يُعد التهاب المسالك البولية من الحالات الشائعة التي تصيب الرجال والنساء على حد سواء، وهو ناتج عن عدوى بكتيرية تؤثر على أجزاء مختلفة من الجهاز البولي، مثل المثانة أو الإحليل أو الكلى. ورغم أن البعض قد يعتقد أنه مرض معدٍ، إلا أنه في الحقيقة لا ينتقل من شخص إلى آخر، بل يحدث نتيجة عوامل داخلية تؤدي إلى تكاثر البكتيريا في المسالك البولية.
أسباب التهاب المسالك البولية
البكتيريا المعوية
غالبًا ما تحدث العدوى بسبب انتقال بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli) من الأمعاء إلى مجرى البول.
قلة شرب الماء
يؤدي نقص تناول السوائل إلى تقليل التبول، مما يسمح بتراكم البكتيريا في المثانة.
عدم تفريغ المثانة بالكامل
يمكن أن يسبب احتباس البول لفترات طويلة زيادة خطر العدوى، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو مشكلات المثانة العصبية.
سوء النظافة الشخصية
المسح غير الصحيح بعد التبول أو التبرز قد يؤدي إلى انتقال البكتيريا إلى المسالك البولية.
استخدام منتجات مهيجة
بعض المنتجات مثل الدش المهبلي، والصابون المعطر، قد تخلّ بالتوازن البكتيري الطبيعي في المنطقة الحساسة وتزيد من خطر العدوى.
الحمل والتغيرات الهرمونية
تؤثر التغيرات الهرمونية على مرونة عضلات المثانة، مما يجعل النساء أكثر عرضة للإصابة.
ضعف المناعة
الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة مثل السكري يكونون أكثر عرضة للالتهابات المتكررة.
أعراض التهاب المسالك البولية
كثرة التبول مع خروج كميات صغيرة من البول.
الشعور بحرقة أثناء التبول.
ألم في أسفل البطن أو أسفل الظهر.
البول الغائم أو ذو الرائحة الكريهة.
في بعض الحالات، قد يظهر دم في البول.
هل التهاب المسالك البولية معدٍ؟
على عكس بعض الاعتقادات الشائعة، لا يُعد التهاب المسالك البولية مرضًا معديًا، حيث لا ينتقل عن طريق الاتصال الجسدي أو مشاركة الأدوات الشخصية. ومع ذلك، قد تزيد بعض العوامل مثل الجماع من خطر الإصابة بالتهاب المسالك البولية، لأن البكتيريا قد تنتقل إلى مجرى البول أثناء العلاقة الجنسية، مما يستدعي التبول بعد الجماع للمساعدة في طردها.
طرق الوقاية والعلاج
شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على نظافة المسالك البولية وتقليل تركيز البكتيريا.
التبول المنتظم وعدم تأخير الحاجة إلى التبول لمنع تراكم البكتيريا.
العناية بالنظافة الشخصية باستخدام طرق تنظيف صحيحة بعد التبول والتبرز.
تجنب المنتجات الكيميائية القوية التي قد تهيّج المسالك البولية.
استخدام المضادات الحيوية بوصفة طبية إذا تم تأكيد الإصابة من قبل الطبيب.
يمكن الوقاية من التهابات المسالك البولية عبر اتباع العادات الصحية الجيدة، وفي حال ظهور الأعراض، يُفضل استشارة الطبيب للحصول على التشخيص والعلاج المناسب لتجنب المضاعفات المحتملة.
أسباب التهاب المسالك البولية
البكتيريا المعوية
غالبًا ما تحدث العدوى بسبب انتقال بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli) من الأمعاء إلى مجرى البول.
قلة شرب الماء
يؤدي نقص تناول السوائل إلى تقليل التبول، مما يسمح بتراكم البكتيريا في المثانة.
عدم تفريغ المثانة بالكامل
يمكن أن يسبب احتباس البول لفترات طويلة زيادة خطر العدوى، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو مشكلات المثانة العصبية.
سوء النظافة الشخصية
المسح غير الصحيح بعد التبول أو التبرز قد يؤدي إلى انتقال البكتيريا إلى المسالك البولية.
استخدام منتجات مهيجة
بعض المنتجات مثل الدش المهبلي، والصابون المعطر، قد تخلّ بالتوازن البكتيري الطبيعي في المنطقة الحساسة وتزيد من خطر العدوى.
الحمل والتغيرات الهرمونية
تؤثر التغيرات الهرمونية على مرونة عضلات المثانة، مما يجعل النساء أكثر عرضة للإصابة.
ضعف المناعة
الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة مثل السكري يكونون أكثر عرضة للالتهابات المتكررة.
أعراض التهاب المسالك البولية
كثرة التبول مع خروج كميات صغيرة من البول.
الشعور بحرقة أثناء التبول.
ألم في أسفل البطن أو أسفل الظهر.
البول الغائم أو ذو الرائحة الكريهة.
في بعض الحالات، قد يظهر دم في البول.
هل التهاب المسالك البولية معدٍ؟
على عكس بعض الاعتقادات الشائعة، لا يُعد التهاب المسالك البولية مرضًا معديًا، حيث لا ينتقل عن طريق الاتصال الجسدي أو مشاركة الأدوات الشخصية. ومع ذلك، قد تزيد بعض العوامل مثل الجماع من خطر الإصابة بالتهاب المسالك البولية، لأن البكتيريا قد تنتقل إلى مجرى البول أثناء العلاقة الجنسية، مما يستدعي التبول بعد الجماع للمساعدة في طردها.
طرق الوقاية والعلاج
شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على نظافة المسالك البولية وتقليل تركيز البكتيريا.
التبول المنتظم وعدم تأخير الحاجة إلى التبول لمنع تراكم البكتيريا.
العناية بالنظافة الشخصية باستخدام طرق تنظيف صحيحة بعد التبول والتبرز.
تجنب المنتجات الكيميائية القوية التي قد تهيّج المسالك البولية.
استخدام المضادات الحيوية بوصفة طبية إذا تم تأكيد الإصابة من قبل الطبيب.
يمكن الوقاية من التهابات المسالك البولية عبر اتباع العادات الصحية الجيدة، وفي حال ظهور الأعراض، يُفضل استشارة الطبيب للحصول على التشخيص والعلاج المناسب لتجنب المضاعفات المحتملة.