الامارات 7 - أسباب الغثيان والقيء:
اضطرابات الجهاز الهضمي
التسمم الغذائي بسبب تناول أطعمة ملوثة بالبكتيريا أو الفيروسات.
التهاب المعدة أو ارتجاع المريء الذي يسبب تهيجًا في الجهاز الهضمي.
قرحة المعدة التي قد تؤدي إلى الغثيان المتكرر.
أسباب متعلقة بالجهاز العصبي
الصداع النصفي (الشقيقة) قد يكون مصحوبًا بالغثيان والقيء.
ارتجاج الدماغ أو إصابات الرأس التي تؤثر على مركز التوازن في الدماغ.
الدوار الناتج عن اضطرابات الأذن الداخلية مثل التهاب الأذن الوسطى.
الحمل
غثيان الصباح من الأعراض الشائعة خلال الأشهر الأولى من الحمل، ويحدث بسبب التغيرات الهرمونية.
الأدوية والعلاج الطبي
بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية والمسكنات القوية قد تسبب اضطرابات في المعدة.
العلاج الكيميائي والإشعاعي لمرضى السرطان قد يؤدي إلى الغثيان والقيء.
الالتهابات والعدوى
التهاب الكبد الفيروسي أو التهابات أخرى قد تسبب الغثيان كأحد الأعراض.
التهابات المسالك البولية أو الكلى قد تؤثر على وظائف الجهاز الهضمي.
مشكلات نفسية وعاطفية
القلق والتوتر قد يؤديان إلى اضطراب المعدة والغثيان.
اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي قد تصاحبها نوبات من القيء.
متى يجب القلق واستشارة الطبيب؟
استمرار القيء لأكثر من 24 ساعة.
ظهور علامات الجفاف مثل جفاف الفم، قلة التبول، أو الدوخة.
وجود دم في القيء أو لون داكن يشبه القهوة المطحونة.
ارتفاع درجة الحرارة أو ألم شديد في البطن.
طرق التعامل مع الغثيان والقيء
شرب السوائل بكميات صغيرة ومتكررة لمنع الجفاف، مثل الماء أو المشروبات العشبية.
تناول وجبات خفيفة وسهلة الهضم مثل البسكويت الجاف أو الموز.
تجنب الأطعمة الدهنية والحارة التي قد تزيد من تهيج المعدة.
الراحة وتجنب النشاط الزائد لمنع تفاقم الشعور بالغثيان.
استخدام العلاجات الطبيعية مثل الزنجبيل أو النعناع للمساعدة في تهدئة المعدة.
استشارة الطبيب في الحالات المزمنة أو الشديدة للحصول على العلاج المناسب.
التعامل السريع مع الغثيان والقيء يساعد في تقليل الإزعاج وتحسين الشعور العام، ولكن في بعض الحالات قد يكونان مؤشرًا لحالة صحية تحتاج إلى متابعة طبية دقيقة.
اضطرابات الجهاز الهضمي
التسمم الغذائي بسبب تناول أطعمة ملوثة بالبكتيريا أو الفيروسات.
التهاب المعدة أو ارتجاع المريء الذي يسبب تهيجًا في الجهاز الهضمي.
قرحة المعدة التي قد تؤدي إلى الغثيان المتكرر.
أسباب متعلقة بالجهاز العصبي
الصداع النصفي (الشقيقة) قد يكون مصحوبًا بالغثيان والقيء.
ارتجاج الدماغ أو إصابات الرأس التي تؤثر على مركز التوازن في الدماغ.
الدوار الناتج عن اضطرابات الأذن الداخلية مثل التهاب الأذن الوسطى.
الحمل
غثيان الصباح من الأعراض الشائعة خلال الأشهر الأولى من الحمل، ويحدث بسبب التغيرات الهرمونية.
الأدوية والعلاج الطبي
بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية والمسكنات القوية قد تسبب اضطرابات في المعدة.
العلاج الكيميائي والإشعاعي لمرضى السرطان قد يؤدي إلى الغثيان والقيء.
الالتهابات والعدوى
التهاب الكبد الفيروسي أو التهابات أخرى قد تسبب الغثيان كأحد الأعراض.
التهابات المسالك البولية أو الكلى قد تؤثر على وظائف الجهاز الهضمي.
مشكلات نفسية وعاطفية
القلق والتوتر قد يؤديان إلى اضطراب المعدة والغثيان.
اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي قد تصاحبها نوبات من القيء.
متى يجب القلق واستشارة الطبيب؟
استمرار القيء لأكثر من 24 ساعة.
ظهور علامات الجفاف مثل جفاف الفم، قلة التبول، أو الدوخة.
وجود دم في القيء أو لون داكن يشبه القهوة المطحونة.
ارتفاع درجة الحرارة أو ألم شديد في البطن.
طرق التعامل مع الغثيان والقيء
شرب السوائل بكميات صغيرة ومتكررة لمنع الجفاف، مثل الماء أو المشروبات العشبية.
تناول وجبات خفيفة وسهلة الهضم مثل البسكويت الجاف أو الموز.
تجنب الأطعمة الدهنية والحارة التي قد تزيد من تهيج المعدة.
الراحة وتجنب النشاط الزائد لمنع تفاقم الشعور بالغثيان.
استخدام العلاجات الطبيعية مثل الزنجبيل أو النعناع للمساعدة في تهدئة المعدة.
استشارة الطبيب في الحالات المزمنة أو الشديدة للحصول على العلاج المناسب.
التعامل السريع مع الغثيان والقيء يساعد في تقليل الإزعاج وتحسين الشعور العام، ولكن في بعض الحالات قد يكونان مؤشرًا لحالة صحية تحتاج إلى متابعة طبية دقيقة.