كيف يؤثر حماض النبيبات الكلوية العامة على الجسم؟

الامارات 7 - كيف يؤثر حماض النبيبات الكلوية العامة على الجسم؟

نقص البوتاسيوم المزمن: يؤدي إلى ضعف العضلات، تشنجات، واضطرابات في نبض القلب.
فقدان الكالسيوم من العظام: يتسبب في هشاشة العظام وزيادة خطر الكسور.
ارتفاع خطر تكون الحصوات الكلوية بسبب فقدان البيكربونات وزيادة تركيز الكالسيوم في البول.
تكلس الكلى (Nephrocalcinosis)، مما يؤدي إلى تدهور تدريجي في وظائف الكلى وقد يسبب الفشل الكلوي.
تأخر النمو عند الأطفال نتيجة اضطرابات التمثيل الغذائي للمعادن.

التشخيص والفحوصات الطبية
تحليل الدم: لقياس مستويات البوتاسيوم، البيكربونات، والكالسيوم.
تحليل البول: للكشف عن درجة الحموضة ومستوى الكالسيوم والفوسفات.
اختبار ديناميكية الحمضية البولية: لتقييم قدرة الكلى على إفراز الأحماض.
التصوير بالموجات فوق الصوتية للكلى: للكشف عن وجود حصوات أو تكلسات كلوية.
اختبارات الجينات: للكشف عن الطفرات الوراثية في بعض الحالات العائلية.

العلاجات المتاحة
مكملات البيكربونات أو سترات البوتاسيوم لتعويض فقدان القلوية في الجسم وتقليل الحموضة.
مكملات البوتاسيوم لمنع نقص البوتاسيوم وتحسين وظائف العضلات والأعصاب.
مدرات البول الثيازيدية لتقليل فقدان الكالسيوم في البول ومنع تكون الحصوات.
مكملات الكالسيوم وفيتامين D لتعزيز صحة العظام والحد من فقدان الكالسيوم.
زيادة شرب الماء لمنع تكون الحصوات الكلوية وتحسين وظيفة الكلى.
علاج السبب الأساسي، مثل استخدام مثبطات المناعة في أمراض المناعة الذاتية أو إجراء جراحة لإزالة الأورام أو تصحيح التشوهات الخلقية.

التوقعات المستقبلية ونوعية الحياة
يمكن إدارة المرض بشكل فعال من خلال المتابعة الطبية المنتظمة والعلاج المناسب.
في الحالات الشديدة، قد يكون هناك حاجة إلى غسيل الكلى أو زراعة الكلى إذا تدهورت وظائف الكلى.
البحث المستمر حول العلاجات الجينية والخلايا الجذعية قد يوفر في المستقبل خيارات علاجية أكثر تقدمًا.




شريط الأخبار