الامارات 7 - هناك أمراض مزمنة واضطرابات مناعية يمكن أن تؤدي إلى تلف الأنابيب الكلوية القاصية، مما يسبب الحماض الكلوي القاصي المكتسب.
1. أمراض المناعة الذاتية
تعد أمراض المناعة الذاتية من أبرز العوامل التي تؤدي إلى تلف الأنابيب الكلوية، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الكلى، مما يعيق قدرتها على إفراز الأحماض.
أبرز الأمراض المرتبطة بالمرض:
الذئبة الحمراء الجهازية (SLE): تسبب التهابًا مزمنًا في الكلى، مما يؤدي إلى خلل في وظائف الأنابيب القاصية.
متلازمة شوغرن: تؤدي إلى جفاف في الأغشية المخاطية والتهاب في الأنابيب الكلوية.
التهاب المفاصل الروماتويدي: قد يكون مصحوبًا بتلف في الأنابيب الكلوية نتيجة الالتهابات المزمنة.
2. الأمراض المزمنة التي تؤثر على وظائف الكلى
بعض الأمراض التي تسبب تلفًا طويل الأمد في الكلى قد تؤدي إلى تطور الحماض الكلوي القاصي، مثل:
الفشل الكلوي المزمن: حيث تفقد الكلى قدرتها على التخلص من الأحماض.
اعتلال الكلية السكري: يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى إلحاق الضرر بالأنابيب الكلوية.
الالتهابات الكلوية المزمنة: تسبب تندب الأنسجة الكلوية مما يؤدي إلى ضعف وظائف الأنابيب القاصية.
3. التعرض للسموم والمعادن الثقيلة
يؤدي التعرض المزمن لبعض المواد السامة إلى تلف خلايا الكلى، مما يؤدي إلى الحماض الكلوي القاصي، ومن هذه المواد:
التسمم بالرصاص: يؤثر على وظائف الأنابيب الكلوية ويسبب فقدان الكالسيوم في البول.
الكادميوم: مادة سامة تؤدي إلى اختلال في توازن المعادن في الكلى.
المبيدات الحشرية والمعادن الصناعية: قد تساهم في إتلاف الأنسجة الكلوية مع التعرض طويل الأمد.
4. بعض الأدوية التي تؤثر على وظيفة الأنابيب الكلوية
تؤثر بعض الأدوية سلبًا على وظيفة الأنابيب القاصية، خاصة عند استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية، ومنها:
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الإيبوبروفين والنابروكسين.
مدرات البول الثيازيدية، التي قد تزيد من فقدان البوتاسيوم وتعطل توازن الأيونات.
الليثيوم، المستخدم في علاج اضطراب ثنائي القطب، والذي يمكن أن يسبب التهابًا مزمنًا في الكلى.
العلاج الكيميائي ومضادات الفطريات، التي قد تسبب أضرارًا مباشرة على خلايا الأنابيب الكلوية.
1. أمراض المناعة الذاتية
تعد أمراض المناعة الذاتية من أبرز العوامل التي تؤدي إلى تلف الأنابيب الكلوية، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الكلى، مما يعيق قدرتها على إفراز الأحماض.
أبرز الأمراض المرتبطة بالمرض:
الذئبة الحمراء الجهازية (SLE): تسبب التهابًا مزمنًا في الكلى، مما يؤدي إلى خلل في وظائف الأنابيب القاصية.
متلازمة شوغرن: تؤدي إلى جفاف في الأغشية المخاطية والتهاب في الأنابيب الكلوية.
التهاب المفاصل الروماتويدي: قد يكون مصحوبًا بتلف في الأنابيب الكلوية نتيجة الالتهابات المزمنة.
2. الأمراض المزمنة التي تؤثر على وظائف الكلى
بعض الأمراض التي تسبب تلفًا طويل الأمد في الكلى قد تؤدي إلى تطور الحماض الكلوي القاصي، مثل:
الفشل الكلوي المزمن: حيث تفقد الكلى قدرتها على التخلص من الأحماض.
اعتلال الكلية السكري: يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى إلحاق الضرر بالأنابيب الكلوية.
الالتهابات الكلوية المزمنة: تسبب تندب الأنسجة الكلوية مما يؤدي إلى ضعف وظائف الأنابيب القاصية.
3. التعرض للسموم والمعادن الثقيلة
يؤدي التعرض المزمن لبعض المواد السامة إلى تلف خلايا الكلى، مما يؤدي إلى الحماض الكلوي القاصي، ومن هذه المواد:
التسمم بالرصاص: يؤثر على وظائف الأنابيب الكلوية ويسبب فقدان الكالسيوم في البول.
الكادميوم: مادة سامة تؤدي إلى اختلال في توازن المعادن في الكلى.
المبيدات الحشرية والمعادن الصناعية: قد تساهم في إتلاف الأنسجة الكلوية مع التعرض طويل الأمد.
4. بعض الأدوية التي تؤثر على وظيفة الأنابيب الكلوية
تؤثر بعض الأدوية سلبًا على وظيفة الأنابيب القاصية، خاصة عند استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية، ومنها:
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الإيبوبروفين والنابروكسين.
مدرات البول الثيازيدية، التي قد تزيد من فقدان البوتاسيوم وتعطل توازن الأيونات.
الليثيوم، المستخدم في علاج اضطراب ثنائي القطب، والذي يمكن أن يسبب التهابًا مزمنًا في الكلى.
العلاج الكيميائي ومضادات الفطريات، التي قد تسبب أضرارًا مباشرة على خلايا الأنابيب الكلوية.