الامارات 7 - عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة بالحماض الكلوي الأنبوبي
هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهذا الاضطراب:
1. التاريخ العائلي للمرض
إذا كان هناك أفراد في العائلة يعانون من الحماض الكلوي الأنبوبي، فإن احتمالية الإصابة به تكون أكبر، خاصة في الحالات الوراثية.
2. الإصابة بأمراض مناعية ذاتية
الأشخاص المصابون بالذئبة الحمراء، متلازمة شوغرن، أو التهاب المفاصل الروماتويدي لديهم خطر متزايد للإصابة بالحماض الكلوي الأنبوبي.
3. التعرض المزمن للسموم البيئية
العمل في الصناعات التي تستخدم الرصاص أو الكادميوم يزيد من احتمالية تلف الكلى.
التدخين المزمن قد يزيد من التأثيرات السامة على الكلى.
4. تناول أدوية مضرة بالكلى دون إشراف طبي
الاستخدام طويل الأمد لبعض مدرات البول أو مضادات الالتهاب دون متابعة طبية يزيد من خطر الإصابة بهذا الاضطراب.
5. وجود مشكلات في التمثيل الغذائي
بعض الحالات مثل داء السكري غير المسيطر عليه، أو أمراض الكبد المزمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالحماض الكلوي الأنبوبي.
6. انخفاض كمية السوائل في الجسم
الجفاف المزمن بسبب نقص شرب الماء أو فقدان السوائل المستمر قد يزيد من احتمالية حدوث اضطرابات الكلى.
هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهذا الاضطراب:
1. التاريخ العائلي للمرض
إذا كان هناك أفراد في العائلة يعانون من الحماض الكلوي الأنبوبي، فإن احتمالية الإصابة به تكون أكبر، خاصة في الحالات الوراثية.
2. الإصابة بأمراض مناعية ذاتية
الأشخاص المصابون بالذئبة الحمراء، متلازمة شوغرن، أو التهاب المفاصل الروماتويدي لديهم خطر متزايد للإصابة بالحماض الكلوي الأنبوبي.
3. التعرض المزمن للسموم البيئية
العمل في الصناعات التي تستخدم الرصاص أو الكادميوم يزيد من احتمالية تلف الكلى.
التدخين المزمن قد يزيد من التأثيرات السامة على الكلى.
4. تناول أدوية مضرة بالكلى دون إشراف طبي
الاستخدام طويل الأمد لبعض مدرات البول أو مضادات الالتهاب دون متابعة طبية يزيد من خطر الإصابة بهذا الاضطراب.
5. وجود مشكلات في التمثيل الغذائي
بعض الحالات مثل داء السكري غير المسيطر عليه، أو أمراض الكبد المزمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالحماض الكلوي الأنبوبي.
6. انخفاض كمية السوائل في الجسم
الجفاف المزمن بسبب نقص شرب الماء أو فقدان السوائل المستمر قد يزيد من احتمالية حدوث اضطرابات الكلى.