الامارات 7 - تتعدد الأسباب الطبيعية التي تؤدي إلى حدوث الزلازل، ومنها الزلازل التكتونية التي تعد الأكثر شيوعاً. وتفسر هذه الزلازل من خلال نظرية الصفائح التكتونية، التي توضح كيف تتحرك الصفائح الأرضية الصلبة (التي يتراوح سمكها بين 100-150 كم) فوق طبقة الغلاف الموري تحت القشرة الأرضية. هذه الحركة المستمرة بين الصفائح تحدث بسبب انجراف القارات وتوسّع قاع المحيط. كما توجد زلازل بركانية تحدث بسبب النشاط البركاني، لكنها غالباً ما تكون أقل قوة من الزلازل التكتونية، وتحدث بالقرب من سطح الأرض، لذا يتم الشعور بها بشكل أكبر قرب مركز الزلزال.
بالإضافة إلى ذلك، توجد زلازل مستحثة تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء الأنفاق، ملء الخزانات والسدود بكميات كبيرة من المياه، مشروعات التكسير، ومشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. كما يمكن أن تحدث الزلازل الانهيارية بسبب انهيار الكهوف أو المناجم.
أما مخاطر الزلازل، فإنها تشمل عدة آثار مدمرة مثل:
الانهيارات: تشمل انهيارات الصخور أو التربة على المنحدرات بسبب اهتزاز الأرض.
الفيضانات: قد تؤدي الزلازل إلى تدمير السدود أو انهيار أراضي البحيرات والأنهار، مما يسبب فيضانات.
الحرائق: قد تتسبب الزلازل في تدمير خطوط الكهرباء وأنابيب الغاز، مما يؤدي إلى نشوب حرائق يصعب إطفاؤها.
تسييل التربة: يحدث عندما تفقد التربة المشبعة بالمياه تماسكها، مما يسبب انزلاق المباني والجسور.
تسونامي: يمكن أن يؤدي الزلزال أو الانهيارات الأرضية تحت سطح البحر إلى توليد موجات تسونامي تؤدي إلى خسائر بشرية هائلة.
فيما يخص الزلازل، فإن قوتها وتأثيرها يختلفان حسب شدتها. فالزلازل الكبيرة قد تدمر مدناً بالكامل وتتسبب في خسائر فادحة في الأرواح. والزلزال يحدث بسبب تراكم الضغط على الصخور في المناطق الواقعة بين الصفائح التكتونية، حيث يحدث انزلاق الصخور فوق بعضها ليطلق طاقة مخزنة بشكل مفاجئ، مما يسبب اهتزازات تمتد عبر الأرض إلى السطح.
تجدر الإشارة إلى أن الزلازل تحدث غالباً على طول الصدوع الجيولوجية، التي تعتبر مناطق ضيقة تؤثر فيها حركة الصخور. توجد خطوط الصدع الرئيسية على أطراف الصفائح التكتونية الكبيرة التي تشكل قشرة الأرض، حيث تتحرك هذه الصفائح بعيداً عن بعضها في الحدود التباعدية، وتقترب في الحدود التقاربية، بينما تتحرك جانبياً في الحدود التحويلية.
بالإضافة إلى ذلك، توجد زلازل مستحثة تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء الأنفاق، ملء الخزانات والسدود بكميات كبيرة من المياه، مشروعات التكسير، ومشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. كما يمكن أن تحدث الزلازل الانهيارية بسبب انهيار الكهوف أو المناجم.
أما مخاطر الزلازل، فإنها تشمل عدة آثار مدمرة مثل:
الانهيارات: تشمل انهيارات الصخور أو التربة على المنحدرات بسبب اهتزاز الأرض.
الفيضانات: قد تؤدي الزلازل إلى تدمير السدود أو انهيار أراضي البحيرات والأنهار، مما يسبب فيضانات.
الحرائق: قد تتسبب الزلازل في تدمير خطوط الكهرباء وأنابيب الغاز، مما يؤدي إلى نشوب حرائق يصعب إطفاؤها.
تسييل التربة: يحدث عندما تفقد التربة المشبعة بالمياه تماسكها، مما يسبب انزلاق المباني والجسور.
تسونامي: يمكن أن يؤدي الزلزال أو الانهيارات الأرضية تحت سطح البحر إلى توليد موجات تسونامي تؤدي إلى خسائر بشرية هائلة.
فيما يخص الزلازل، فإن قوتها وتأثيرها يختلفان حسب شدتها. فالزلازل الكبيرة قد تدمر مدناً بالكامل وتتسبب في خسائر فادحة في الأرواح. والزلزال يحدث بسبب تراكم الضغط على الصخور في المناطق الواقعة بين الصفائح التكتونية، حيث يحدث انزلاق الصخور فوق بعضها ليطلق طاقة مخزنة بشكل مفاجئ، مما يسبب اهتزازات تمتد عبر الأرض إلى السطح.
تجدر الإشارة إلى أن الزلازل تحدث غالباً على طول الصدوع الجيولوجية، التي تعتبر مناطق ضيقة تؤثر فيها حركة الصخور. توجد خطوط الصدع الرئيسية على أطراف الصفائح التكتونية الكبيرة التي تشكل قشرة الأرض، حيث تتحرك هذه الصفائح بعيداً عن بعضها في الحدود التباعدية، وتقترب في الحدود التقاربية، بينما تتحرك جانبياً في الحدود التحويلية.