الامارات 7 - تتكون طبقة التربة نتيجة لتأثير العوامل البيئية الطبيعية التي ساهمت في تشكيلها على مر الزمن، مثل المناخ والكائنات الدقيقة. تؤدي هذه العوامل إلى تغيير خصائص التربة، بما في ذلك صفاتها الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية والمورفولوجية. وتعتبر التربة جزءًا حيويًا من القشرة الأرضية، حيث تشكل الطبقة العلوية التي تعد بيئة أساسية لحياة الكائنات الحية، وتحتوي على مزيج من المعادن والماء والهواء والمواد العضوية التي تساعد في نمو النباتات.
للحفاظ على التربة، هناك العديد من الأساليب التي تساهم في استدامتها، مثل:
الزراعة بدون حراثة: تعزز من الإنتاج الزراعي عن طريق الحفاظ على رطوبة التربة وزيادة المواد العضوية فيها.
التحكم في الجريان السطحي: يمكن الحد من التعرية من خلال توفير غطاء نباتي يحمي التربة.
المصاطب الزراعية: تستخدم في الأراضي المنحدرة لتقليل التعرية والحفاظ على التربة.
السماد الأخضر: زراعة محاصيل خاصة لتحسين خصوبة التربة.
التناوب في المحاصيل: يساهم في تجديد العناصر الغذائية في التربة ويحسن خصوبتها.
تحفيز ديدان الأرض: تساعد في تحسين بنية التربة وتوفير المغذيات.
الزراعة الكنتورية: حراثة الأراضي المنحدرة في خطوط منظمة لاحتجاز المياه وحماية التربة.
مصدات الرياح: أشجار وشجيرات تساعد في الحد من تأثير الرياح على التربة والزراعة.
أما تدهور التربة فهو نتيجة لتغير خصائصها بسبب الاستخدامات البشرية غير السليمة مثل الزراعة المفرطة أو الأنشطة الصناعية، مما يؤدي إلى آثار بيئية سلبية. تشمل أسباب تدهور التربة:
إزالة الغابات: تؤدي إلى فقدان التنوع البيولوجي، مما يعرض التربة للجفاف وفقدان خصوبتها.
تلوث التربة: يؤدي إلى فقدان المعادن والمواد الغذائية في التربة وتلوث مصادر المياه.
الرعي الجائر: يزيل الغطاء النباتي ويزيد من تعرية التربة.
استخدام المواد الكيميائية: يضر بالتربة عن طريق تغيير خصائصها وإحداث خلل في التوازن البيئي.
للحفاظ على التربة، هناك العديد من الأساليب التي تساهم في استدامتها، مثل:
الزراعة بدون حراثة: تعزز من الإنتاج الزراعي عن طريق الحفاظ على رطوبة التربة وزيادة المواد العضوية فيها.
التحكم في الجريان السطحي: يمكن الحد من التعرية من خلال توفير غطاء نباتي يحمي التربة.
المصاطب الزراعية: تستخدم في الأراضي المنحدرة لتقليل التعرية والحفاظ على التربة.
السماد الأخضر: زراعة محاصيل خاصة لتحسين خصوبة التربة.
التناوب في المحاصيل: يساهم في تجديد العناصر الغذائية في التربة ويحسن خصوبتها.
تحفيز ديدان الأرض: تساعد في تحسين بنية التربة وتوفير المغذيات.
الزراعة الكنتورية: حراثة الأراضي المنحدرة في خطوط منظمة لاحتجاز المياه وحماية التربة.
مصدات الرياح: أشجار وشجيرات تساعد في الحد من تأثير الرياح على التربة والزراعة.
أما تدهور التربة فهو نتيجة لتغير خصائصها بسبب الاستخدامات البشرية غير السليمة مثل الزراعة المفرطة أو الأنشطة الصناعية، مما يؤدي إلى آثار بيئية سلبية. تشمل أسباب تدهور التربة:
إزالة الغابات: تؤدي إلى فقدان التنوع البيولوجي، مما يعرض التربة للجفاف وفقدان خصوبتها.
تلوث التربة: يؤدي إلى فقدان المعادن والمواد الغذائية في التربة وتلوث مصادر المياه.
الرعي الجائر: يزيل الغطاء النباتي ويزيد من تعرية التربة.
استخدام المواد الكيميائية: يضر بالتربة عن طريق تغيير خصائصها وإحداث خلل في التوازن البيئي.