الامارات 7 - تعد أشجار النخيل من أكثر الأشجار انتشارًا وأهمية في الدول العربية، خاصة في منطقة الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية وقطر والعراق، وكذلك في إيران حيث تعتبر موطنها الأصلي. تتميز أشجار النخيل بأنها نبتة أحادية الفلقة، وتوفر العديد من الفوائد الصحية نظرًا لاحتوائها على عناصر غذائية ضرورية مثل الفيتامينات، المواد السكرية، حمض الأسكوربيك بكميات قليلة، بالإضافة إلى مجموعة من المعادن الهامة مثل الزنك، الحديد، الصوديوم، والبوتاسيوم. يمكن تناول ثمار النخيل طازجة أو استخدامها في صناعة مختلف الأطعمة مثل المعجنات والحلويات.
زراعة النخيل
لكي تنمو أشجار النخيل بشكل جيد، هناك عدة شروط بيئية يجب توافرها:
درجة الحرارة: تحتاج أشجار النخيل إلى درجات حرارة مرتفعة، ولا تنمو بشكل جيد في المناطق الباردة. يُفضل أن تتراوح درجات الحرارة بين 32 إلى 38 درجة مئوية.
الأمطار: تساقط الأمطار يشكل ضررًا كبيرًا على النخيل، خاصة أثناء التلقيح والإثمار والنضوج.
الري: يحتاج النخيل إلى كميات محددة من المياه.
التربة: تنمو أشجار النخيل في أنواع متعددة من التربة، ولكن يفضل زراعتها في التربة الطينية.
أسس زراعة فسائل النخيل
عند زراعة فسائل النخيل، هناك عدة معايير يجب أخذها في الاعتبار:
اختيار الصنف: يُفضل اختيار الأصناف التي تنمو بسرعة وتتحمل الظروف البيئية القاسية.
النضوج: يجب أن تكون الفسائل ناضجة بما يكفي، بحيث يكون تكوين الجذور جيدًا، ويجب ألا يقل عمرها عن 4 سنوات. يتراوح وزنها بين 20 إلى 25 كيلوغرامًا، وطولها بين متر إلى متر ونصف.
عملية الفصل: يجب فصل الفسائل عن الأم بحذر لتجنب إحداث أي جروح أو تشققات.
كيفية غرس فسائل النخيل
يتم غرس الفسائل فورًا بعد اقتلاعها أو وصولها إلى مكان الزراعة، حيث تقل نسبة النجاح إذا تأخر موعد الغرس.
يتم تحديد المسافة بين الشتلات وفقًا لحجم الفسيلة، مع الحرص على حفر الثقوب بعمق مناسب.
توضع الفسيلة في منتصف الحفرة بحيث يكون جذرها على مستوى التربة أو أقل قليلًا.
يتم ملء الحفرة بالتراب المحيط بالشتلة، ويفضل خلطه مع الأسمدة المناسبة.
يُفضل إنشاء أحواض مستديرة الشكل حول كل فسيلة، مع فواصل بين كل حوض وآخر لسقي النباتات.
زراعة النخيل
لكي تنمو أشجار النخيل بشكل جيد، هناك عدة شروط بيئية يجب توافرها:
درجة الحرارة: تحتاج أشجار النخيل إلى درجات حرارة مرتفعة، ولا تنمو بشكل جيد في المناطق الباردة. يُفضل أن تتراوح درجات الحرارة بين 32 إلى 38 درجة مئوية.
الأمطار: تساقط الأمطار يشكل ضررًا كبيرًا على النخيل، خاصة أثناء التلقيح والإثمار والنضوج.
الري: يحتاج النخيل إلى كميات محددة من المياه.
التربة: تنمو أشجار النخيل في أنواع متعددة من التربة، ولكن يفضل زراعتها في التربة الطينية.
أسس زراعة فسائل النخيل
عند زراعة فسائل النخيل، هناك عدة معايير يجب أخذها في الاعتبار:
اختيار الصنف: يُفضل اختيار الأصناف التي تنمو بسرعة وتتحمل الظروف البيئية القاسية.
النضوج: يجب أن تكون الفسائل ناضجة بما يكفي، بحيث يكون تكوين الجذور جيدًا، ويجب ألا يقل عمرها عن 4 سنوات. يتراوح وزنها بين 20 إلى 25 كيلوغرامًا، وطولها بين متر إلى متر ونصف.
عملية الفصل: يجب فصل الفسائل عن الأم بحذر لتجنب إحداث أي جروح أو تشققات.
كيفية غرس فسائل النخيل
يتم غرس الفسائل فورًا بعد اقتلاعها أو وصولها إلى مكان الزراعة، حيث تقل نسبة النجاح إذا تأخر موعد الغرس.
يتم تحديد المسافة بين الشتلات وفقًا لحجم الفسيلة، مع الحرص على حفر الثقوب بعمق مناسب.
توضع الفسيلة في منتصف الحفرة بحيث يكون جذرها على مستوى التربة أو أقل قليلًا.
يتم ملء الحفرة بالتراب المحيط بالشتلة، ويفضل خلطه مع الأسمدة المناسبة.
يُفضل إنشاء أحواض مستديرة الشكل حول كل فسيلة، مع فواصل بين كل حوض وآخر لسقي النباتات.