الامارات 7 - المواد المعدنية التي تدخل في تكوين التربة تشمل الأنواع التالية:
المواد الرملية: هي جزيئات صغيرة من الصخور المتفتتة، وتعد الأكبر حجماً بين المواد المعدنية، حيث يتراوح قطر حبيبات الرمل من 0.005 ملم إلى 2 ملم.
المواد الطميّة: تشبه المواد الرملية من حيث التركيب، ولكن تختلف في حجم الجزيئات، حيث يتراوح قطر بعضها حوالي 0.002 ملم، مما يؤدي إلى اختلاف في نفاذيتها وتصريف المياه.
المواد الطينية: تتميز هذه المواد بقدرتها على جذب الكاتيونات (مثل البوتاسيوم، المغنيسيوم، والكالسيوم) ذات الشحنة الموجبة، مما يساهم في زيادة خصوبة التربة. كما أن بعض أنواع الطين، مثل السمكتايت، تتسبب في حدوث انتفاخات وانكماشات في التربة، مما يؤدي إلى تشققات في المباني والطرق.
المواد العضوية: تشمل المواد العضوية الأجزاء الحيوية للكائنات الحية والمخلفات التي تطلقها، التي تتحلل لتصبح مادة ثابتة ومستقرة تُسمى "الدبال". على الرغم من أهمية الدبال في توفير المغذيات للتربة، إلا أن تأثيره على خصوبتها يعتبر أقل مقارنة بالمواد العضوية المتحللة بشكل أولي، والمعروفة بالمواد النشطة، التي تساهم بشكل أكبر في زيادة إنتاجية التربة من خلال إطلاق النيتروجين، الفسفور، والبوتاسيوم.
الماء والهواء: يشغل الماء والهواء حوالي 50% من حجم التربة، حيث يملآن المسامات بين جزيئاتها. يؤثر عدد هذه المسامات على ملمس التربة؛ فكلما زاد عدد المسامات، أصبحت التربة أكثر نعومة ودقة، مما يسهم في تحسين تصريف المياه. التربة التي تحتوي على مسامات مليئة بالماء والهواء على حد سواء، تتمتع بتصريف مياه جيد، بينما تلك المليئة بالماء بشكل كامل، تحتفظ بالمياه لفترات أطول.
المواد الرملية: هي جزيئات صغيرة من الصخور المتفتتة، وتعد الأكبر حجماً بين المواد المعدنية، حيث يتراوح قطر حبيبات الرمل من 0.005 ملم إلى 2 ملم.
المواد الطميّة: تشبه المواد الرملية من حيث التركيب، ولكن تختلف في حجم الجزيئات، حيث يتراوح قطر بعضها حوالي 0.002 ملم، مما يؤدي إلى اختلاف في نفاذيتها وتصريف المياه.
المواد الطينية: تتميز هذه المواد بقدرتها على جذب الكاتيونات (مثل البوتاسيوم، المغنيسيوم، والكالسيوم) ذات الشحنة الموجبة، مما يساهم في زيادة خصوبة التربة. كما أن بعض أنواع الطين، مثل السمكتايت، تتسبب في حدوث انتفاخات وانكماشات في التربة، مما يؤدي إلى تشققات في المباني والطرق.
المواد العضوية: تشمل المواد العضوية الأجزاء الحيوية للكائنات الحية والمخلفات التي تطلقها، التي تتحلل لتصبح مادة ثابتة ومستقرة تُسمى "الدبال". على الرغم من أهمية الدبال في توفير المغذيات للتربة، إلا أن تأثيره على خصوبتها يعتبر أقل مقارنة بالمواد العضوية المتحللة بشكل أولي، والمعروفة بالمواد النشطة، التي تساهم بشكل أكبر في زيادة إنتاجية التربة من خلال إطلاق النيتروجين، الفسفور، والبوتاسيوم.
الماء والهواء: يشغل الماء والهواء حوالي 50% من حجم التربة، حيث يملآن المسامات بين جزيئاتها. يؤثر عدد هذه المسامات على ملمس التربة؛ فكلما زاد عدد المسامات، أصبحت التربة أكثر نعومة ودقة، مما يسهم في تحسين تصريف المياه. التربة التي تحتوي على مسامات مليئة بالماء والهواء على حد سواء، تتمتع بتصريف مياه جيد، بينما تلك المليئة بالماء بشكل كامل، تحتفظ بالمياه لفترات أطول.