الامارات 7 - الكرز الأحمر هو من الفواكه التي انتشرت في دول أوروبا منذ العصور القديمة، وكان يُعتبر طعامًا فاخرًا للملوك والملكات، إذ كان يرمز إلى الترف والسعادة. ومع مرور الوقت، توسعت زراعته في مختلف دول العالم، بما في ذلك الدول العربية. مثلها مثل العديد من الفواكه، تحتاج ثمار الكرز إلى عناية خاصة، وتُزرع في بيئة معتدلة.
تعتبر ثمار الكرز من الفواكه الموسمية التي تنمو في الربيع وتصل إلى مرحلة النضج في فصل الصيف. فيما يتعلق بالمتطلبات البيئية، يحتاج الكرز الأحمر إلى طقس بارد وجاف جدًا، حيث يساعد ذلك في منع تكون العفن الأسود. المناخ المثالي لنموه هو في بداية فصل الربيع، حيث الجو المعتدل والجاف.
الكرز الأحمر هو من فصيلة اللوزيات، التي لا تتطلب الرطوبة العالية. وعلى الرغم من أنها تنمو في الأراضي غير المروية، إلا أن ذلك يعزز من كثافة حمل الشجرة للثمار. ومع ذلك، يُعد هذا النوع من الأشجار حساسًا للغاية تجاه الصقيع.
أما بالنسبة للتربة، فإن الكرز يفضل التربة المفككة، الخصبة، قليلة الرطوبة وغير الثقيلة. لا يتحمل الكرز التربة ذات الرطوبة العالية وسوء التصريف، حيث يؤدي ذلك إلى موت الجذور. من الأفضل زراعة الكرز في المناطق المرتفعة التي لا تجمّع المياه فيها، كما يجب أن تكون التربة غنية بالسماد، خاصة الكلس.
لضمان نجاح شجرة الكرز، يُنصح باستخدام بذور غراس الفيوم، التي تتميز بمقاومتها للظروف الجوية القاسية، وكبر حجمها، ونموها السريع. تتناسب هذه البذور مع جميع أنواع التربة والظروف المناخية، كما أنها مقاومة للصقيع وتتكيف مع درجات الحرارة المختلفة.
أما عن الري، يجب سقاية شجرة الكرز ثلاث إلى أربع مرات يوميًا خلال مرحلة الإزهار والنمو، ثم يتم الري مرة واحدة يوميًا بعد ذلك. كما يُفضّل تقليم الشجرة والتخلص من الأعشاب التي قد تنمو حولها، حيث تستهلك العناصر الغذائية من التربة وتقلل من وصولها إلى الجذور.
تعتبر ثمار الكرز من الفواكه الموسمية التي تنمو في الربيع وتصل إلى مرحلة النضج في فصل الصيف. فيما يتعلق بالمتطلبات البيئية، يحتاج الكرز الأحمر إلى طقس بارد وجاف جدًا، حيث يساعد ذلك في منع تكون العفن الأسود. المناخ المثالي لنموه هو في بداية فصل الربيع، حيث الجو المعتدل والجاف.
الكرز الأحمر هو من فصيلة اللوزيات، التي لا تتطلب الرطوبة العالية. وعلى الرغم من أنها تنمو في الأراضي غير المروية، إلا أن ذلك يعزز من كثافة حمل الشجرة للثمار. ومع ذلك، يُعد هذا النوع من الأشجار حساسًا للغاية تجاه الصقيع.
أما بالنسبة للتربة، فإن الكرز يفضل التربة المفككة، الخصبة، قليلة الرطوبة وغير الثقيلة. لا يتحمل الكرز التربة ذات الرطوبة العالية وسوء التصريف، حيث يؤدي ذلك إلى موت الجذور. من الأفضل زراعة الكرز في المناطق المرتفعة التي لا تجمّع المياه فيها، كما يجب أن تكون التربة غنية بالسماد، خاصة الكلس.
لضمان نجاح شجرة الكرز، يُنصح باستخدام بذور غراس الفيوم، التي تتميز بمقاومتها للظروف الجوية القاسية، وكبر حجمها، ونموها السريع. تتناسب هذه البذور مع جميع أنواع التربة والظروف المناخية، كما أنها مقاومة للصقيع وتتكيف مع درجات الحرارة المختلفة.
أما عن الري، يجب سقاية شجرة الكرز ثلاث إلى أربع مرات يوميًا خلال مرحلة الإزهار والنمو، ثم يتم الري مرة واحدة يوميًا بعد ذلك. كما يُفضّل تقليم الشجرة والتخلص من الأعشاب التي قد تنمو حولها، حيث تستهلك العناصر الغذائية من التربة وتقلل من وصولها إلى الجذور.