الامارات 7 - -مهما كان التنظيم دقيقاً وكلّ شيء مخططاً له بعناية حتى تسير ليلة العمر على ما يرام، لا بد وأن تحدث أخطاء أو مواقف محرجة لا ينساها العروسان، وتحول حفل الزفاف إلى ذكرى مؤلمة.
“هافينغتون بوست عربي” رصدت بعض المواقف التي حدثت بالفعل وجعلت العروس تندم في ليلة عرسها. اقرأ ما جرى، فقد تفيدك تجارب الآخرين قبل دخول القفص الذهبي.
أغنية الـ DJ
تقول إحدى العروسات المصريات، إنها لم تتفق مع المسؤولين في قاعة العرس على الأغاني التي تفضلها أثناء الحفل، ففوجئ العروسان بإذاعة أغنية “عزة” الساخرة للمطرب المصري حمادة هلال.
ولسوء الحظ، فإن والدة العروس تدعى عزة فظنت أن أهل العريس اختاروا الأغنية خصيصاً للسخرية منها فغضبت، وأصبحت تؤنّبهم كلما جاء ذكر الموقف رغم مرور ما يزيد عن 5 سنوات على الواقعة.
لفة الطرحة
تقول عروس مصرية أخرى: كانت لفة الطرحة المسماة “سبانش” لا تزال جديدة على المصريين، “وللأسف لم تتمكن مسؤولة الملابس من ربطها بشكل جيد، فغدت تسقط كل 5 دقائق أثناء حفل الزفاف وأقوم بتعديلها، وكنت أحاول ألّا أهز رأسي من القلق أن تسقط تماماً عن شعري”.
وتضيف “خرجت من الفرح ورأسي تؤلمني من التعب وكثرة التعديل الذي قمت به، وظهر شعري في بعض صور الفرح وكانت الربطة غير مضبوطة في صور أخرى”.
أين المصور؟
قد يتأخر المصور عن العرس أو يعطيك صوراً لا ترضيك، لكن ألّا تكون هناك صور بالمرة، فهذه هي الكارثة!
تقول عروسٌ سورية لـ “هافينغتون بوست عربي” إن مصورة عرسها نسيت فتح عدسة الكاميرا طوال حفل الزفاف، فكانت الصدمة حين اكتشفت ذلك عقب العرس، ولم تحصل العروس على أي توثيق لليلة عمرها.
العروس عاشت اكتئاباً شديداً لعدة أيام بعدما فقدت توثيق إحدى أجمل ليالي عمرها، لكنها تأقلمت مع الأمر لاحقاً.
فستان العرس واسع
“اخترت فستان الزفاف بعناية بعد فترة طويلة من البحث، وجربته قبل شرائه وكان مناسباً جداً”، تقول عروس أخرى، “لكن وإلى حين موعد العرس فقدت بعض الوزن نتيجة المجهود وأصبح الفستان واسعاً وشكله غير مناسب علي”.
دون طعام حتى اليوم التالي
عروسٌ فلسطينية مقيمة في السعودية، حكت قصةً أخرى عن “كوارث” ليالي العمر، إذ “وعدني الفندق الذي أقمت فيه بعد العرس أن يقدم لنا الطعام عقب انتهاء الفرح، وبالتالي لم أتناول الطعام خلال العرس”.
وأضافت، “فوجئت بعد صعود الغرفة أنهم لم يحضروا الطعام لنا، وكان الوقت متأخراً فقضيت الليلة جائعة حتى الصباح”.
التركيز الزائد
“لخوفي الشديد أن يحدث شيء لا يعجبني في العرس، كنت في غاية التركيز طوال ساعات العرس بين المصور والـ DJ والبوفيه والأغنية التي ستنطلق أثناء رقصي مع زوجي” تقول شابةٌ أخرى.
ونتيجةً للتركيز الشديد في تفاصيل الحفل، “لم أستمتع بالعرس ولم أبد جميلة في الصور، كانت نظراتي فيها مشتتة ودائماً ما كنت أظهر وأنا أتحدث أو أشير لأحد العاملين بالقاعة”.
راقصة بالإكراه
رغم التخطيط الجيد والإعداد المسبق شهد عرس فتاة مصرية أخرى مفاجأةً لم تكن في الحسبان، “فقد كان كل شيء يسير حسب المخطط له، وفجأة ظهرت راقصة في الفرح ولم أكن أنا أو زوجي نعلم من أين جاءت”.
وتضيف، “كنا مستاءين طوال العرس وظهر ذلك في الصور لأننا لا نحب وجود راقصة في ليلة عمرنا، وبعد انتهاء الفرح أخبرنا أحد الأصدقاء أنها هدية أحبّ أن يقدمها لنا”.
السيارة تعطّلت
“ذهبنا إلى استوديو التصوير وبعد انتهاء المصور خرجنا من المكان وتفاجأنا بأن إطار السيارة مثقوب”، العروس كانت في أزمة كبيرة وتقول إن إحضار ميكانيكي وإصلاح السيارة أخذ وقتاً كبيراً، فتأخرت عن العرس وألغيت بعض الفقرات التي كانت مقررة صبيحة يوم الفرح.
أطول من زوجي
تقول إحدى العرائس لـ “هافينغتون بوست عربي” أنها وزوجها بنفس الطول، “ولم أنتبه لذلك وأنا أشتري حذاءاً بكعب عالٍ، فكنت أطول منه في العرس وبسبب ذلك لم أتمكن من الرقص معه”.
عروس أخرى لها مشكلة مختلفة مع الحذاء، تقول “كان زوجي غاضباً، وأحضر لي حذاءً رياضياً لأرتديه وللأسف كان لونه أسود، ما اضطرني لمحاولة إخفاء قدمي طوال الفرح حتى لا يلاحظه أحد”.
الرموش ضايقتني
تقول عروسٌ أخيرة، “لم أعتد على ارتداء الرموش الصناعية، وحين جربتها في الفرح لم أعرف كيف أتعامل معها وكانت تحتك بعيني كلما رمشت، وصارت عيناي حمراوين وظهر ذلك في الصور وفي الفيديو”.هافينجتون بوست
“هافينغتون بوست عربي” رصدت بعض المواقف التي حدثت بالفعل وجعلت العروس تندم في ليلة عرسها. اقرأ ما جرى، فقد تفيدك تجارب الآخرين قبل دخول القفص الذهبي.
أغنية الـ DJ
تقول إحدى العروسات المصريات، إنها لم تتفق مع المسؤولين في قاعة العرس على الأغاني التي تفضلها أثناء الحفل، ففوجئ العروسان بإذاعة أغنية “عزة” الساخرة للمطرب المصري حمادة هلال.
ولسوء الحظ، فإن والدة العروس تدعى عزة فظنت أن أهل العريس اختاروا الأغنية خصيصاً للسخرية منها فغضبت، وأصبحت تؤنّبهم كلما جاء ذكر الموقف رغم مرور ما يزيد عن 5 سنوات على الواقعة.
لفة الطرحة
تقول عروس مصرية أخرى: كانت لفة الطرحة المسماة “سبانش” لا تزال جديدة على المصريين، “وللأسف لم تتمكن مسؤولة الملابس من ربطها بشكل جيد، فغدت تسقط كل 5 دقائق أثناء حفل الزفاف وأقوم بتعديلها، وكنت أحاول ألّا أهز رأسي من القلق أن تسقط تماماً عن شعري”.
وتضيف “خرجت من الفرح ورأسي تؤلمني من التعب وكثرة التعديل الذي قمت به، وظهر شعري في بعض صور الفرح وكانت الربطة غير مضبوطة في صور أخرى”.
أين المصور؟
قد يتأخر المصور عن العرس أو يعطيك صوراً لا ترضيك، لكن ألّا تكون هناك صور بالمرة، فهذه هي الكارثة!
تقول عروسٌ سورية لـ “هافينغتون بوست عربي” إن مصورة عرسها نسيت فتح عدسة الكاميرا طوال حفل الزفاف، فكانت الصدمة حين اكتشفت ذلك عقب العرس، ولم تحصل العروس على أي توثيق لليلة عمرها.
العروس عاشت اكتئاباً شديداً لعدة أيام بعدما فقدت توثيق إحدى أجمل ليالي عمرها، لكنها تأقلمت مع الأمر لاحقاً.
فستان العرس واسع
“اخترت فستان الزفاف بعناية بعد فترة طويلة من البحث، وجربته قبل شرائه وكان مناسباً جداً”، تقول عروس أخرى، “لكن وإلى حين موعد العرس فقدت بعض الوزن نتيجة المجهود وأصبح الفستان واسعاً وشكله غير مناسب علي”.
دون طعام حتى اليوم التالي
عروسٌ فلسطينية مقيمة في السعودية، حكت قصةً أخرى عن “كوارث” ليالي العمر، إذ “وعدني الفندق الذي أقمت فيه بعد العرس أن يقدم لنا الطعام عقب انتهاء الفرح، وبالتالي لم أتناول الطعام خلال العرس”.
وأضافت، “فوجئت بعد صعود الغرفة أنهم لم يحضروا الطعام لنا، وكان الوقت متأخراً فقضيت الليلة جائعة حتى الصباح”.
التركيز الزائد
“لخوفي الشديد أن يحدث شيء لا يعجبني في العرس، كنت في غاية التركيز طوال ساعات العرس بين المصور والـ DJ والبوفيه والأغنية التي ستنطلق أثناء رقصي مع زوجي” تقول شابةٌ أخرى.
ونتيجةً للتركيز الشديد في تفاصيل الحفل، “لم أستمتع بالعرس ولم أبد جميلة في الصور، كانت نظراتي فيها مشتتة ودائماً ما كنت أظهر وأنا أتحدث أو أشير لأحد العاملين بالقاعة”.
راقصة بالإكراه
رغم التخطيط الجيد والإعداد المسبق شهد عرس فتاة مصرية أخرى مفاجأةً لم تكن في الحسبان، “فقد كان كل شيء يسير حسب المخطط له، وفجأة ظهرت راقصة في الفرح ولم أكن أنا أو زوجي نعلم من أين جاءت”.
وتضيف، “كنا مستاءين طوال العرس وظهر ذلك في الصور لأننا لا نحب وجود راقصة في ليلة عمرنا، وبعد انتهاء الفرح أخبرنا أحد الأصدقاء أنها هدية أحبّ أن يقدمها لنا”.
السيارة تعطّلت
“ذهبنا إلى استوديو التصوير وبعد انتهاء المصور خرجنا من المكان وتفاجأنا بأن إطار السيارة مثقوب”، العروس كانت في أزمة كبيرة وتقول إن إحضار ميكانيكي وإصلاح السيارة أخذ وقتاً كبيراً، فتأخرت عن العرس وألغيت بعض الفقرات التي كانت مقررة صبيحة يوم الفرح.
أطول من زوجي
تقول إحدى العرائس لـ “هافينغتون بوست عربي” أنها وزوجها بنفس الطول، “ولم أنتبه لذلك وأنا أشتري حذاءاً بكعب عالٍ، فكنت أطول منه في العرس وبسبب ذلك لم أتمكن من الرقص معه”.
عروس أخرى لها مشكلة مختلفة مع الحذاء، تقول “كان زوجي غاضباً، وأحضر لي حذاءً رياضياً لأرتديه وللأسف كان لونه أسود، ما اضطرني لمحاولة إخفاء قدمي طوال الفرح حتى لا يلاحظه أحد”.
الرموش ضايقتني
تقول عروسٌ أخيرة، “لم أعتد على ارتداء الرموش الصناعية، وحين جربتها في الفرح لم أعرف كيف أتعامل معها وكانت تحتك بعيني كلما رمشت، وصارت عيناي حمراوين وظهر ذلك في الصور وفي الفيديو”.هافينجتون بوست