الامارات 7 - لون الشامة: متى يكون طبيعيًا ومتى يشير إلى خطر محتمل؟
الشامات هي بقع جلدية شائعة، وتختلف في اللون والحجم والشكل من شخص لآخر. في العادة، تكون الشامات بلون موحّد، يتراوح بين البني الفاتح إلى الداكن، وأحيانًا الأسود. ولكن في بعض الحالات، قد تلاحظ أن الشامة تحتوي على أكثر من لون أو أن لونها يتغير مع مرور الوقت، وهذه التغيرات قد تكون علامة على وجود مشكلة تستدعي الفحص الطبي، خاصة إذا كانت تشير إلى سرطان الجلد، مثل الميلانوما. فكيف يمكنك التمييز بين التغيرات الطبيعية وغير الطبيعية في لون الشامات؟ ومتى يكون من الضروري مراجعة الطبيب؟
كيف يبدو لون الشامة الطبيعي؟
الشامات العادية تتميز بلون موحّد، قد يكون:
بني فاتح أو غامق
أسود بالكامل
وردي أو لحمي اللون (خاصة لدى أصحاب البشرة الفاتحة)
عادةً ما يكون لون الشامة متجانسًا وغير متدرج، ويبقى ثابتًا بمرور الوقت دون أي تغير ملحوظ.
متى يصبح لون الشامة علامة تحذيرية؟
تغير اللون مع مرور الوقت: إذا بدأت الشامة في التحول إلى لون مختلف فجأة.
وجود أكثر من لون داخل الشامة: الميلانوما غالبًا ما تحتوي على تدرجات لونية مثل الأسود، البني، الأحمر، الأزرق، الأبيض أو الرمادي.
ظهور ألوان غير طبيعية: كأن تحتوي الشامة على بقع زرقاء أو بيضاء أو حمراء غير مبررة.
تفاوت في درجات اللون داخل الشامة: بدلاً من أن يكون لونها موحدًا، قد تلاحظ وجود مناطق فاتحة وأخرى داكنة بشكل غير منتظم.
ظهور هالة حمراء أو بيضاء حول الشامة: قد يكون ذلك علامة على استجابة الجهاز المناعي لمحاولة التخلص من الشامة أو علامة على تغير غير طبيعي.
إذا لاحظت أيًا من هذه التغيرات، فمن الأفضل عدم تجاهلها واستشارة طبيب الأمراض الجلدية فورًا لإجراء الفحص اللازم.
لماذا قد يتغير لون الشامة؟
التعرض لأشعة الشمس: قد يؤدي التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية إلى تغيير في لون الشامات، مما يزيد من احتمالية تحولها إلى أورام خطيرة.
التغيرات الهرمونية: خلال فترة الحمل أو المراهقة، قد تصبح الشامات أغمق أو أكبر بسبب التغيرات الهرمونية.
التقدم في العمر: بعض الشامات قد تتلاشى أو يتغير لونها مع التقدم في العمر، وهذا أمر طبيعي في بعض الحالات.
النشاط غير الطبيعي للخلايا الصبغية: قد يكون ظهور ألوان غير متناسقة علامة على خلل في الخلايا الميلانينية، مما قد يشير إلى تطور سرطاني.
كيف تتأكد من أن الشامة ليست خطيرة؟
يمكنك استخدام قاعدة ABCDE لتقييم الشامات وتحديد ما إذا كانت طبيعية أم لا:
A – عدم التماثل (Asymmetry): إذا كان نصف الشامة لا يشبه النصف الآخر، فقد تكون غير طبيعية.
B – الحدود غير المنتظمة (Border irregularity): الحواف المتعرجة أو غير المحددة تستدعي القلق.
C – تغير في اللون (Color variation): ظهور أكثر من لون داخل الشامة بدلاً من أن تكون بلون موحد.
D – القطر (Diameter): إذا كان قطر الشامة أكبر من 6 ملم، فمن الأفضل مراجعة الطبيب.
E – التطور (Evolving): أي تغير في الشكل أو اللون أو الحجم أو الإحساس يستدعي الفحص الطبي.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت تغيرًا في لون شامتك، أو إذا كنت ترى أكثر من لون داخلها، فمن الأفضل زيارة طبيب الأمراض الجلدية لإجراء تقييم دقيق. يقوم الطبيب بعدة إجراءات تشمل:
الفحص السريري باستخدام "الديرموسكوب": وهي أداة مكبرة تساعد في تحليل تفاصيل الشامة.
الشامات هي بقع جلدية شائعة، وتختلف في اللون والحجم والشكل من شخص لآخر. في العادة، تكون الشامات بلون موحّد، يتراوح بين البني الفاتح إلى الداكن، وأحيانًا الأسود. ولكن في بعض الحالات، قد تلاحظ أن الشامة تحتوي على أكثر من لون أو أن لونها يتغير مع مرور الوقت، وهذه التغيرات قد تكون علامة على وجود مشكلة تستدعي الفحص الطبي، خاصة إذا كانت تشير إلى سرطان الجلد، مثل الميلانوما. فكيف يمكنك التمييز بين التغيرات الطبيعية وغير الطبيعية في لون الشامات؟ ومتى يكون من الضروري مراجعة الطبيب؟
كيف يبدو لون الشامة الطبيعي؟
الشامات العادية تتميز بلون موحّد، قد يكون:
بني فاتح أو غامق
أسود بالكامل
وردي أو لحمي اللون (خاصة لدى أصحاب البشرة الفاتحة)
عادةً ما يكون لون الشامة متجانسًا وغير متدرج، ويبقى ثابتًا بمرور الوقت دون أي تغير ملحوظ.
متى يصبح لون الشامة علامة تحذيرية؟
تغير اللون مع مرور الوقت: إذا بدأت الشامة في التحول إلى لون مختلف فجأة.
وجود أكثر من لون داخل الشامة: الميلانوما غالبًا ما تحتوي على تدرجات لونية مثل الأسود، البني، الأحمر، الأزرق، الأبيض أو الرمادي.
ظهور ألوان غير طبيعية: كأن تحتوي الشامة على بقع زرقاء أو بيضاء أو حمراء غير مبررة.
تفاوت في درجات اللون داخل الشامة: بدلاً من أن يكون لونها موحدًا، قد تلاحظ وجود مناطق فاتحة وأخرى داكنة بشكل غير منتظم.
ظهور هالة حمراء أو بيضاء حول الشامة: قد يكون ذلك علامة على استجابة الجهاز المناعي لمحاولة التخلص من الشامة أو علامة على تغير غير طبيعي.
إذا لاحظت أيًا من هذه التغيرات، فمن الأفضل عدم تجاهلها واستشارة طبيب الأمراض الجلدية فورًا لإجراء الفحص اللازم.
لماذا قد يتغير لون الشامة؟
التعرض لأشعة الشمس: قد يؤدي التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية إلى تغيير في لون الشامات، مما يزيد من احتمالية تحولها إلى أورام خطيرة.
التغيرات الهرمونية: خلال فترة الحمل أو المراهقة، قد تصبح الشامات أغمق أو أكبر بسبب التغيرات الهرمونية.
التقدم في العمر: بعض الشامات قد تتلاشى أو يتغير لونها مع التقدم في العمر، وهذا أمر طبيعي في بعض الحالات.
النشاط غير الطبيعي للخلايا الصبغية: قد يكون ظهور ألوان غير متناسقة علامة على خلل في الخلايا الميلانينية، مما قد يشير إلى تطور سرطاني.
كيف تتأكد من أن الشامة ليست خطيرة؟
يمكنك استخدام قاعدة ABCDE لتقييم الشامات وتحديد ما إذا كانت طبيعية أم لا:
A – عدم التماثل (Asymmetry): إذا كان نصف الشامة لا يشبه النصف الآخر، فقد تكون غير طبيعية.
B – الحدود غير المنتظمة (Border irregularity): الحواف المتعرجة أو غير المحددة تستدعي القلق.
C – تغير في اللون (Color variation): ظهور أكثر من لون داخل الشامة بدلاً من أن تكون بلون موحد.
D – القطر (Diameter): إذا كان قطر الشامة أكبر من 6 ملم، فمن الأفضل مراجعة الطبيب.
E – التطور (Evolving): أي تغير في الشكل أو اللون أو الحجم أو الإحساس يستدعي الفحص الطبي.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت تغيرًا في لون شامتك، أو إذا كنت ترى أكثر من لون داخلها، فمن الأفضل زيارة طبيب الأمراض الجلدية لإجراء تقييم دقيق. يقوم الطبيب بعدة إجراءات تشمل:
الفحص السريري باستخدام "الديرموسكوب": وهي أداة مكبرة تساعد في تحليل تفاصيل الشامة.