الامارات 7 - الشامات وحدود الخطر: كيف تفرق بين الآمنة وتلك التي تحتاج إلى فحص طبي؟
الشامات هي علامات جلدية شائعة يمتلكها معظم الناس، وتظهر عادةً منذ الطفولة وتبقى ثابتة لعقود. ومع ذلك، فإن بعض التغيرات التي قد تطرأ عليها قد تكون مؤشرًا على تطور خطر، مثل سرطان الجلد، وخاصة الميلانوما. إحدى العلامات التحذيرية التي تستدعي الانتباه هي عدم انتظام حواف الشامة. فكيف يمكنك التمييز بين الشامات الطبيعية وتلك التي قد تكون مصدر قلق صحي؟ ومتى يجب زيارة الطبيب؟
كيف تبدو الشامات الطبيعية؟
الشامات الطبيعية تتمتع بخصائص واضحة يمكن التعرف عليها بسهولة، وهي:
الشكل المتناسق: تكون دائرية أو بيضاوية الشكل، مما يجعلها متناظرة من الجانبين.
الحدود الواضحة: تمتلك حوافًا سلسة ومنتظمة تفصلها عن الجلد المحيط بها.
اللون الموحد: لونها متناسق، سواء كان بنيًا أو أسود أو ورديًا، دون وجود تدرجات غير طبيعية.
الحجم الصغير: عادةً ما يكون قطرها أقل من 6 ملم، أي بحجم ممحاة قلم الرصاص.
عدم التغير بمرور الوقت: تبقى بنفس الشكل واللون والحجم دون تغيرات مفاجئة.
ما الذي يجعل حواف الشامة علامة خطر؟
عند تقييم الشامات، يجب إلقاء نظرة على حدودها، حيث أن الشامات السرطانية غالبًا ما تكون غير منتظمة الحواف. تشمل العلامات التي قد تشير إلى خطر محتمل:
حواف متعرجة أو غير منتظمة: بدلاً من أن تكون سلسة ومستديرة، تكون الشامة السرطانية ذات حدود غير مستقيمة أو متآكلة.
حواف غير واضحة: إذا بدت الشامة وكأنها تندمج تدريجيًا مع الجلد المحيط بها دون حدود محددة، فقد تكون بحاجة إلى فحص طبي.
حواف خشنة أو متدرجة اللون: ظهور تغييرات على أطراف الشامة، مثل احمرار أو لون داكن حولها، قد يكون إشارة تحذيرية.
علامات إضافية تستدعي الانتباه
إلى جانب عدم انتظام الحواف، هناك علامات أخرى قد تشير إلى تحول الشامة إلى خطر محتمل، ومنها:
عدم التماثل: إذا كان نصف الشامة يختلف عن النصف الآخر من حيث الشكل أو اللون.
التغير في اللون: ظهور أكثر من لون داخل الشامة، مثل الأسود والأحمر والأزرق أو الأبيض.
زيادة الحجم: إذا كانت الشامة أكبر من 6 ملم أو بدأت في النمو بسرعة.
التغير المفاجئ: أي تغير في شكل أو حجم أو لون الشامة بمرور الوقت.
حدوث نزيف أو تقشر: إذا بدأت الشامة في النزيف أو تكونت عليها قشور، فهذا يستدعي مراجعة الطبيب.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت أيًا من التغيرات السابقة، فمن الأفضل عدم تجاهلها واستشارة طبيب الجلدية. يقوم الطبيب بإجراء الفحص اللازم، والذي قد يشمل:
المعاينة البصرية: باستخدام أدوات مكبرة مثل "الديرموسكوب" لرؤية تفاصيل الشامة بوضوح.
الشامات هي علامات جلدية شائعة يمتلكها معظم الناس، وتظهر عادةً منذ الطفولة وتبقى ثابتة لعقود. ومع ذلك، فإن بعض التغيرات التي قد تطرأ عليها قد تكون مؤشرًا على تطور خطر، مثل سرطان الجلد، وخاصة الميلانوما. إحدى العلامات التحذيرية التي تستدعي الانتباه هي عدم انتظام حواف الشامة. فكيف يمكنك التمييز بين الشامات الطبيعية وتلك التي قد تكون مصدر قلق صحي؟ ومتى يجب زيارة الطبيب؟
كيف تبدو الشامات الطبيعية؟
الشامات الطبيعية تتمتع بخصائص واضحة يمكن التعرف عليها بسهولة، وهي:
الشكل المتناسق: تكون دائرية أو بيضاوية الشكل، مما يجعلها متناظرة من الجانبين.
الحدود الواضحة: تمتلك حوافًا سلسة ومنتظمة تفصلها عن الجلد المحيط بها.
اللون الموحد: لونها متناسق، سواء كان بنيًا أو أسود أو ورديًا، دون وجود تدرجات غير طبيعية.
الحجم الصغير: عادةً ما يكون قطرها أقل من 6 ملم، أي بحجم ممحاة قلم الرصاص.
عدم التغير بمرور الوقت: تبقى بنفس الشكل واللون والحجم دون تغيرات مفاجئة.
ما الذي يجعل حواف الشامة علامة خطر؟
عند تقييم الشامات، يجب إلقاء نظرة على حدودها، حيث أن الشامات السرطانية غالبًا ما تكون غير منتظمة الحواف. تشمل العلامات التي قد تشير إلى خطر محتمل:
حواف متعرجة أو غير منتظمة: بدلاً من أن تكون سلسة ومستديرة، تكون الشامة السرطانية ذات حدود غير مستقيمة أو متآكلة.
حواف غير واضحة: إذا بدت الشامة وكأنها تندمج تدريجيًا مع الجلد المحيط بها دون حدود محددة، فقد تكون بحاجة إلى فحص طبي.
حواف خشنة أو متدرجة اللون: ظهور تغييرات على أطراف الشامة، مثل احمرار أو لون داكن حولها، قد يكون إشارة تحذيرية.
علامات إضافية تستدعي الانتباه
إلى جانب عدم انتظام الحواف، هناك علامات أخرى قد تشير إلى تحول الشامة إلى خطر محتمل، ومنها:
عدم التماثل: إذا كان نصف الشامة يختلف عن النصف الآخر من حيث الشكل أو اللون.
التغير في اللون: ظهور أكثر من لون داخل الشامة، مثل الأسود والأحمر والأزرق أو الأبيض.
زيادة الحجم: إذا كانت الشامة أكبر من 6 ملم أو بدأت في النمو بسرعة.
التغير المفاجئ: أي تغير في شكل أو حجم أو لون الشامة بمرور الوقت.
حدوث نزيف أو تقشر: إذا بدأت الشامة في النزيف أو تكونت عليها قشور، فهذا يستدعي مراجعة الطبيب.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت أيًا من التغيرات السابقة، فمن الأفضل عدم تجاهلها واستشارة طبيب الجلدية. يقوم الطبيب بإجراء الفحص اللازم، والذي قد يشمل:
المعاينة البصرية: باستخدام أدوات مكبرة مثل "الديرموسكوب" لرؤية تفاصيل الشامة بوضوح.