الامارات 7 - الشامات وتغيراتها: متى تكون طبيعية ومتى تشير إلى خطر الميلانوما؟
تعد الشامات من العلامات الجلدية الشائعة التي يمتلكها معظم الناس، وهي في الغالب غير ضارة. ومع ذلك، فإن بعض التغيرات التي تطرأ عليها قد تكون مؤشرًا على الإصابة بسرطان الجلد، خاصة الميلانوما، وهو أحد أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة. فكيف يمكن التمييز بين الشامات الطبيعية وتلك التي تستدعي القلق؟ وما العلامات التي يجب مراقبتها لحماية نفسك من المخاطر المحتملة؟
كيف تتشكل الشامات ولماذا تظهر؟
تتكون الشامات نتيجة لتجمع الخلايا الصبغية (الميلانوسيت) في منطقة معينة من الجلد، مما يمنحها لونًا أغمق من بقية البشرة. قد تكون هذه الشامات موجودة منذ الولادة، أو تظهر لاحقًا خلال مرحلة الطفولة والمراهقة وحتى سن الأربعين. ومع التقدم في العمر، قد يلاحظ بعض الأشخاص تلاشي بعض الشامات أو تغير لونها قليلًا، وهذا يعد أمرًا طبيعيًا في معظم الحالات.
أنواع الشامات: الطبيعي والمقلق
الشامات العادية:
لون موحد (بني، أسود، أو وردي).
حدود واضحة وسلسة.
دائرية أو بيضاوية الشكل.
يقل قطرها عن 6 ملم.
تبقى ثابتة بمرور الوقت.
الشامات غير الطبيعية (الشامات اللانمطية أو المشبوهة):
غير متماثلة في الشكل.
حوافها غير منتظمة أو غير واضحة.
تحتوي على أكثر من لون داخلها.
قطرها أكبر من 6 ملم.
تتغير في الحجم أو اللون أو الشكل مع مرور الوقت.
كيف تكتشف الشامة الخطيرة؟
للتأكد مما إذا كانت الشامة طبيعية أم لا، يمكن اتباع قاعدة ABCDE، والتي يستخدمها أطباء الجلد للكشف عن الميلانوما:
A – عدم التماثل (Asymmetry): نصف الشامة لا يشبه النصف الآخر.
B – الحدود غير المنتظمة (Border irregularity): الحواف متعرجة أو غير واضحة.
C – التغير في اللون (Color variation): وجود أكثر من لون داخل الشامة.
D – القطر (Diameter): قطر الشامة أكبر من 6 ملم.
E – التطور (Evolving): أي تغيير في الحجم، اللون، الشكل، أو ظهور أعراض جديدة مثل النزيف أو الحكة.
إذا لاحظت أيًا من هذه التغيرات، فمن الأفضل استشارة طبيب الأمراض الجلدية في أقرب وقت ممكن.
متى تصبح الشامات خطيرة؟
الشامات في حد ذاتها ليست خطيرة، ولكن هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى تحولها إلى ميلانوما، مثل:
ظهور شامة جديدة بخصائص غير طبيعية، خاصة بعد سن الأربعين.
تغير مفاجئ في شكل أو لون شامة موجودة مسبقًا.
نزيف أو تقشر في سطح الشامة دون سبب واضح.
الإحساس بالحكة أو الألم في منطقة الشامة.
زيادة مفاجئة في حجم الشامة خلال فترة قصيرة.
ما العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالميلانوما؟
هناك بعض العوامل التي تجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد، ومنها:
التعرض المفرط لأشعة الشمس دون استخدام واقٍ شمسي.
استخدام أجهزة التسمير (التان) التي تصدر الأشعة فوق البنفسجية.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد.
البشرة الفاتحة أو الحساسة لأشعة الشمس.
وجود عدد كبير من الشامات على الجسم (أكثر من 50 شامة).
كيف تحمي نفسك من مخاطر الشامات غير الطبيعية؟
استخدم واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن SPF 30 عند التعرض لأشعة الشمس.
ارتدِ ملابس واقية وقبعة عريضة الحواف عند الخروج في الشمس لفترات طويلة.
تجنب أشعة الشمس المباشرة في أوقات الذروة (من 10 صباحًا إلى 4 مساءً).
راقب شاماتك بانتظام ولاحظ أي تغيرات جديدة.
قم بزيارة طبيب الجلدية سنويًا لإجراء فحص دوري حتى لو لم تلاحظ أي مشكلة.
كيف يتم تشخيص الشامات المشبوهة؟
إذا اشتبه الطبيب في شامة غير طبيعية، فقد يقوم بـ:
الفحص السريري: باستخدام جهاز "الديرموسكوب" لفحص الشامة بدقة.
تعد الشامات من العلامات الجلدية الشائعة التي يمتلكها معظم الناس، وهي في الغالب غير ضارة. ومع ذلك، فإن بعض التغيرات التي تطرأ عليها قد تكون مؤشرًا على الإصابة بسرطان الجلد، خاصة الميلانوما، وهو أحد أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة. فكيف يمكن التمييز بين الشامات الطبيعية وتلك التي تستدعي القلق؟ وما العلامات التي يجب مراقبتها لحماية نفسك من المخاطر المحتملة؟
كيف تتشكل الشامات ولماذا تظهر؟
تتكون الشامات نتيجة لتجمع الخلايا الصبغية (الميلانوسيت) في منطقة معينة من الجلد، مما يمنحها لونًا أغمق من بقية البشرة. قد تكون هذه الشامات موجودة منذ الولادة، أو تظهر لاحقًا خلال مرحلة الطفولة والمراهقة وحتى سن الأربعين. ومع التقدم في العمر، قد يلاحظ بعض الأشخاص تلاشي بعض الشامات أو تغير لونها قليلًا، وهذا يعد أمرًا طبيعيًا في معظم الحالات.
أنواع الشامات: الطبيعي والمقلق
الشامات العادية:
لون موحد (بني، أسود، أو وردي).
حدود واضحة وسلسة.
دائرية أو بيضاوية الشكل.
يقل قطرها عن 6 ملم.
تبقى ثابتة بمرور الوقت.
الشامات غير الطبيعية (الشامات اللانمطية أو المشبوهة):
غير متماثلة في الشكل.
حوافها غير منتظمة أو غير واضحة.
تحتوي على أكثر من لون داخلها.
قطرها أكبر من 6 ملم.
تتغير في الحجم أو اللون أو الشكل مع مرور الوقت.
كيف تكتشف الشامة الخطيرة؟
للتأكد مما إذا كانت الشامة طبيعية أم لا، يمكن اتباع قاعدة ABCDE، والتي يستخدمها أطباء الجلد للكشف عن الميلانوما:
A – عدم التماثل (Asymmetry): نصف الشامة لا يشبه النصف الآخر.
B – الحدود غير المنتظمة (Border irregularity): الحواف متعرجة أو غير واضحة.
C – التغير في اللون (Color variation): وجود أكثر من لون داخل الشامة.
D – القطر (Diameter): قطر الشامة أكبر من 6 ملم.
E – التطور (Evolving): أي تغيير في الحجم، اللون، الشكل، أو ظهور أعراض جديدة مثل النزيف أو الحكة.
إذا لاحظت أيًا من هذه التغيرات، فمن الأفضل استشارة طبيب الأمراض الجلدية في أقرب وقت ممكن.
متى تصبح الشامات خطيرة؟
الشامات في حد ذاتها ليست خطيرة، ولكن هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى تحولها إلى ميلانوما، مثل:
ظهور شامة جديدة بخصائص غير طبيعية، خاصة بعد سن الأربعين.
تغير مفاجئ في شكل أو لون شامة موجودة مسبقًا.
نزيف أو تقشر في سطح الشامة دون سبب واضح.
الإحساس بالحكة أو الألم في منطقة الشامة.
زيادة مفاجئة في حجم الشامة خلال فترة قصيرة.
ما العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالميلانوما؟
هناك بعض العوامل التي تجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد، ومنها:
التعرض المفرط لأشعة الشمس دون استخدام واقٍ شمسي.
استخدام أجهزة التسمير (التان) التي تصدر الأشعة فوق البنفسجية.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد.
البشرة الفاتحة أو الحساسة لأشعة الشمس.
وجود عدد كبير من الشامات على الجسم (أكثر من 50 شامة).
كيف تحمي نفسك من مخاطر الشامات غير الطبيعية؟
استخدم واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن SPF 30 عند التعرض لأشعة الشمس.
ارتدِ ملابس واقية وقبعة عريضة الحواف عند الخروج في الشمس لفترات طويلة.
تجنب أشعة الشمس المباشرة في أوقات الذروة (من 10 صباحًا إلى 4 مساءً).
راقب شاماتك بانتظام ولاحظ أي تغيرات جديدة.
قم بزيارة طبيب الجلدية سنويًا لإجراء فحص دوري حتى لو لم تلاحظ أي مشكلة.
كيف يتم تشخيص الشامات المشبوهة؟
إذا اشتبه الطبيب في شامة غير طبيعية، فقد يقوم بـ:
الفحص السريري: باستخدام جهاز "الديرموسكوب" لفحص الشامة بدقة.