الامارات 7 - منظمة الأقطار المصدرة للبترول (أوبك) هي منظمة تهدف إلى تنسيق السياسات النفطية للدول الأعضاء فيها بهدف الحفاظ على استقرار الأسواق النفطية. تسعى المنظمة إلى ضمان توفير كميات كافية ومنتظمة من النفط بأسعار معقولة للمستهلكين، مع ضمان استمرارية دخل منتجي النفط وتحقيق عوائد عادلة للمستثمرين في صناعة النفط. تأسست أوبك في 14 سبتمبر 1960 بعد اجتماع في العراق بين دول مثل السعودية، الكويت، العراق، إيران، وفنزويلا، وذلك للتعاون من أجل استقرار الأسعار وحماية مصالح الدول المنتجة.
في البداية، انضمت قطر إلى المنظمة في عام 1961، لكنها انسحبت في 2018. كما انضمت دول أخرى مثل إندونيسيا وليبيا في عام 1962، لكن إندونيسيا انسحبت لاحقًا بسبب تحولها إلى مستورد صافٍ. انضمت أيضًا الجزائر في 1969، نيجيريا في 1971، والغابون في 1975، ثم انسحبت في 1995 قبل أن تعود في 2007. في السنوات الأخيرة، انضمت دول مثل أنغولا، الكونغو، وغينيا الاستوائية إلى المنظمة.
تأسست أوبك استجابة لتحديات مباشرة وغير مباشرة، أهمها الوقوف ضد هيمنة شركات النفط العالمية على الإنتاج والاحتياطي النفطي في الدول المنتجة. كما كان للوزير الفنزويلي ألفونسو بيريز والوزير السعودي عبدالله الطريقي دور كبير في المطالبة بوقف استغلال هذه الشركات واستخدام عائدات النفط لتطوير الدول المنتجة.
أهداف أوبك تشمل تنسيق السياسات النفطية بين الدول الأعضاء، استقرار الأسعار في الأسواق العالمية، والحفاظ على مصالح الدول المنتجة، مع ضمان توفير إمدادات منتظمة للمستهلكين. المقر الرئيسي للمنظمة يقع في فيينا بعد أن رفضت الحكومة السويسرية الاعتراف بها، مما دفع المنظمة إلى الانتقال إلى النمسا.
فيما يخص تأثير الدول المنتجة خارج المنظمة، مثل النرويج وعمان وروسيا، فإن هذه الدول تتكيف مع قرارات أوبك فيما يخص مستويات الإنتاج، حيث عملت هذه الدول في التسعينات على زيادة إنتاجها لتحقيق استفادة من قيود الإنتاج التي فرضتها أوبك، مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط وتحقيق أرباح جماعية.
في البداية، انضمت قطر إلى المنظمة في عام 1961، لكنها انسحبت في 2018. كما انضمت دول أخرى مثل إندونيسيا وليبيا في عام 1962، لكن إندونيسيا انسحبت لاحقًا بسبب تحولها إلى مستورد صافٍ. انضمت أيضًا الجزائر في 1969، نيجيريا في 1971، والغابون في 1975، ثم انسحبت في 1995 قبل أن تعود في 2007. في السنوات الأخيرة، انضمت دول مثل أنغولا، الكونغو، وغينيا الاستوائية إلى المنظمة.
تأسست أوبك استجابة لتحديات مباشرة وغير مباشرة، أهمها الوقوف ضد هيمنة شركات النفط العالمية على الإنتاج والاحتياطي النفطي في الدول المنتجة. كما كان للوزير الفنزويلي ألفونسو بيريز والوزير السعودي عبدالله الطريقي دور كبير في المطالبة بوقف استغلال هذه الشركات واستخدام عائدات النفط لتطوير الدول المنتجة.
أهداف أوبك تشمل تنسيق السياسات النفطية بين الدول الأعضاء، استقرار الأسعار في الأسواق العالمية، والحفاظ على مصالح الدول المنتجة، مع ضمان توفير إمدادات منتظمة للمستهلكين. المقر الرئيسي للمنظمة يقع في فيينا بعد أن رفضت الحكومة السويسرية الاعتراف بها، مما دفع المنظمة إلى الانتقال إلى النمسا.
فيما يخص تأثير الدول المنتجة خارج المنظمة، مثل النرويج وعمان وروسيا، فإن هذه الدول تتكيف مع قرارات أوبك فيما يخص مستويات الإنتاج، حيث عملت هذه الدول في التسعينات على زيادة إنتاجها لتحقيق استفادة من قيود الإنتاج التي فرضتها أوبك، مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط وتحقيق أرباح جماعية.