الامارات 7 - يتكوَّن المطر الحِمضي نتيجة لوجود نسب كبيرة من أكسيد الكبريت والنيتروجين في الجو، والتي تنتج عن عمليات الاحتراق في محطات توليد الكهرباء، السيارات، المعدات الثقيلة، والمصانع. حيث يتفاعل هذه الأكاسيد مع الماء والأوكسجين لتكوين أحماض الكبريتيك والنيتريك، مما يؤدي إلى اختلاطها مع الأمطار أو الثلوج أو الضباب. يعتبر المطر الحمضي مسببًا لعدد من المشاكل البيئية الخطيرة مثل تآكل الأبنية، تدهور التربة، تضرر النباتات، وتلوث المسطحات المائية والكائنات الحية التي تعيش فيها.
أما الأوزون على سطح الأرض فيتكوَّن نتيجة تلوث الهواء بالميثان وأكسيد النيتروجين وغيره من الملوثات، وتزداد نسبة تركيزه في المناطق الحضرية والمكتظة بالسكان. يشكل هذا الأوزون خطرًا على صحة الكائنات الحية، حيث يؤثر سلبًا على أجهزة التنفس في البشر والحيوانات، ويقلل من إنتاجية المحاصيل الزراعية ونموها، مما يجعلها أكثر عرضة للأمراض والعوامل البيئية.
أما طبقة الأوزون في الغلاف الجوي، فهي تقع في طبقة الستراتوسفير على ارتفاع يتراوح بين 15 و30 كيلومترًا فوق سطح الأرض. وتساعد هذه الطبقة في حماية كوكب الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ومع تزايد تلوث الهواء بمواد تحتوي على الكلور والبروم، تتفاعل هذه الملوثات مع طبقة الأوزون وتؤدي إلى تآكلها، مما يتيح للأشعة فوق البنفسجية المرور بكميات أكبر إلى الأرض. هذا يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد عند البشر ويؤدي إلى وفاة أنواع من الكائنات الحية الصغيرة مثل الطحالب.
أما ظاهرة الاحتباس الحراري، فهي ناتجة عن زيادة تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة في الجو، مما يحبس الأشعة المنعكسة عن سطح الأرض داخل الغلاف الجوي ويسبب ارتفاعًا في درجة حرارة الأرض. هذا يؤدي إلى تغييرات مناخية كبيرة، حيث تزداد شدة موجات الحرارة والجفاف، تتغير معدلات هطول الأمطار، وتزيد العواصف والأعاصير. كما يتسبب في ذوبان الجليد والثلوج، وارتفاع مستوى سطح البحر.
وبالنسبة للحياة البرية، فإن تعرض الحيوانات لكميات كبيرة من الملوثات السامة يتسبب في مشاكل صحية خطيرة مثل العيوب الخلقية، انخفاض معدلات التكاثر، والأمراض. وتعد الملوثات بطيئة التحلل الأخطر، حيث تتراكم في أجسام الحيوانات في أعلى السلسلة الغذائية.
أما الأوزون على سطح الأرض فيتكوَّن نتيجة تلوث الهواء بالميثان وأكسيد النيتروجين وغيره من الملوثات، وتزداد نسبة تركيزه في المناطق الحضرية والمكتظة بالسكان. يشكل هذا الأوزون خطرًا على صحة الكائنات الحية، حيث يؤثر سلبًا على أجهزة التنفس في البشر والحيوانات، ويقلل من إنتاجية المحاصيل الزراعية ونموها، مما يجعلها أكثر عرضة للأمراض والعوامل البيئية.
أما طبقة الأوزون في الغلاف الجوي، فهي تقع في طبقة الستراتوسفير على ارتفاع يتراوح بين 15 و30 كيلومترًا فوق سطح الأرض. وتساعد هذه الطبقة في حماية كوكب الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ومع تزايد تلوث الهواء بمواد تحتوي على الكلور والبروم، تتفاعل هذه الملوثات مع طبقة الأوزون وتؤدي إلى تآكلها، مما يتيح للأشعة فوق البنفسجية المرور بكميات أكبر إلى الأرض. هذا يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد عند البشر ويؤدي إلى وفاة أنواع من الكائنات الحية الصغيرة مثل الطحالب.
أما ظاهرة الاحتباس الحراري، فهي ناتجة عن زيادة تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة في الجو، مما يحبس الأشعة المنعكسة عن سطح الأرض داخل الغلاف الجوي ويسبب ارتفاعًا في درجة حرارة الأرض. هذا يؤدي إلى تغييرات مناخية كبيرة، حيث تزداد شدة موجات الحرارة والجفاف، تتغير معدلات هطول الأمطار، وتزيد العواصف والأعاصير. كما يتسبب في ذوبان الجليد والثلوج، وارتفاع مستوى سطح البحر.
وبالنسبة للحياة البرية، فإن تعرض الحيوانات لكميات كبيرة من الملوثات السامة يتسبب في مشاكل صحية خطيرة مثل العيوب الخلقية، انخفاض معدلات التكاثر، والأمراض. وتعد الملوثات بطيئة التحلل الأخطر، حيث تتراكم في أجسام الحيوانات في أعلى السلسلة الغذائية.