الامارات 7 - الأمراض الناتجة عن تلوث المياه
تحتوي المياه الملوثة على أنواع عديدة من البكتيريا والفيروسات التي قد تتسبب في إصابة الإنسان بأمراض خطيرة، مثل الكوليرا، والتيفوئيد، والجيارديا. ويحدث هذا التلوث نتيجة اختلاط فضلات الإنسان والحيوان بمياه الشرب عبر عدة وسائل، منها تسرّب المياه العادمة أو تلوث المياه السطحية التي تمر عبر مزارع الحيوانات.
الإصابة بالإسهال وسوء التغذية
يؤدي تلوث المياه وسوء تصريف المياه العادمة إلى انتشار العديد من الأمراض المعوية التي تسبب الإسهال، مما يؤدي بدوره إلى سوء التغذية ونقصان الوزن، خاصة لدى الأطفال. وترتبط نصف حالات سوء التغذية عالميًا بهذه الأمراض، حيث تتسبب الأمراض المرتبطة بالإسهال في وفاة نحو 1.5 مليون شخص سنويًا، معظمهم من الأطفال، بينما يُقدّر عدد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية المرتبط بتلوث المياه بنحو 860,000 حالة سنويًا.
التسمم بالمعادن الثقيلة
قد تحتوي المياه الملوثة على معادن سامة مثل الزئبق والرصاص، مما قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة، مثل السرطان، والاضطرابات الهرمونية، ومشاكل في وظائف الدماغ، لا سيما لدى الأطفال والنساء الحوامل. على سبيل المثال، يمكن أن يؤثر تعرض المرأة الحامل للزئبق الموجود في المياه سلبًا على تطور الجهاز العصبي لجنينها، مما قد يسبب مشكلات صحية مستقبلية. كما يمكن أن تنتقل هذه المواد السامة إلى الإنسان عبر تناول الأسماك التي تعيش في البيئات المائية الملوثة.
انتشار الملاريا
تشكل المسطحات المائية الملوثة بيئة مثالية لتكاثر البعوض الحامل لمرض الملاريا، مما يؤدي إلى وفاة نحو نصف مليون شخص سنويًا. وتُشير الدراسات إلى أن تحسين نظافة هذه البيئات وتنظيفها قد يقلل من فرص الإصابة بالملاريا بنسبة تصل إلى 42%.
الإصابة بمرض التراخوما
يعد مرض التراخوما من الأمراض المعدية التي تصيب العين، والتي قد تؤدي إلى العمى إذا لم تُعالج. وينتقل هذا المرض نتيجة قلة مستوى النظافة، حيث تُعتبر المياه الملوثة أحد العوامل الرئيسية في انتشاره بين الأفراد.
تحتوي المياه الملوثة على أنواع عديدة من البكتيريا والفيروسات التي قد تتسبب في إصابة الإنسان بأمراض خطيرة، مثل الكوليرا، والتيفوئيد، والجيارديا. ويحدث هذا التلوث نتيجة اختلاط فضلات الإنسان والحيوان بمياه الشرب عبر عدة وسائل، منها تسرّب المياه العادمة أو تلوث المياه السطحية التي تمر عبر مزارع الحيوانات.
الإصابة بالإسهال وسوء التغذية
يؤدي تلوث المياه وسوء تصريف المياه العادمة إلى انتشار العديد من الأمراض المعوية التي تسبب الإسهال، مما يؤدي بدوره إلى سوء التغذية ونقصان الوزن، خاصة لدى الأطفال. وترتبط نصف حالات سوء التغذية عالميًا بهذه الأمراض، حيث تتسبب الأمراض المرتبطة بالإسهال في وفاة نحو 1.5 مليون شخص سنويًا، معظمهم من الأطفال، بينما يُقدّر عدد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية المرتبط بتلوث المياه بنحو 860,000 حالة سنويًا.
التسمم بالمعادن الثقيلة
قد تحتوي المياه الملوثة على معادن سامة مثل الزئبق والرصاص، مما قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة، مثل السرطان، والاضطرابات الهرمونية، ومشاكل في وظائف الدماغ، لا سيما لدى الأطفال والنساء الحوامل. على سبيل المثال، يمكن أن يؤثر تعرض المرأة الحامل للزئبق الموجود في المياه سلبًا على تطور الجهاز العصبي لجنينها، مما قد يسبب مشكلات صحية مستقبلية. كما يمكن أن تنتقل هذه المواد السامة إلى الإنسان عبر تناول الأسماك التي تعيش في البيئات المائية الملوثة.
انتشار الملاريا
تشكل المسطحات المائية الملوثة بيئة مثالية لتكاثر البعوض الحامل لمرض الملاريا، مما يؤدي إلى وفاة نحو نصف مليون شخص سنويًا. وتُشير الدراسات إلى أن تحسين نظافة هذه البيئات وتنظيفها قد يقلل من فرص الإصابة بالملاريا بنسبة تصل إلى 42%.
الإصابة بمرض التراخوما
يعد مرض التراخوما من الأمراض المعدية التي تصيب العين، والتي قد تؤدي إلى العمى إذا لم تُعالج. وينتقل هذا المرض نتيجة قلة مستوى النظافة، حيث تُعتبر المياه الملوثة أحد العوامل الرئيسية في انتشاره بين الأفراد.