الامارات 7 - كيفية الحفاظ على صحة الشجرة
تمر الأشجار بمراحل نمو متعددة تتطلب عناية خاصة لمواجهة الأمراض والمشاكل المحتملة. من الضروري مراقبة نمو الشجرة بانتظام ومقارنته بالسنوات السابقة، حيث يشير التراجع الكبير في النمو إلى مشكلة صحية. يمكن أيضًا الاستدلال على صحة الشجرة من خلال ملاحظة علامات مثل الأغصان الميتة، أو تغير لون اللحاء والأوراق.
التقليم
عند زراعة الأشجار حديثًا، يجب الاقتصار على إزالة الأغصان المكسورة أو الميتة، بالإضافة إلى بعض الفروع الفرعية، لضمان نمو الجذع الرئيسي بشكل سليم. يُفضّل تأجيل التقليم الكبير بعد الزراعة لتجنب تأثيره السلبي على الشجرة وتساقط أوراقها.
الري
تعد السنوات الثلاث الأولى من عمر الشجرة من أكثر الفترات أهمية، حيث تحتاج إلى كميات كافية من الماء خلال مواسم النمو، مثل أواخر الربيع والخريف. بعد السنة الرابعة، يتوجب ريّها بانتظام، مع زيادة كميات المياه خلال فترات الجفاف.
التسميد
يعد استخدام السماد عاملاً مهمًا للحفاظ على ترطيب الجذور وتقليل نمو الأعشاب الضارة. يتكون السماد العضوي من مواد مثل لحاء الشجر، والأوراق، ونشارة الخشب، ويُفضل أن يكون بسمك لا يتجاوز 10 سم فوق موقع الجذور خلال السنوات الثلاث الأولى. بعد ذلك، يمكن إضافة السماد سنويًا في فصل الربيع، مع تجنب الأسمدة الغنية بالنيتروجين، وإجراء فحص للتربة قبل التسميد.
الحماية
يعتبر فصل الشتاء تحديًا كبيرًا للأشجار، حيث يزيد احتمال تعرضها للعواصف والثلوج، فضلًا عن انتشار الأمراض والآفات خلال الخريف والشتاء. يمكن حمايتها عبر تقليم الأغصان الميتة والضعيفة، وتغطية الجذور بالسماد، ورش المبيدات الحشرية عند الحاجة.
علامات صحة الشجرة
توجد بعض المؤشرات التي تدل على صحة الشجرة، ومنها:
وجود جذع رئيسي قوي ومستقيم.
نمو سنوي منتظم.
خلو الشجرة من الأجزاء الميتة أو المكسورة التي قد تسهّل دخول الأمراض والحشرات.
عدم وجود لحاء واسع ومقشر، إلا في بعض الأنواع مثل البتولا والقيقب.
نمو الأوراق بشكل طبيعي من حيث اللون والحجم والشكل.
غياب الحشرات والأمراض، حيث يمكن الاستدلال على وجود مشكلة من خلال عدم إزهار الفواكه، أو توقف النمو، أو ظهور تشوهات في الأوراق.
تجنب الإفراط أو النقصان في الري والتعرض للشمس أو التسميد، لأن ذلك قد يؤدي إلى ذبول الشجرة أو موتها. كما أن وجود مناطق عارية من الأوراق يشير إلى مشاكل محتملة، مثل التقليم غير الصحيح أو نقص التغذية.
الاهتمام المستمر بالشجرة يضمن لها النمو السليم والحماية من الأمراض، مما يساهم في الحفاظ على جمالها وفائدتها البيئية.
تمر الأشجار بمراحل نمو متعددة تتطلب عناية خاصة لمواجهة الأمراض والمشاكل المحتملة. من الضروري مراقبة نمو الشجرة بانتظام ومقارنته بالسنوات السابقة، حيث يشير التراجع الكبير في النمو إلى مشكلة صحية. يمكن أيضًا الاستدلال على صحة الشجرة من خلال ملاحظة علامات مثل الأغصان الميتة، أو تغير لون اللحاء والأوراق.
التقليم
عند زراعة الأشجار حديثًا، يجب الاقتصار على إزالة الأغصان المكسورة أو الميتة، بالإضافة إلى بعض الفروع الفرعية، لضمان نمو الجذع الرئيسي بشكل سليم. يُفضّل تأجيل التقليم الكبير بعد الزراعة لتجنب تأثيره السلبي على الشجرة وتساقط أوراقها.
الري
تعد السنوات الثلاث الأولى من عمر الشجرة من أكثر الفترات أهمية، حيث تحتاج إلى كميات كافية من الماء خلال مواسم النمو، مثل أواخر الربيع والخريف. بعد السنة الرابعة، يتوجب ريّها بانتظام، مع زيادة كميات المياه خلال فترات الجفاف.
التسميد
يعد استخدام السماد عاملاً مهمًا للحفاظ على ترطيب الجذور وتقليل نمو الأعشاب الضارة. يتكون السماد العضوي من مواد مثل لحاء الشجر، والأوراق، ونشارة الخشب، ويُفضل أن يكون بسمك لا يتجاوز 10 سم فوق موقع الجذور خلال السنوات الثلاث الأولى. بعد ذلك، يمكن إضافة السماد سنويًا في فصل الربيع، مع تجنب الأسمدة الغنية بالنيتروجين، وإجراء فحص للتربة قبل التسميد.
الحماية
يعتبر فصل الشتاء تحديًا كبيرًا للأشجار، حيث يزيد احتمال تعرضها للعواصف والثلوج، فضلًا عن انتشار الأمراض والآفات خلال الخريف والشتاء. يمكن حمايتها عبر تقليم الأغصان الميتة والضعيفة، وتغطية الجذور بالسماد، ورش المبيدات الحشرية عند الحاجة.
علامات صحة الشجرة
توجد بعض المؤشرات التي تدل على صحة الشجرة، ومنها:
وجود جذع رئيسي قوي ومستقيم.
نمو سنوي منتظم.
خلو الشجرة من الأجزاء الميتة أو المكسورة التي قد تسهّل دخول الأمراض والحشرات.
عدم وجود لحاء واسع ومقشر، إلا في بعض الأنواع مثل البتولا والقيقب.
نمو الأوراق بشكل طبيعي من حيث اللون والحجم والشكل.
غياب الحشرات والأمراض، حيث يمكن الاستدلال على وجود مشكلة من خلال عدم إزهار الفواكه، أو توقف النمو، أو ظهور تشوهات في الأوراق.
تجنب الإفراط أو النقصان في الري والتعرض للشمس أو التسميد، لأن ذلك قد يؤدي إلى ذبول الشجرة أو موتها. كما أن وجود مناطق عارية من الأوراق يشير إلى مشاكل محتملة، مثل التقليم غير الصحيح أو نقص التغذية.
الاهتمام المستمر بالشجرة يضمن لها النمو السليم والحماية من الأمراض، مما يساهم في الحفاظ على جمالها وفائدتها البيئية.