الامارات 7 - يؤدي التخلص غير السليم من النفايات إلى تلوث التربة، حيث يسهم دفن المواد البلاستيكية، المعدنية، والأوراق، وعدم معالجتها أو إعادة تدويرها في زيادة التلوث، مما يعرض الحيوانات والنباتات لهذا التلوث بشكل مباشر أو غير مباشر. لهذا النوع من التلوث تأثيرات سلبية على صحة الإنسان، حيث يمكن أن يتعرض له عن طريق التنفس أو اللمس أو من خلال المياه الجوفية الملوثة بالتربة.
أما جمع النفايات التي تحتوي على أحماض وزيوت، فإنها تسبب انبعاث غازات سامة وملوثة في الهواء، مثل غاز الميثان الذي يعد من غازات الدفيئة التي تؤدي إلى تآكل طبقة الأوزون وارتفاع درجات الحرارة. كما أن حرق المواد البلاستيكية والأوراق يساهم في انتشار الغازات الضارة التي تشكل خطرًا على صحة الإنسان، بالإضافة إلى الروائح الكريهة التي تلوث البيئة وتسبب النفور للمحيطين.
فيما يتعلق بتلوث المياه، فإن التخلص من النفايات في المكبات المفتوحة أو رميها في المحيطات يشكل تهديدًا بيئيًا، حيث قد تتسرب السوائل الملوثة من المكبات إلى المياه الجوفية، مما يؤدي إلى تلوثها وصعوبة الاستفادة منها لاحقًا. كما أن تصريف المياه العادمة غير المعالجة والمواد البلاستيكية في المسطحات المائية يؤدي إلى موت العديد من الكائنات البحرية التي تستهلك هذه المواد. هذا التلوث يسبب تكوّن تجمعات من المواد الضارة وانتشار الطحالب، ما ي disrupt الحياة البحرية. وبالإضافة إلى التأثير على الأسماك والكائنات البحرية، يؤثر هذا التلوث على الإنسان والحيوان الذين يعتمدون على هذه الكائنات كمصدر للغذاء.
أما جمع النفايات التي تحتوي على أحماض وزيوت، فإنها تسبب انبعاث غازات سامة وملوثة في الهواء، مثل غاز الميثان الذي يعد من غازات الدفيئة التي تؤدي إلى تآكل طبقة الأوزون وارتفاع درجات الحرارة. كما أن حرق المواد البلاستيكية والأوراق يساهم في انتشار الغازات الضارة التي تشكل خطرًا على صحة الإنسان، بالإضافة إلى الروائح الكريهة التي تلوث البيئة وتسبب النفور للمحيطين.
فيما يتعلق بتلوث المياه، فإن التخلص من النفايات في المكبات المفتوحة أو رميها في المحيطات يشكل تهديدًا بيئيًا، حيث قد تتسرب السوائل الملوثة من المكبات إلى المياه الجوفية، مما يؤدي إلى تلوثها وصعوبة الاستفادة منها لاحقًا. كما أن تصريف المياه العادمة غير المعالجة والمواد البلاستيكية في المسطحات المائية يؤدي إلى موت العديد من الكائنات البحرية التي تستهلك هذه المواد. هذا التلوث يسبب تكوّن تجمعات من المواد الضارة وانتشار الطحالب، ما ي disrupt الحياة البحرية. وبالإضافة إلى التأثير على الأسماك والكائنات البحرية، يؤثر هذا التلوث على الإنسان والحيوان الذين يعتمدون على هذه الكائنات كمصدر للغذاء.