الامارات 7 - قصب السكر هو أحد النباتات التي تنتمي إلى فصيلة النجيليات، ويضم حوالي 37 نوعًا منتشرة في مختلف أنحاء العالم، حيث ينمو في المناطق الحارة. يُعد قصب السكر، إلى جانب الشمندر السكري، المصدر الأساسي لإنتاج السكر. تتطلب زراعته تربة خصبة ووفرة في المياه، إذ يبقى في التربة لمدة عام كامل قبل حصاده. بعد جمعه، يُعصر في معاصر خاصة، ويُستخدم المتبقي من عملية العصر في صناعة الكحول.
يعود الموطن الأصلي لقصب السكر إلى مناطق جنوب وجنوب شرق آسيا، وقد انتقل إلى مناطق البحر الأبيض المتوسط والوطن العربي بفضل الفتوحات الإسلامية. لاحقًا، قام المستعمرون الأوروبيون بنقله إلى مناطق أخرى من العالم.
طريقة زراعة قصب السكر
تتم زراعة قصب السكر باستخدام الأشتال، حيث يتم اختيار نباتات صحية وقوية، والتي يمكن الحصول عليها من المزارع أو متاجر بيع الشتلات. من المهم أن تكون هذه النباتات سميكة وتحتوي على مفاصل جيدة، إذ إن كل مفصل منها يتحول إلى شتلة جديدة.
لعملية الزراعة، تُحفر أخاديد بعمق 10 سم في منطقة مشمسة، مع ترك مسافة قدم بين كل أخدود وآخر، ويتم ترطيبها بالماء لضمان تهيئة التربة. يُوضع عمود قصب السكر بشكل أفقي داخل الأخدود مع ميلان بسيط، ثم يُغطى بالتربة. يبدأ النبات بالنمو تدريجيًا، حيث تنبثق أعمدة جديدة من المفاصل نفسها. يتم حصاد المحصول في فصل الخريف عندما يتحول لون الأعمدة إلى الأصفر.
فوائد قصب السكر
يُعرف قصب السكر بفوائده الصحية العديدة، حيث:
يساعد في تخفيف التوتر والضغط النفسي، ويقاوم الاكتئاب.
يعزز زيادة الوزن للأشخاص الذين يعانون من النحافة.
يساهم في تقوية العظام وتحفيز الكبد.
يعالج الإمساك ويسرّع من عملية الامتصاص.
يعمل كمدرّ طبيعي للبول، مما يساعد في تنقية الجسم من السموم.
يمنح إحساسًا بالراحة والاسترخاء، خاصة بعد الأعمال المجهدة.
يُنشط وظائف الدماغ والعضلات لاحتوائه على البوتاسيوم.
يُعزز الطاقة ويقاوم الكسل بفضل احتوائه على الكالسيوم والمغنيسيوم.
السر وراء فوائد قصب السكر
ترجع فوائده العديدة إلى احتوائه على نسبة عالية من السكريات، التي تحفّز إفراز المواد الطبيعية المهدئة مثل "السيروتونين"، مما يعزز قدرة الجسم على تحمل التوتر والإرهاق. كما كشفت الدراسات عن وجود مركب كيميائي في قصب السكر يساعد في خفض مستوى الكوليسترول المرتفع، مما يقلل من مخاطر أمراض القلب.
تحذير: يُنصح بعدم تناول قصب السكر على معدة فارغة، نظرًا لارتفاع محتواه السكري، مما قد يؤدي إلى زيادة مفاجئة في نسبة السكر بالدم.
يعود الموطن الأصلي لقصب السكر إلى مناطق جنوب وجنوب شرق آسيا، وقد انتقل إلى مناطق البحر الأبيض المتوسط والوطن العربي بفضل الفتوحات الإسلامية. لاحقًا، قام المستعمرون الأوروبيون بنقله إلى مناطق أخرى من العالم.
طريقة زراعة قصب السكر
تتم زراعة قصب السكر باستخدام الأشتال، حيث يتم اختيار نباتات صحية وقوية، والتي يمكن الحصول عليها من المزارع أو متاجر بيع الشتلات. من المهم أن تكون هذه النباتات سميكة وتحتوي على مفاصل جيدة، إذ إن كل مفصل منها يتحول إلى شتلة جديدة.
لعملية الزراعة، تُحفر أخاديد بعمق 10 سم في منطقة مشمسة، مع ترك مسافة قدم بين كل أخدود وآخر، ويتم ترطيبها بالماء لضمان تهيئة التربة. يُوضع عمود قصب السكر بشكل أفقي داخل الأخدود مع ميلان بسيط، ثم يُغطى بالتربة. يبدأ النبات بالنمو تدريجيًا، حيث تنبثق أعمدة جديدة من المفاصل نفسها. يتم حصاد المحصول في فصل الخريف عندما يتحول لون الأعمدة إلى الأصفر.
فوائد قصب السكر
يُعرف قصب السكر بفوائده الصحية العديدة، حيث:
يساعد في تخفيف التوتر والضغط النفسي، ويقاوم الاكتئاب.
يعزز زيادة الوزن للأشخاص الذين يعانون من النحافة.
يساهم في تقوية العظام وتحفيز الكبد.
يعالج الإمساك ويسرّع من عملية الامتصاص.
يعمل كمدرّ طبيعي للبول، مما يساعد في تنقية الجسم من السموم.
يمنح إحساسًا بالراحة والاسترخاء، خاصة بعد الأعمال المجهدة.
يُنشط وظائف الدماغ والعضلات لاحتوائه على البوتاسيوم.
يُعزز الطاقة ويقاوم الكسل بفضل احتوائه على الكالسيوم والمغنيسيوم.
السر وراء فوائد قصب السكر
ترجع فوائده العديدة إلى احتوائه على نسبة عالية من السكريات، التي تحفّز إفراز المواد الطبيعية المهدئة مثل "السيروتونين"، مما يعزز قدرة الجسم على تحمل التوتر والإرهاق. كما كشفت الدراسات عن وجود مركب كيميائي في قصب السكر يساعد في خفض مستوى الكوليسترول المرتفع، مما يقلل من مخاطر أمراض القلب.
تحذير: يُنصح بعدم تناول قصب السكر على معدة فارغة، نظرًا لارتفاع محتواه السكري، مما قد يؤدي إلى زيادة مفاجئة في نسبة السكر بالدم.