الامارات 7 - توجد العديد من الطرق لمكافحة حشرة توتا ابسلوتا، ومن أبرزها:
استخدام الأفخاخ والمصائد: يعتمد المزارعون على أفخاخ الفيرومون للكشف المبكر عن وجود الحشرة وتحديد كثافة انتشارها. يمكن استخدام طريقة الحصار الجماعي للآفات (Mass trapping)، التي تساعد على تقليل أعداد الحشرات عن طريق وضع العديد من الأفخاخ في منطقة الزراعة. وتكون هذه الطريقة أكثر فاعلية في البيوت البلاستيكية، حيث يُنصح باستخدام 2 إلى 4 مصائد لكل هكتار لأغراض الرصد، وزيادة العدد في حالة التخلّص من الآفة.
البيوت البلاستيكية: يجب تزويد البيوت البلاستيكية بشبكات مانعة للحشرات عند جميع المداخل، مع التأكد من إغلاق الأبواب بشكل محكم وعدم وجود أي فتحات في الهيكل. كما يجب تجنب دخول الأشخاص من المناطق المصابة إلى الأماكن السليمة، وعدم وجود حشرات عالقة في الملابس.
المواد الكيميائية: على الرغم من أن المواد الكيميائية كانت الحل الرئيسي في مكافحة الحشرة منذ ظهورها، إلا أن حشرة توتا ابسلوتا قد طوّرت مقاومة للمبيدات الحشرية. لذا يُنصح باستخدام هذه المواد بحذر، خاصة في بداية الموسم الزراعي، واستخدام المبيدات الفعّالة مثل إيميداكلوبريد (Imidacloprid) وسبينوساد (Spinosad).
المواد غير الكيميائية: هناك بدائل غير كيميائية يمكن استخدامها، مثل زيت النيم الذي يعد مبيدًا حشريًا فعّالًا في الحالات البسيطة. أيضًا، يمكن استخدام البكتيريا الممرضة مثل Bacillus thuringiensis أو الكبريت الغباري لطرد الحشرة.
الممارسات الزراعية الجيدة: من الضروري اتباع بعض الممارسات مثل تسميد التربة، والري الكافي للمحاصيل، والحفاظ على المسافة المناسبة بين النباتات. يجب التخلص من النباتات المصابة والبواقي الزراعية، وكذلك مراقبة شتلات الطماطم للتأكد من خلوها من الحشرة.
حشرة توتا ابسلوتا، المعروفة أيضًا بحفارة الطماطم، تهاجم جميع المحاصيل النباتية، وخاصة الطماطم. بدأت انتشارها في أمريكا الجنوبية في الستينيات، ثم وصلت إلى أوروبا في عام 2006، وانتشرت في كافة أنحاء العالم. تضع أنثى الحشرة ما بين 250 إلى 300 بيضة، مما يؤدي إلى تكاثر سريع لها وتسبب تلفًا في النباتات عبر التغذي على الأوراق والسيقان، مما يعوق عملية التمثيل الضوئي ويزيد من احتمال الإصابة بأمراض أخرى.
استخدام الأفخاخ والمصائد: يعتمد المزارعون على أفخاخ الفيرومون للكشف المبكر عن وجود الحشرة وتحديد كثافة انتشارها. يمكن استخدام طريقة الحصار الجماعي للآفات (Mass trapping)، التي تساعد على تقليل أعداد الحشرات عن طريق وضع العديد من الأفخاخ في منطقة الزراعة. وتكون هذه الطريقة أكثر فاعلية في البيوت البلاستيكية، حيث يُنصح باستخدام 2 إلى 4 مصائد لكل هكتار لأغراض الرصد، وزيادة العدد في حالة التخلّص من الآفة.
البيوت البلاستيكية: يجب تزويد البيوت البلاستيكية بشبكات مانعة للحشرات عند جميع المداخل، مع التأكد من إغلاق الأبواب بشكل محكم وعدم وجود أي فتحات في الهيكل. كما يجب تجنب دخول الأشخاص من المناطق المصابة إلى الأماكن السليمة، وعدم وجود حشرات عالقة في الملابس.
المواد الكيميائية: على الرغم من أن المواد الكيميائية كانت الحل الرئيسي في مكافحة الحشرة منذ ظهورها، إلا أن حشرة توتا ابسلوتا قد طوّرت مقاومة للمبيدات الحشرية. لذا يُنصح باستخدام هذه المواد بحذر، خاصة في بداية الموسم الزراعي، واستخدام المبيدات الفعّالة مثل إيميداكلوبريد (Imidacloprid) وسبينوساد (Spinosad).
المواد غير الكيميائية: هناك بدائل غير كيميائية يمكن استخدامها، مثل زيت النيم الذي يعد مبيدًا حشريًا فعّالًا في الحالات البسيطة. أيضًا، يمكن استخدام البكتيريا الممرضة مثل Bacillus thuringiensis أو الكبريت الغباري لطرد الحشرة.
الممارسات الزراعية الجيدة: من الضروري اتباع بعض الممارسات مثل تسميد التربة، والري الكافي للمحاصيل، والحفاظ على المسافة المناسبة بين النباتات. يجب التخلص من النباتات المصابة والبواقي الزراعية، وكذلك مراقبة شتلات الطماطم للتأكد من خلوها من الحشرة.
حشرة توتا ابسلوتا، المعروفة أيضًا بحفارة الطماطم، تهاجم جميع المحاصيل النباتية، وخاصة الطماطم. بدأت انتشارها في أمريكا الجنوبية في الستينيات، ثم وصلت إلى أوروبا في عام 2006، وانتشرت في كافة أنحاء العالم. تضع أنثى الحشرة ما بين 250 إلى 300 بيضة، مما يؤدي إلى تكاثر سريع لها وتسبب تلفًا في النباتات عبر التغذي على الأوراق والسيقان، مما يعوق عملية التمثيل الضوئي ويزيد من احتمال الإصابة بأمراض أخرى.