الامارات 7 - تتعدد الأسماء التي أُطلقت على البحر الأسود، من بينها:
البحر المعادي: أطلقه قدماء الإغريق نظراً لصعوبة الإبحار في مياهه، وجود القبائل المتوحشة على سواحله، وقلة جُزره، وكثرة عواصفه. بعد فترة، تم تغييره إلى "البحر المضياف" بعد سيطرة اليونانيين عليه.
البحر الأسود: يُعتقد أن هذا الاسم أطلق في العصور الوسطى خلال الإمبراطورية العثمانية، حيث كان يُسمى بـ"بحر السياه" أو "كارادينيز" في اللغة العثمانية.
بحر روس: هو الاسم الذي أطلقه العرب على البحر الأسود.
بحر بنطس: أحد الأسماء القديمة الأخرى.
أما التفسيرات العلمية لتسمية البحر الأسود، فهي تشمل:
التسمية اليونانية "بونتوس أكسينوس": والتي تعني "البحر غير المضياف"، ويُعتقد أنها جاءت من كلمة يونانية قديمة تعني الأجسام ذات الألوان الداكنة.
اللون الأسود للمياه: يُعتقد أن لون المياه المظلم ناجم عن عواصف شديدة في فصل الشتاء، وأيضاً وجود الرواسب الطينية السوداء في البحر.
عدم وجود حياة بحرية في القاع: يُعد البحر الأسود حوضًا ميروميتيكياً، مما يمنع اختلاط المياه بين الطبقات العليا والسفلى، مما يؤدي إلى عدم وجود أكسجين في الطبقات السفلية، وبالتالي تؤدي هذه الظروف إلى حياة بحرية شبه ميتة في القاع.
الجثث والحطام: قاع البحر الأسود يحتوي على العديد من الجثث والحطام السفن، حيث إن التحلل في قاع البحر بطيء بسبب نقص الأوكسجين في المياه العميقة.
كما يعتبر البحر الأسود أكبر تجمّع مائي ميروميتيكي، ويحدّه من الشمال أوكرانيا، من الشرق جورجيا، ومن الغرب بلغاريا ورومانيا، ومن الجنوب تركيا. وتغذيه عدد من الأنهار الكبرى مثل نهر الدانوب والدون والدنيبر.
البحر المعادي: أطلقه قدماء الإغريق نظراً لصعوبة الإبحار في مياهه، وجود القبائل المتوحشة على سواحله، وقلة جُزره، وكثرة عواصفه. بعد فترة، تم تغييره إلى "البحر المضياف" بعد سيطرة اليونانيين عليه.
البحر الأسود: يُعتقد أن هذا الاسم أطلق في العصور الوسطى خلال الإمبراطورية العثمانية، حيث كان يُسمى بـ"بحر السياه" أو "كارادينيز" في اللغة العثمانية.
بحر روس: هو الاسم الذي أطلقه العرب على البحر الأسود.
بحر بنطس: أحد الأسماء القديمة الأخرى.
أما التفسيرات العلمية لتسمية البحر الأسود، فهي تشمل:
التسمية اليونانية "بونتوس أكسينوس": والتي تعني "البحر غير المضياف"، ويُعتقد أنها جاءت من كلمة يونانية قديمة تعني الأجسام ذات الألوان الداكنة.
اللون الأسود للمياه: يُعتقد أن لون المياه المظلم ناجم عن عواصف شديدة في فصل الشتاء، وأيضاً وجود الرواسب الطينية السوداء في البحر.
عدم وجود حياة بحرية في القاع: يُعد البحر الأسود حوضًا ميروميتيكياً، مما يمنع اختلاط المياه بين الطبقات العليا والسفلى، مما يؤدي إلى عدم وجود أكسجين في الطبقات السفلية، وبالتالي تؤدي هذه الظروف إلى حياة بحرية شبه ميتة في القاع.
الجثث والحطام: قاع البحر الأسود يحتوي على العديد من الجثث والحطام السفن، حيث إن التحلل في قاع البحر بطيء بسبب نقص الأوكسجين في المياه العميقة.
كما يعتبر البحر الأسود أكبر تجمّع مائي ميروميتيكي، ويحدّه من الشمال أوكرانيا، من الشرق جورجيا، ومن الغرب بلغاريا ورومانيا، ومن الجنوب تركيا. وتغذيه عدد من الأنهار الكبرى مثل نهر الدانوب والدون والدنيبر.