الامارات 7 - تتكون جزيئات الأوزون من ثلاث ذرات أكسجين، وتوجد بكثرة في طبقة الستراتوسفير التي ترتفع عن سطح الأرض بنحو 15-30 كم. في هذه الطبقة، تتشكل جزيئات الأوزون وتتكسر بشكل مستمر، مما يحافظ على استقرار كميتها الإجمالية في الغلاف الجوي. وتختلف مستويات الأوزون في الطبقات الجوية حسب العوامل المختلفة مثل درجات الحرارة، الطقس، والموقع الجغرافي.
تتمثل أهمية طبقة الأوزون في أنها تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي تصدرها الشمس، حيث تمتصها وتمنع وصولها إلى سطح الأرض. وتعد الأشعة فوق البنفسجية من الإشعاعات الضارة التي قد تؤدي إلى مشكلات صحية مثل سرطان الجلد، إعتام عدسة العين، بالإضافة إلى تأثيراتها السلبية على الزراعة والكائنات البحرية.
في سبعينيات القرن العشرين، بدأ العلماء في ملاحظة تدهور طبقة الأوزون نتيجة للأنشطة البشرية. حيث تبين أن المواد الكيميائية المستخدمة في الثلاجات، مكيفات الهواء، وأجهزة إطفاء الحريق، كانت السبب في ذلك. ومن ثم، بدأت الدول في اتخاذ إجراءات لتقليل الضرر على الأوزون من خلال وضع تشريعات وقوانين للتقليل من استنفاده، بالإضافة إلى جهود التوعية بالمخاطر المرتبطة به.
أما على مستوى الأفراد، يمكنهم المساهمة في حماية طبقة الأوزون عبر بعض الإجراءات مثل:
شراء أجهزة تبريد وتكييف لا تستخدم مركبات الكربون الهيدروكلوروفلورية.
صيانة الأجهزة بشكل دوري لتقليل تسرب غازات التبريد.
عند صيانة الأجهزة التي تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون أو الكربون الهيدروكلوروفلوري، يُنصح باسترجاع مادة التبريد وإعادة استخدامها لتجنب إطلاقها في الغلاف الجوي.
على الصعيد الدولي، تم اتخاذ عدة خطوات لحماية طبقة الأوزون مثل:
اتفاقية فيينا لعام 1985 التي تهدف إلى حماية الأوزون، والتي دخلت حيز التنفيذ في 1988.
بروتوكول مونتريال الدولي الذي يسعى إلى تقليل إنتاج واستهلاك المواد المستنفدة للأوزون، مع تحديثه بمرونة استجابة للمتغيرات العلمية، مما جعله فعالاً في حماية طبقة الأوزون.
تتمثل أهمية طبقة الأوزون في أنها تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي تصدرها الشمس، حيث تمتصها وتمنع وصولها إلى سطح الأرض. وتعد الأشعة فوق البنفسجية من الإشعاعات الضارة التي قد تؤدي إلى مشكلات صحية مثل سرطان الجلد، إعتام عدسة العين، بالإضافة إلى تأثيراتها السلبية على الزراعة والكائنات البحرية.
في سبعينيات القرن العشرين، بدأ العلماء في ملاحظة تدهور طبقة الأوزون نتيجة للأنشطة البشرية. حيث تبين أن المواد الكيميائية المستخدمة في الثلاجات، مكيفات الهواء، وأجهزة إطفاء الحريق، كانت السبب في ذلك. ومن ثم، بدأت الدول في اتخاذ إجراءات لتقليل الضرر على الأوزون من خلال وضع تشريعات وقوانين للتقليل من استنفاده، بالإضافة إلى جهود التوعية بالمخاطر المرتبطة به.
أما على مستوى الأفراد، يمكنهم المساهمة في حماية طبقة الأوزون عبر بعض الإجراءات مثل:
شراء أجهزة تبريد وتكييف لا تستخدم مركبات الكربون الهيدروكلوروفلورية.
صيانة الأجهزة بشكل دوري لتقليل تسرب غازات التبريد.
عند صيانة الأجهزة التي تستخدم مركبات الكلوروفلوروكربون أو الكربون الهيدروكلوروفلوري، يُنصح باسترجاع مادة التبريد وإعادة استخدامها لتجنب إطلاقها في الغلاف الجوي.
على الصعيد الدولي، تم اتخاذ عدة خطوات لحماية طبقة الأوزون مثل:
اتفاقية فيينا لعام 1985 التي تهدف إلى حماية الأوزون، والتي دخلت حيز التنفيذ في 1988.
بروتوكول مونتريال الدولي الذي يسعى إلى تقليل إنتاج واستهلاك المواد المستنفدة للأوزون، مع تحديثه بمرونة استجابة للمتغيرات العلمية، مما جعله فعالاً في حماية طبقة الأوزون.