الامارات 7 - تتشكل تضاريس الكرة الأرضية نتيجة للعمليات التي تحدث في القشرة الأرضية أو الصخور القريبة منها، حيث تؤدي هذه العمليات إلى تغييرات في التضاريس عبر الزمن بفعل مكونات النظام البيئي المختلفة. تقوم كل عنصر من هذه المكونات بأداء وظيفة خاصة تساهم في حدوث هذه التغييرات على مدار الأيام والسنين.
الصخور تشكل أساس التضاريس الأرضية، وتتكون من عمليات حيوية وكيميائية وفيزيائية متنوعة. تنقسم الصخور بشكل رئيسي إلى ثلاثة أنواع:
الصخور النارية: هي الصخور التي تتشكل من تصلب الحمم البركانية، ويمكن أن تتواجد في باطن القشرة الأرضية أو على سطحها.
الصخور الرسوبية: تتكون بفعل عمليات التجوية والحت والتعرية التي تحدث للصخور النارية، أو من خلال عمليات كيميائية بواسطة الكائنات الحية والمواد العضوية.
الصخور المتحولة: تتشكل نتيجة التعرض لضغط وحرارة شديدين، مما يسبب تحول الصخور الرسوبية أو النارية إلى صخور جديدة.
أما التجوية، فهي عملية تؤدي إلى تفكك الصخور وتحللها بفعل العوامل الخارجية، وقد تكون طبيعية دون تغيير التركيب الكيميائي للصخر، وتسمى حينها بالتجوية الطبيعية، أما إذا حدث تغيير في التركيب الكيميائي للصخر فيطلق عليها التجوية الكيميائية.
عوامل التجوية الطبيعية:
التغيرات في درجات الحرارة: تؤدي التغيرات في درجة الحرارة إلى تفتت الصخور المكونة من معادن غير متجانسة، حيث تتسبب في حدوث تشققات. أما في الصخور التي تحتوي على معادن متجانسة، فإن ارتفاع درجة حرارة القشرة الخارجية يؤدي إلى تفتت هذه القشرة.
الصواعق ودرجات تجمد المياه.
عوامل التجوية الكيميائية:
الأوكسجين: يتحد مع بعض العناصر المكونة للصخور مما يؤدي إلى تغيير تركيبها الكيميائي.
ثاني أكسيد الكربون: يذوب في الماء مكونًا حمض الكربونيك الذي يؤدي إلى التجوية.
الكائنات الحية: مثل الفطريات التي تذيب عناصر بعض الصخور نتيجة نموها عليها.
البكتيريا: تقوم ببعض العمليات الحيوية التي تساهم في تفتيت الصخور والنباتات.
دور الحيوانات في التجوية:
تساهم بعض الحيوانات في عملية التجوية بتكوين الأنفاق وحفر الصخور من أجل تأمين مأواها وغذائها، مما يؤدي إلى تفتيت الصخور. كما أن تحلل الحيوانات الميتة ينتج عنه مواد مثل ثاني أكسيد الكربون والأحماض العضوية والغازات الأخرى التي تساعد في تذويب وتحلل الصخور.
الصخور تشكل أساس التضاريس الأرضية، وتتكون من عمليات حيوية وكيميائية وفيزيائية متنوعة. تنقسم الصخور بشكل رئيسي إلى ثلاثة أنواع:
الصخور النارية: هي الصخور التي تتشكل من تصلب الحمم البركانية، ويمكن أن تتواجد في باطن القشرة الأرضية أو على سطحها.
الصخور الرسوبية: تتكون بفعل عمليات التجوية والحت والتعرية التي تحدث للصخور النارية، أو من خلال عمليات كيميائية بواسطة الكائنات الحية والمواد العضوية.
الصخور المتحولة: تتشكل نتيجة التعرض لضغط وحرارة شديدين، مما يسبب تحول الصخور الرسوبية أو النارية إلى صخور جديدة.
أما التجوية، فهي عملية تؤدي إلى تفكك الصخور وتحللها بفعل العوامل الخارجية، وقد تكون طبيعية دون تغيير التركيب الكيميائي للصخر، وتسمى حينها بالتجوية الطبيعية، أما إذا حدث تغيير في التركيب الكيميائي للصخر فيطلق عليها التجوية الكيميائية.
عوامل التجوية الطبيعية:
التغيرات في درجات الحرارة: تؤدي التغيرات في درجة الحرارة إلى تفتت الصخور المكونة من معادن غير متجانسة، حيث تتسبب في حدوث تشققات. أما في الصخور التي تحتوي على معادن متجانسة، فإن ارتفاع درجة حرارة القشرة الخارجية يؤدي إلى تفتت هذه القشرة.
الصواعق ودرجات تجمد المياه.
عوامل التجوية الكيميائية:
الأوكسجين: يتحد مع بعض العناصر المكونة للصخور مما يؤدي إلى تغيير تركيبها الكيميائي.
ثاني أكسيد الكربون: يذوب في الماء مكونًا حمض الكربونيك الذي يؤدي إلى التجوية.
الكائنات الحية: مثل الفطريات التي تذيب عناصر بعض الصخور نتيجة نموها عليها.
البكتيريا: تقوم ببعض العمليات الحيوية التي تساهم في تفتيت الصخور والنباتات.
دور الحيوانات في التجوية:
تساهم بعض الحيوانات في عملية التجوية بتكوين الأنفاق وحفر الصخور من أجل تأمين مأواها وغذائها، مما يؤدي إلى تفتيت الصخور. كما أن تحلل الحيوانات الميتة ينتج عنه مواد مثل ثاني أكسيد الكربون والأحماض العضوية والغازات الأخرى التي تساعد في تذويب وتحلل الصخور.