الامارات 7 - الزراعة هي العملية التي يتم من خلالها توفير الغذاء والمواد الخام الضرورية لحياة الإنسان، وذلك عن طريق زراعة الأرض بالمحاصيل وحصادها، بالإضافة إلى تربية الحيوانات التي يستفيد منها البشر. تعتبر الزراعة من الأنشطة الاقتصادية الأساسية في العالم، وقد ظهرت منذ آلاف السنين، على الرغم من أنه لم يتم تحديد موعد ظهورها بدقة. ومع ذلك، فإن الزراعة كان لها دور كبير في تطور المجتمعات البشرية وانتقالها من الاعتماد على الصيد وجمع الثمار إلى أسلوب حياة أكثر استقرارًا.
العوامل المؤثرة في الزراعة تشمل عدة عناصر مهمة مثل:
المناخ: يؤثر المناخ بشكل مباشر في نوع المحاصيل التي يمكن زراعتها. على سبيل المثال، يناسب المناخ البارد زراعة التفاح بينما يناسب المناخ الحار زراعة الحمضيات.
نوع التربة: يختلف تأثير التربة على المحاصيل حسب نوعها، حيث يناسب البطيخ التربة الرملية، بينما يُفضل الجزر التربة الطينية. كما أن درجة حموضة التربة تؤثر في امتصاص المحاصيل للعناصر الغذائية.
الري: يعد الري عنصرًا حاسمًا في الزراعة، خاصة في فترات الجفاف. تختلف طرق الري حسب نوع المحصول، مثل الري بالتنقيط أو باستخدام رشاشات المياه.
التكنولوجيا: تلعب التكنولوجيا دورًا كبيرًا في الزراعة الحديثة، حيث تساهم في إدارة المحاصيل وتطوير بذور مقاومة للآفات والظروف المناخية القاسية.
أنواع الزراعة تشمل:
الزراعة التجارية: زراعة المحاصيل بهدف بيعها في الأسواق المحلية والدولية لتحقيق الأرباح.
الزراعة الجافة: تتم في المناطق ذات الرطوبة المنخفضة والأمطار القليلة، حيث تُزرع المحاصيل التي تتحمل الجفاف.
الزراعة الموسعة: تعتمد على المساحات الصغيرة وعدد قليل من العمالة واستخدام كميات محدودة من الأسمدة.
الزراعة المكثفة: تستند إلى استخدام مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية وكميات كبيرة من العمالة والأسمدة.
الزراعة المتحركة: يتم زراعة قطعة أرض لفترة قصيرة ثم تُترك لزراعتها من قبل شخص آخر بعد فترة.
زراعة المزارع: زراعة محصول واحد طوال العام في الأرض نفسها.
زراعة الكفاف: توفر المحاصيل ما يكفي للمزارع وأسرته دون وجود فائض للبيع.
أهمية الزراعة تتمثل في عدة جوانب:
توفير الغذاء اللازم للمجتمعات.
توفير المواد الخام للصناعات المختلفة مثل الأخشاب والأعشاب.
دعم الاقتصادات الوطنية والتجارة العالمية، وتوفير فرص العمل.
التقليل من معدلات البطالة والفقر.
حماية المجتمعات من المجاعات الناتجة عن نقص الغذاء.
الحفاظ على التوازن البيئي من خلال مساعدة النباتات في تنقية الهواء.
توفير الأعلاف الحيوانية.
تعزيز المساحات الخضراء في مختلف المناطق.
العوامل المؤثرة في الزراعة تشمل عدة عناصر مهمة مثل:
المناخ: يؤثر المناخ بشكل مباشر في نوع المحاصيل التي يمكن زراعتها. على سبيل المثال، يناسب المناخ البارد زراعة التفاح بينما يناسب المناخ الحار زراعة الحمضيات.
نوع التربة: يختلف تأثير التربة على المحاصيل حسب نوعها، حيث يناسب البطيخ التربة الرملية، بينما يُفضل الجزر التربة الطينية. كما أن درجة حموضة التربة تؤثر في امتصاص المحاصيل للعناصر الغذائية.
الري: يعد الري عنصرًا حاسمًا في الزراعة، خاصة في فترات الجفاف. تختلف طرق الري حسب نوع المحصول، مثل الري بالتنقيط أو باستخدام رشاشات المياه.
التكنولوجيا: تلعب التكنولوجيا دورًا كبيرًا في الزراعة الحديثة، حيث تساهم في إدارة المحاصيل وتطوير بذور مقاومة للآفات والظروف المناخية القاسية.
أنواع الزراعة تشمل:
الزراعة التجارية: زراعة المحاصيل بهدف بيعها في الأسواق المحلية والدولية لتحقيق الأرباح.
الزراعة الجافة: تتم في المناطق ذات الرطوبة المنخفضة والأمطار القليلة، حيث تُزرع المحاصيل التي تتحمل الجفاف.
الزراعة الموسعة: تعتمد على المساحات الصغيرة وعدد قليل من العمالة واستخدام كميات محدودة من الأسمدة.
الزراعة المكثفة: تستند إلى استخدام مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية وكميات كبيرة من العمالة والأسمدة.
الزراعة المتحركة: يتم زراعة قطعة أرض لفترة قصيرة ثم تُترك لزراعتها من قبل شخص آخر بعد فترة.
زراعة المزارع: زراعة محصول واحد طوال العام في الأرض نفسها.
زراعة الكفاف: توفر المحاصيل ما يكفي للمزارع وأسرته دون وجود فائض للبيع.
أهمية الزراعة تتمثل في عدة جوانب:
توفير الغذاء اللازم للمجتمعات.
توفير المواد الخام للصناعات المختلفة مثل الأخشاب والأعشاب.
دعم الاقتصادات الوطنية والتجارة العالمية، وتوفير فرص العمل.
التقليل من معدلات البطالة والفقر.
حماية المجتمعات من المجاعات الناتجة عن نقص الغذاء.
الحفاظ على التوازن البيئي من خلال مساعدة النباتات في تنقية الهواء.
توفير الأعلاف الحيوانية.
تعزيز المساحات الخضراء في مختلف المناطق.