الامارات 7 - التصحّر هو ظاهرة بيئية تؤثر على العديد من البلدان حول العالم، وتُعرّف بأنها تدهور الأراضي والتربة في المناطق الجافة والقاحلة وشبه الرطبة، مما يؤدي إلى فقدان التنوع الحيوي والنباتي فيها. كما يتسبب التصحّر في تدهور خصوبة التربة وقيمتها الغذائية، ما يجعلها غير صالحة للزراعة أو الاستخدام. سنتناول في هذا المقال مشكلة التصحّر في الوطن العربي، أسبابها، وطرق مكافحتها.
أسباب التصحّر:
الرعي الجائر: يؤدي إلى تدمير النباتات والحشائش التي تساعد في الحفاظ على الأرض.
الاستخدام المفرط للأراضي: مما يضعف التربة ويستنزف مواردها.
قطع الأشجار: يؤدي إلى فقدان الغطاء النباتي الذي يساعد على تماسك التربة.
أساليب الري السيئة: التي تضر بجودة التربة.
التصحّر في الوطن العربي: تغطي ظاهرة التصحّر نحو 9.7 مليون كيلومتر مربع من الأراضي العربية، أي حوالي 68% من المساحة الكلية للمنطقة. وقد تم تحويل 500 مليون هكتار من الأراضي الخصبة إلى صحارى بسبب عوامل بيئية وبشرية. كما يهدد التصحّر أكثر من 900 مليون شخص في المنطقة بسبب الفقر والجفاف والمشاكل الاقتصادية.
يُعتبر الجفاف السمة المناخية السائدة في الدول العربية، حيث تعاني حوالي 89% من هذه الدول من أجواء جافة أو شديدة الجفاف، بينما تسجل المناطق المتبقية مناخاً قاحلاً أو شبه رطب. تساقط الأمطار في هذه المناطق منخفض جداً ومتفاوت بين السنوات والمواسم.
طرق الحد من التصحّر:
ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية: من خلال نشر التوعية عبر وسائل الإعلام.
إدارة الأراضي الزراعية: عبر تجنب استنزاف التربة وتنظيم الغطاء النباتي.
تشجيع زراعة الأشجار والنباتات: وعدم قطع الأشجار بشكل مفرط.
إقامة السدود والأسوار: لمنع انجراف التربة أثناء الأمطار والسيول.
الحد من الرعي الجائر.
حراثة الأرض في بداية فصل الشتاء.
إنشاء بحيرات وبرك لتخزين المياه.
تطوير التقنيات البشرية: مثل استخدام الاستشعار عن بُعد لتحديد أماكن المياه والمعادن تحت الأرض.
باتباع هذه الإجراءات، يمكن تقليل آثار التصحّر والحفاظ على الأراضي الزراعية في المنطقة.
أسباب التصحّر:
الرعي الجائر: يؤدي إلى تدمير النباتات والحشائش التي تساعد في الحفاظ على الأرض.
الاستخدام المفرط للأراضي: مما يضعف التربة ويستنزف مواردها.
قطع الأشجار: يؤدي إلى فقدان الغطاء النباتي الذي يساعد على تماسك التربة.
أساليب الري السيئة: التي تضر بجودة التربة.
التصحّر في الوطن العربي: تغطي ظاهرة التصحّر نحو 9.7 مليون كيلومتر مربع من الأراضي العربية، أي حوالي 68% من المساحة الكلية للمنطقة. وقد تم تحويل 500 مليون هكتار من الأراضي الخصبة إلى صحارى بسبب عوامل بيئية وبشرية. كما يهدد التصحّر أكثر من 900 مليون شخص في المنطقة بسبب الفقر والجفاف والمشاكل الاقتصادية.
يُعتبر الجفاف السمة المناخية السائدة في الدول العربية، حيث تعاني حوالي 89% من هذه الدول من أجواء جافة أو شديدة الجفاف، بينما تسجل المناطق المتبقية مناخاً قاحلاً أو شبه رطب. تساقط الأمطار في هذه المناطق منخفض جداً ومتفاوت بين السنوات والمواسم.
طرق الحد من التصحّر:
ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية: من خلال نشر التوعية عبر وسائل الإعلام.
إدارة الأراضي الزراعية: عبر تجنب استنزاف التربة وتنظيم الغطاء النباتي.
تشجيع زراعة الأشجار والنباتات: وعدم قطع الأشجار بشكل مفرط.
إقامة السدود والأسوار: لمنع انجراف التربة أثناء الأمطار والسيول.
الحد من الرعي الجائر.
حراثة الأرض في بداية فصل الشتاء.
إنشاء بحيرات وبرك لتخزين المياه.
تطوير التقنيات البشرية: مثل استخدام الاستشعار عن بُعد لتحديد أماكن المياه والمعادن تحت الأرض.
باتباع هذه الإجراءات، يمكن تقليل آثار التصحّر والحفاظ على الأراضي الزراعية في المنطقة.