الامارات 7 - تطوير منهجيات متقدمة لفهم التعافي السلوكي ودور المتغيرات الوراثية في مرضى السكتة الدماغية
في خطوة نوعية لفهم تعقيدات السلوك بعد السكتة الدماغية، تعاون الدكتور ستيفن كريمر، أستاذ الأعصاب في جامعة UCLA، مع الدكتورة أليسون هولمان من جامعة كاليفورنيا في إيرفين، لتطوير طريقة متطورة لقياس النتائج السلوكية لدى مرضى السكتة الدماغية.
الدراسة التي شملت أكثر من 700 مريض من مختلف أنحاء الولايات المتحدة، قامت بدراسة متغيرات جينية محددة لتقييم دورها في التعافي بعد السكتة. تم التركيز على تقييم الصحة الإدراكية، والاكتئاب، وأعراض اضطراب ما بعد الصدمة، وغيرها من العوامل لمدة عام كامل بعد السكتة الدماغية.
النتائج أظهرت أن بعض الجينات تلعب دوراً ملحوظاً في نسق التعافي للمرضى. من الملحوظ أن مرضى معينين يمتلكون تناوعات معينة من الجينات تزيد من فرص التعافي السلوكي، في حين أن مرضى آخرين يواجهون تحديات نفسية وإدراكية أكبر بسبب موروثات معينة.
التطبيقات المستقبلية لهذه الدراسة تشمل تصميم علاجات مخصصة لكل مريض وفقاً لموروثاته ونتائجه السلوكية. هذا النهج قد يساعد الأطباء والمختصين في توفير رعاية أكثر تفصيلاً وتكاملاً لمرضى السكتات الدماغية.
في خطوة نوعية لفهم تعقيدات السلوك بعد السكتة الدماغية، تعاون الدكتور ستيفن كريمر، أستاذ الأعصاب في جامعة UCLA، مع الدكتورة أليسون هولمان من جامعة كاليفورنيا في إيرفين، لتطوير طريقة متطورة لقياس النتائج السلوكية لدى مرضى السكتة الدماغية.
الدراسة التي شملت أكثر من 700 مريض من مختلف أنحاء الولايات المتحدة، قامت بدراسة متغيرات جينية محددة لتقييم دورها في التعافي بعد السكتة. تم التركيز على تقييم الصحة الإدراكية، والاكتئاب، وأعراض اضطراب ما بعد الصدمة، وغيرها من العوامل لمدة عام كامل بعد السكتة الدماغية.
النتائج أظهرت أن بعض الجينات تلعب دوراً ملحوظاً في نسق التعافي للمرضى. من الملحوظ أن مرضى معينين يمتلكون تناوعات معينة من الجينات تزيد من فرص التعافي السلوكي، في حين أن مرضى آخرين يواجهون تحديات نفسية وإدراكية أكبر بسبب موروثات معينة.
التطبيقات المستقبلية لهذه الدراسة تشمل تصميم علاجات مخصصة لكل مريض وفقاً لموروثاته ونتائجه السلوكية. هذا النهج قد يساعد الأطباء والمختصين في توفير رعاية أكثر تفصيلاً وتكاملاً لمرضى السكتات الدماغية.