الامارات 7 - عند الحديث عن عقاب الطفل في سن السنتين، يجب أن يُفهم كوسيلة لتعليم الطفل وتوجيهه، وليس لإلحاق الأذى الجسدي أو النفسي. في هذه المرحلة، تكون الأم بمثابة المعلمة والمرشدة الاجتماعية للطفل، ويجب أن تعلمه السلوكيات الصحيحة وكيفية التفاعل مع الآخرين بالصبر والحب.
من أهم أساليب العقاب في هذه السن:
الثبات: يجب على الأم أن تكون ثابتة في قراراتها، حيث قد يحتاج الطفل إلى سماع التوجيهات عدة مرات ليُفهم ويستوعبها. على الأم أن تبقى ثابتة في عقابها، مثل حرمانه من برنامجه التلفزيوني المفضل، حتى إذا طلب الطفل العودة إلى ما كان يحبه، وذلك لتوضيح أن سلوكه الخاطئ يستدعي عقاباً.
التذكير والتوجيه: عند حدوث سلوك خاطئ من الطفل، يجب أن تكون التوجيهات قصيرة ومباشرة. الأم يمكنها قول "لا" بكل حزم، وتشرح السبب بطريقة بسيطة، ثم توجهه إلى سلوك بديل لتشتيت انتباهه.
طريقة كرسي المشاغبين: هذه التقنية قد تنجح مع الأطفال في عمر السنتين إذا فهموا الفكرة. يجب أن تكون الفترة قصيرة (ثلاث دقائق) وتنفذ في مكان مختلف عن غرفته لتجنب ربط العقاب بغرفته. الأم ينبغي أن تراقب الطفل وتساعده على الهدوء دون الاستجابة لبكائه.
تجنب الضرب: مهما كان سلوك الطفل مزعجاً، يجب الامتناع عن استخدام الضرب أو العنف. الضرب يؤدي إلى تخويف الطفل ويزيد من احتمال تطور سلوكيات سلبية في المستقبل.
المقصد من العقاب في هذا العمر هو تعليم الطفل الصواب بطريقة هادئة وصبورة.
من أهم أساليب العقاب في هذه السن:
الثبات: يجب على الأم أن تكون ثابتة في قراراتها، حيث قد يحتاج الطفل إلى سماع التوجيهات عدة مرات ليُفهم ويستوعبها. على الأم أن تبقى ثابتة في عقابها، مثل حرمانه من برنامجه التلفزيوني المفضل، حتى إذا طلب الطفل العودة إلى ما كان يحبه، وذلك لتوضيح أن سلوكه الخاطئ يستدعي عقاباً.
التذكير والتوجيه: عند حدوث سلوك خاطئ من الطفل، يجب أن تكون التوجيهات قصيرة ومباشرة. الأم يمكنها قول "لا" بكل حزم، وتشرح السبب بطريقة بسيطة، ثم توجهه إلى سلوك بديل لتشتيت انتباهه.
طريقة كرسي المشاغبين: هذه التقنية قد تنجح مع الأطفال في عمر السنتين إذا فهموا الفكرة. يجب أن تكون الفترة قصيرة (ثلاث دقائق) وتنفذ في مكان مختلف عن غرفته لتجنب ربط العقاب بغرفته. الأم ينبغي أن تراقب الطفل وتساعده على الهدوء دون الاستجابة لبكائه.
تجنب الضرب: مهما كان سلوك الطفل مزعجاً، يجب الامتناع عن استخدام الضرب أو العنف. الضرب يؤدي إلى تخويف الطفل ويزيد من احتمال تطور سلوكيات سلبية في المستقبل.
المقصد من العقاب في هذا العمر هو تعليم الطفل الصواب بطريقة هادئة وصبورة.