الامارات 7 - تقع تيماء (بالإنجليزية: Tayma) في الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة العربية، وتحديدًا في المملكة العربية السعودية التابعة لقارة آسيا. تبعد تيماء حوالي 264 كيلومترًا جنوب شرق مدينة تبوك، وحوالي 400 كيلومتر شمال المدينة المنورة. تبلغ مساحتها نحو 9.5 كيلومتر مربع.
موقع تيماء الجغرافي
يمكن تحديد موقع تيماء على الخريطة عند نقطة التقاء دائرة العرض 27.6226° شمالًا مع خط الطول 38.5393° شرقًا. تقع على ارتفاع 834 مترًا فوق مستوى سطح البحر.
المناخ في تيماء
يتميز مناخ تيماء بأنه جاف، حيث يبلغ متوسط درجات الحرارة نحو 29 درجة مئوية نهارًا و16 درجة مئوية ليلًا. تشهد المنطقة حوالي 15 يومًا ممطرًا فقط على مدار السنة، وتعتمد النباتات فيها بشكل أساسي على الري بدلًا من الأمطار.
أهمية تيماء
تتمتع تيماء بأهمية تاريخية وجغرافية كبيرة، ومن أبرز معالمها "بئر هداج"، الذي يُعد من أكبر الآبار في المنطقة بقطر يصل إلى 18 مترًا، وهو محاط بأشجار النخيل. المنطقة الحالية هي توسعة لواحة تيماء القديمة التي كانت محاطة بأسوار عالية ما زالت قائمة حتى اليوم.
أسباب الاستيطان في تيماء
هناك عدة عوامل جذبت الناس للاستقرار في تيماء، منها:
وجود الواحة، التي توفر مقومات الحياة الأساسية للإنسان والحيوان.
وقوعها على طريق البخور، الذي كان محطة تجارية هامة.
استقرار الملك البابلي نابونيدوس في المنطقة في القرن السادس عشر قبل الميلاد.
الإرث التاريخي لتيماء
تعد تيماء منطقة غنية بالآثار التي تثبت استقرار الشعوب فيها عبر العصور المختلفة وتفاعلها مع الحضارات الأخرى. ومن هذه الآثار:
أدوات مصنوعة من الصوّان تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد.
مواقع وآثار من العصر البرونزي المتوسط (الألفية الثانية قبل الميلاد).
مواقع سكنية تعود إلى العصور الإسلامية.
نقوش ثمودية وآرامية تعود إلى الألفية الأولى قبل الميلاد.
أدلة على التواصل بين الأشوريين والعرب في القرن التاسع قبل الميلاد.
نصوص تاريخية تشير إلى قوافل تجارية قادمة من تيماء في القرن الثامن قبل الميلاد.
تيماء كمركز تجاري
ذُكرت تيماء في المصادر الآشورية والتوراتية كمركز تجاري هام ومنافس. ويُعد بئر هداج، الذي يعود بناؤه إلى فترة الحكم البابلي، من أبرز شواهد تاريخها العريق.
موقع تيماء الجغرافي
يمكن تحديد موقع تيماء على الخريطة عند نقطة التقاء دائرة العرض 27.6226° شمالًا مع خط الطول 38.5393° شرقًا. تقع على ارتفاع 834 مترًا فوق مستوى سطح البحر.
المناخ في تيماء
يتميز مناخ تيماء بأنه جاف، حيث يبلغ متوسط درجات الحرارة نحو 29 درجة مئوية نهارًا و16 درجة مئوية ليلًا. تشهد المنطقة حوالي 15 يومًا ممطرًا فقط على مدار السنة، وتعتمد النباتات فيها بشكل أساسي على الري بدلًا من الأمطار.
أهمية تيماء
تتمتع تيماء بأهمية تاريخية وجغرافية كبيرة، ومن أبرز معالمها "بئر هداج"، الذي يُعد من أكبر الآبار في المنطقة بقطر يصل إلى 18 مترًا، وهو محاط بأشجار النخيل. المنطقة الحالية هي توسعة لواحة تيماء القديمة التي كانت محاطة بأسوار عالية ما زالت قائمة حتى اليوم.
أسباب الاستيطان في تيماء
هناك عدة عوامل جذبت الناس للاستقرار في تيماء، منها:
وجود الواحة، التي توفر مقومات الحياة الأساسية للإنسان والحيوان.
وقوعها على طريق البخور، الذي كان محطة تجارية هامة.
استقرار الملك البابلي نابونيدوس في المنطقة في القرن السادس عشر قبل الميلاد.
الإرث التاريخي لتيماء
تعد تيماء منطقة غنية بالآثار التي تثبت استقرار الشعوب فيها عبر العصور المختلفة وتفاعلها مع الحضارات الأخرى. ومن هذه الآثار:
أدوات مصنوعة من الصوّان تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد.
مواقع وآثار من العصر البرونزي المتوسط (الألفية الثانية قبل الميلاد).
مواقع سكنية تعود إلى العصور الإسلامية.
نقوش ثمودية وآرامية تعود إلى الألفية الأولى قبل الميلاد.
أدلة على التواصل بين الأشوريين والعرب في القرن التاسع قبل الميلاد.
نصوص تاريخية تشير إلى قوافل تجارية قادمة من تيماء في القرن الثامن قبل الميلاد.
تيماء كمركز تجاري
ذُكرت تيماء في المصادر الآشورية والتوراتية كمركز تجاري هام ومنافس. ويُعد بئر هداج، الذي يعود بناؤه إلى فترة الحكم البابلي، من أبرز شواهد تاريخها العريق.